خاتمة عَنّْ الرسول

خاتمة عَنّْ الرسول

كان نبي الله محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد بن مناف، والدته السيدة آمنة بنت وهب التي توفِيْت فِيْ السادسة من عمرها. اختاره الله وأرسله رحمة للعالمين ليقود البشرية من عدم الإيمان إلَّى نور الإيمان. فما أعظم الحديث عَنّْ تلك السيرة العطرة التي تنير القلب بمجرد ذكر اسم نبينا الحبيب وإعطاء بعض الخواص التي يمكن كتابتها أو قولها عَنّْ النبي صلى الله عليه وسلم أفضل صلاة وسلام

أكثر ما يمكن أن ننهِيْ به حديثنا بلاغة هُو الصلاة والسلام مع أشرف المخلوقات، نبينا الحبيب، الذي ترك لنا حياة غنية ورائعة بالمعرفة والإيمان يضلل بها الجميع. قاد، لأنه النور الذي ملأ الأرض والسماء.

الخاتمة فِيْ حب الرسول

فِيْ ختام حديثنا لا بد من أن نقول أعظم مقولة كررها الرسول صلى الله عليه وسلم على لسانه “بعثت فقط لإتقان الأخلاق الحميدة”. لن يعطش ابدا. وفقنا الله وإياك على العبادة الطيبة وحفظ الأمانة.

أفضل طريقة لإنهاء حديثنا

سيرة الرسول هِيْ فخر وشرف كل مسلم، لأنه صادق، أمين، هادي كان نورًا فِيْ ظلام الليل، أثنى عليه الله تعالى فِيْ كتابه الثمين، حيث قال تعالى

(ولديك شخصية رائعة) [القلم الآية 4]

يتطلب عبور صفات الرسول أوراقًا وأقلامًا ولسانًا لا يجف.

خير خاتمة عَنّْ الرسول

فِيْ ختام حديثنا عَنّْ نبينا الحبيب الذي تتوق أرواحنا لرؤيته، يا من بكيت برغبة فِيْ رؤيتنا، يا من تذرف الدموع عليك يا الله، أسعدنا برؤية نبيك الحبيب وتجعله شفِيْعًا من أجله. نحن. فِيْ اليوم الكبير.

خاتمة بآيات فِيْ حب الرسول

ويا لها من خاتمة جميلة لتطيب اللسان بذكرى الرسول صلى الله عليه وسلم الذي كانت مولده نورًا وهداية للبشرية. عَنّْد كتابة الخاتمة

محمد سيد القونين والثقالين

ومجموعتان من العرب وغير العرب

نبينا هُو الذي يأمر بالنهِيْ لا أحد

أكون أكثر إنصافًا عَنّْدما أقول لا ولا

هُو الحبيب الذي تطلب شفاعته

يتم الاستيلاء على كل رعب

نادى إلَّى الله بمن فِيْهم المتشبثون به

التشبث بحبل غير قابل للكسر

أو كَمْا قال الشاعر

فالقيادة تولد حتى يتألق الخلق

وفم الزمان ابتسامة وثناء

روح وجماعة من الملائكة من حوله

للدين والعالم معه

ويزدهر العرش وتزدهر الحظيرة

المنتهى والسدرة الاصماء

وحديقة الفرقان تضحك على الربا

مع ترجمة الاغنية

خاتمة عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم

وعَنّْدما نذكر خاتمة الرسول، فإننا نستحق الثناء على جمال صفاته، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كان رحيمًا بكل المؤمنين، وأرحم الناس بأهل بيته. الأرض، وما زالت نورًا يضيء فِيْ قلوبنا – صلى الله عليه وسلم.

خاتمة على سلطة طه رب الرسل

فِيْ الختام، يجب أن ننصح كل مسلم أن يقتدي بمثل رسولنا الكريم، لأنه كان رحيمًا ورحيمًا لكل إنسان بابتسامة لا تترك وجه القدوس، ينير بنور الله. لا ينتفع منها المال ولا الأبناء إلا من بر أعمالنا وشفاعة نبينا.

أجمل خاتمة عَنّْ الرسول

ما أعظم أقوال محبوبنا المختار، الذي يسعد الكلام عَنّْه، ويفرح القلب بذكراه، فهُو أعظم المخلوقات وأشرفها. وبارك لربنا