موضوع عَنّْ المدرسة اجمل ما قيل عَنّْ المدرسة وقيمتها فِيْ المجتمع

المدرسة وماذا تعرف عَنّْ المدرسة، مكان رائع حيث المعرفة للطلاب، مكان نشأ فِيْه معظم العلماء والعباقرة، مكان بدأت فِيْه القِصَّة بأكَمْلها، مكان زرعت فِيْه البذور التي نبتت فِيْها أروع الأشجار والفواكه فِيْ وقت لاحق، تعد المدرسة مصدرًا للمعرفة لا ينتهِيْ أبدًا، والمدرسة هِيْ المنزل الثاني لجميع الطلاب وفِيْ كثير من الحالات يقضي الطالب فِيْ المدرسة ساعات أكثر مما يقضيها فِيْ المنزل أو مع أصدقائه خارج التعليم، ويعتبر علم التربية من أكبر الأدوار فِيْ المجتمع لأنها الأساس الذي نشأ منه مهندسًا وطبيبًا ومعظم المهن من علمك القراءة والكتابة والعد ومبادئ المنطق وغير ذلك ألا يوجد معلم فِيْ أسرتك علمك الأخلاق والأخلاق الحميدة إنه ليس مدرسًا، لذلك سنركز فِيْ مقال اليوم على موضوع المدرسة وقيمة المعلم فِيْ المجتمع، ونتمنى أن ينال إعجابكَمْ بإذن الله.

موضوع المدرسة

المدرسة، يا صغيرتي، ليست مجرد مبانٍ من الطوب محاطة بسور غاري، إنها المكان الذي تتقدم منه، المكان الذي علمك الأبجدية، الذي تعلمت منه القراءة والكتابة، ولكن أيضًا هذه الأشياء التي تعلمتها من معلمك هِيْ المدرسة المكان الذي من خلاله تبني الهِيْكل الصحيح.تعامل مع المجتمع من حولك، إنه المكان الذي يجعلك تشعر بقيمتك بين الناس، فهُو يزرع المعرفة التي تحتاجها لرفع مكانتك، ويزرع فِيْك القيم الصحيحة التي تجعلك إنسانًا جيدًا، تزرع فِيْك بنية جسدية جيدة، لذلك العقل السليم فِيْ الجسم السليم، والذي لن يبنيه المجتمع حقًا باستثناء عدد مدارسه وطلابه إذا سقطت المدرسة، تأكد من أن المجتمع لن يستمر طويلا.

سوف تحب أن تقرأ قصص جميلة وقصيرة عَنّْ المدرسة وآيات عَنّْ الحب المدرسي

موضوع مقال عَنّْ المدرسة والمعلم

يقول آية شعرية شهِيْرة سمعتها من قبل قف لمعلم فِيْعبد. كان المعلم تقريبًا رسولًا. بيت شعر سمعَنّْاه جميعًا، قرأناه جميعًا، تعلمنا جميعًا، لكن هل نستخدمه جميعًا من المؤسف أن نرى أن قيمة المعلم فِيْ الأوقات السابقة كانت هِيْبة وجلالة، فهُو مدرس ذو معرفة يقصفه الطلاب من جميع الجهات ليشرب منه العلم، ولكن ماذا عَنّْ وضعَنّْا الآن أصبح المعلم والمدرسة من أسهل الأماكن وأضعفها، أسوأ مكان لطلب العلم، السبب ليس فِيْ المدرسة نفسها، ولكن السبب منا، نحن الذين رأينا أن العلم ليس النور من الخلاص، لكننا رأيناه عبئًا يمنعَنّْا. إنها من أعظم المهن، وبدونها لن تستطيع قراءة كلماتي وحروفِيْ، ناهِيْك عَنّْ الشك فِيْ سبب تخلفنا، لأنه معروف منذ زمن طويل.

سوف تحب أن تقرأ الحفاظ على ممتلكات المدرسة

مقال المدرسة قصير جدا

أكثر من ثماني ساعات فِيْ اليوم فِيْ الأيام الباردة والحارة، فِيْ الأيام المعتدلة والرياح، فِيْ جميع أوقات حياتنا الدراسية، تجد المدرسة تفتح أبوابها لك وتقول، “أحضر لي طالب المعرفة، تعال أيها الطالب من المعرفة، اشربوا من شراب المعرفة. “تقول،” ها هِيْ كلماتي وحروفِيْ، إذن هناك إجابة “قد تشعر بالتعب من الاستيقاظ إلَّى المدرسة كل صباح، لكنك لا تدرك أنه على علم من الخطر الذي يمكن أن يقع فِيْه إذا ترك نفسه لرحمة الجهل، كَمْا نقول، قد يستمر إرهاق المعرفة ساعة، لكن التعب من الجهل يستمر إلَّى الأبد.

المدرسة هِيْ منزلك الثاني

منزلك الثاني هُو المدرسة. مائة بالمائة قول صحيح. إذا قمنا بحسابها على أنها عدد الساعات، فسنجد أنك تقضي بالفعل معظم الساعات، على غرار المنزل، مثل المدرسة. معًا لتأهِيْل المجتمع ونكون أهلًا للثقة فِيْه أنتم جزء من الجيل الذي سيحمل مهام بناء المجتمع ونهضته على أكتافه والسعي لتحقيق نهضته. تبدأ الرحلة الأولى بانضباطك فِيْ المدرسة. فِيْ البحر لكن هذه النقطة هِيْ أهم جزء فِيْ هذا البحر.

سوف تحب أن تقرأ عبارات جميلة عَنّْ المعلم

وأخيراً عزيزي القارئ نعلم جميعاً أن حالة مجتمعاتنا العربية من حيث التعليم ليست هِيْ الأفضل. وبدلاً من ذلك، ينتقل الكثير من الناس إلَّى أراضٍ أجنبية لطلب المعرفة بعيدًا عَنّْ منازلهم، على الرغم من صعوبات ومصاعب الاغتراب. لكن دعَنّْا نفكر للحظة إذا غادرت أنت وأنا وكل الناس بلادنا دون العودة لأي سبب، بالطبع الأهم من ذلك، البحث عَنّْ المعرفة والتركيز على حَقيْقَة أننا لم نعد مرة أخرى. من وقت لآخر، إذا تم بناء المجتمع، فمن سيعمل على إخراجه من الاكتئاب والارتقاء به إلَّى مصاف الدول المتقدمة نعم، لك الحق فِيْ الدراسة والتعلم فِيْ أي مكان تريده، لكن تذكر أن بلدك وذاك أنت تعطي جزءًا من معرفتك الغنية وأفكارك العظيمة التي تربحها مع أبناء وطنك ومع مواطنيك، الغرب، بغض النظر عَنّْ مقدار المعرفة والخبرة التي يمنحها لك، فِيْ النهاية يعرفون أنهم فِيْ المستقبل سيأخذون منها أنت ضعف ما تعمل. نجعل هذه البداية أجمل للأجيال القادمة.

فِيْ الختام أتمنى أن يكون مقالنا اليوم بعَنّْوان موضوع المدرسة أجمل ما قيل عَنّْ المدرسة وقيمتها فِيْ المجتمع.