كَيْفَ أعرف أن كليتي سليمة

  • معدل الترشيح الكبيبي اختبار يقيس مدى قدرة الكلية على أداء وظيفتها وما إذا كانت تعاني من مرض يحدد مرحلته.
  • الموجات فوق الصوتية أو الأشعة المقطعية لعمل صور واضحة للكلى والإحليل لمعرفة حالتها وما إذا كانت هناك أورام أو مشاكل هِيْكلية.
  • تحليل البول على سبيل المثال قياس نسبة الألبومين فِيْه، وهُو بروتين يظهر فِيْ البول عَنّْد وجود مشكلة فِيْ الكلى.
  • مصل الكرياتينين هُو نفايات الجسم التي يتم إطلاقها فِيْ الدم عَنّْد تكسير الكرياتين (مركب مخزن فِيْ العضلات) وإزالته من الجسم عَنّْ طريق الكلى. تزداد مستويات الكرياتينين فِيْ الدم عَنّْد وجود مشكلة فِيْ الكلى.
  • أخذ عينة (خزعة) من الكلية لتحليلها فِيْ المختبر لمعرفة ما إذا كانت هناك مشكلة فِيْ الكلى وتشخيصها.
  • الإجهاد والتعب المستمر من تراكَمْ الفضلات فِيْ الجسم وفشل الكلى فِيْ إفرازها، كَمْا تفرز الكلى هرمون الإريثروبويتين الذي ينظم إنتاج خلايا الدم الحمراء، ومع نقصه يمكن أن ينخفض ​​إنتاج الخلايا، يسبب فقر الدم والتوتر.
  • مشكلة فِيْ النوم
  • حكة فِيْ الجلد نتيجة تراكَمْ السموم فِيْ الجسم وحكة وتقشر الجلد.
  • انتفاخ الجسم والوجه نتيجة عدم قدرة الكلى على التخلص من الصوديوم والماء المتراكَمْ فِيْ الجسم مما يسبب انتفاخ اليدين والكاحلين والوجه وحول العينين.
  • تشنجات عضلية فِيْ الساقين أو أماكن أخرى بسبب اختلال فِيْ مستويات الصوديوم والبوتاسيوم والإلكتروليتات الأخرى (الأملاح والمعادن التي لها شحنة كهربائية) التي تتداخل مع وظيفة العضلات والأعصاب.
  • صعوبة التنفس نتيجة نقص هرمون الإريثروبويتين وظهُور فقر الدم وهُو أحد أعراض مشاكل الجهاز التنفسي.
  • الدوخة والارتباك وصعوبة التركيز والتذكر بسبب فقر الدم أو تراكَمْ الفضلات فِيْ الجسم ووصولها إلَّى المخ.
  • انخفاض الشهِيْة يسبب مرض الكلى الغثيان والقيء واضطراب المعدة وفقدان الوزن غير المرغوب فِيْه.
  • تغير فِيْ شكل أو لون البول، أو نزيف، أو ألم عَنّْد التبول، أو تغير فِيْ كَمْية البول، أو تغير فِيْ عادات التبول.
  • رائحة الفم الكريهة نتيجة تراكَمْ الفضلات، قد يصاب المريض بما يسمى بولينا، أو ارتفاع مستويات اليوريا فِيْ الدم، والتي تتميز برائحة الفم الكريهة.
    • يمكن ممارسة التمارين الرياضية والنشاط البدني بانتظام لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض الكلى، وخفض ضغط الدم وتعزيز صحة القلب، والمشي والجري وركوب الدراجات أو السباحة للحفاظ على نشاط الجسم.
    • السيطرة على مستويات السكر فِيْ الجسم يعتبر مرضى السكري أكثر عرضة لتلف الكلى، لذا فإن التحكَمْ الجيد فِيْ السكر يقلل من خطر الإصابة بأمراض الكلى.
    • السيطرة على ارتفاع ضغط الدم لأنه يسبب مشاكل فِيْ الكلى وكذلك أمراض القلب وارتفاع نسبة الكوليسترول فِيْ الدم والسيطرة على ارتفاع ضغط الدم إما من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية.
    • غير نمط حياتك وتناول الأطعمة الصحية. تسبب زيادة الوزن والسمنة مشاكل فِيْ الكلى. إن اتباع نظام غذائي صحي منخفض الصوديوم عَنّْ طريق تجنب الأطعمة المصنعة وبدلاً من ذلك تناول الأطعمة منخفضة الصوديوم مثل الأسماك والحبوب الكاملة والخضروات والفواكه الطازجة ومنتجات الألبان قليلة الدسم يعزز الصحة.
    • اشرب ما لا يقل عَنّْ ثمانية أكواب من الماء يوميًا لطرد السموم والصوديوم من الكلى وتقليل فرصة الإصابة بحصوات الكلى.
    • تجنب التدخين والتدخين السلبي لأنه يضر الأوعية الدموية ويقلل من تدفق الدم إلَّى أعضاء الجسم، بما فِيْ ذلك الكلى.
    • احذر من الإفراط فِيْ استخدام العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات مثل الأسبرين والأيبوبروفِيْن والنابروكسين، لأنها يمكن أن تلحق الضرر بالكلى عَنّْد استخدامها على المدى الطويل.
    • اختبارات وفحوصات الكلى المنتظمة إذا كان الشخص معرضًا لخطر الإصابة بأمراض الكلى، مثل الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عَنّْ 60 عامًا أو الولادات منخفضة الوزن عَنّْد الولادة أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل فِيْ القلب أو ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري أو السمنة.

    أخيرًا أعزائي، بعد مقالنا الذي أجابنا فِيْه على سؤال كَيْفَ أعرف أن كليتي سليمة وذكر بعض النصائح للحفاظ على صحة الكلى، فمن الأفضل لمريض الكلى أن يحد من بعض الأطعمة التي يمكن أن تؤدي إلَّى تفاقم الحالة مثل مثل الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الملح والبروتين الحيواني مثل اللحوم الحمراء وحمض الستريك الموجود فِيْ الحمضيات مثل البرتقال والليمون والجريب فروت والأكسالات الموجودة فِيْ السبانخ والبطاطا والبنجر والشوكولاتة، والحصول على المساعدة الطبية. الرأي قبل تناول مكَمْلات الكالسيوم حيث وجد أنها مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بحصوات الكلى.

    يتطلب الحفاظ على الصحة البدنية والعقلية اتباع العادات اليومية الصحيحة وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي متوازن، وهُو ما يمكنك تحقيقه من خلال نصائحنا فِيْ قسم الصحة فِيْ موقع “Supermama”.