ما سبب استمناء الرضع وكَيْفَ أتصرف

من الطبيعي جدًا أن يشعر الطفل بأجزاء مختلفة من جسده ويكون قضيبه بالطبع أحد هذه الأعضاء. يبدأ بالفعل فِيْ عمر 4 إلَّى 6 أشهر. بمجرد أن يبدأ الطفل فِيْ التحكَمْ فِيْ حركات أطرافه، يبدأ فِيْ التعرف على جسده.

بالنسبة للرضيع الذكر، يعد قضيبه جزءًا مثيرًا للاهتمام ويمكن الوصول إليه ويمكن أن يكون استكشاف طفلك للقضيب عشوائيًا، وهُو أمر معتاد الآن لأنه يرتدي حفاضات فِيْ معظم الأوقات، ويمكن أن يكون متكررًا جدًا عَنّْد الاستحمام أو تغييره . حفاضات.

ما هِيْ أسباب حساسية الطفل لقضيبه

من السهل جدًا معرفة ما إذا كان ذلك بسبب الفضول أو المتعة أو الحكة، على سبيل المثال، بمجرد ملاحظة تعابير وجه طفلك، يمكنك أيضًا فحص قضيب طفلك وخصيتيه للتأكد من عدم إصابتهما بأي عدوى.

أفكار لربط طفلك أكثر

هل يشعر الطفل بمتعة الشعور بقضيبه مثل الكبار

نتيجة لارتداء الحفاضات الآن فِيْ معظم الأوقات، نادرًا ما يصل الطفل إلَّى النقطة التي يستمتع فِيْها بلمسة قضيبه، على الرغم من أن لمسها من خلال الملابس نادرًا ما يؤدي إلَّى المتعة. بعد إزالة التدريب على استخدام الحفاضات، يختلف الوضع. فِيْ هذه الحالات، يمكن للطفل أن يلمس قضيبه لفترة مفتوحة، والتي يمكن أن تشبه أحيانًا العادة السرية للبالغين ويمكن أن تحقق بالفعل الشعور بالنشوة الجنسية، ولكن دون القذف. .

كَيْفَ أجعل طفلي ينشوة من مداعبة قضيبه

فِيْ حالات النشوة الجنسية، يبدو الطفل أكثر دوخة واحتقانًا بعد قضاء فترة زمنية معقولة فِيْ ملامسة القضيب.

ما الذي يحفز الطفل على القيام بذلك

لأنها تجعله يشعر بالرضا، ويمكن للطفل أن يمارسها عَنّْدما يشعر بالحزن أو التوتر، وهذا لا ينبغي أن يجعلك متوتراً كَمْا يحدث لحوالي 30٪ من الأطفال.

كَيْفَ تتعاملين مع طفلك لوقف هذه الممارسة

واعلم يا عزيزي أن الأمر لا يتوقف بين النهار والليل، ويحتاج إلَّى الحكَمْة للتعامل معه

1. لا تحاولي مراقبة طفلك للتأكد من عدم قيامه بهذه الممارسة، وامنحيه بعض المساحة الخاصة، خاصة أثناء النوم والنوم ليلاً.

2. تأكد من لبس طفلك ملابسه بالكامل فِيْ جميع الأوقات.

3. حاول إغرائه بممارسة أنشطة مختلفة إذا لاحظت أنه يبدأ فِيْ مداعبة نفسه.

4. تحدث مع الطفل بهدوء، وأخبره أنه ليس من المناسب أن يلمس مثل هذا أمام الناس، ولا تستخدم كلمات قاسية لوصف هذا الفعل، مثل القذر أو الازدراء، إلخ.

التربية الجنسية للأطفال

5. لا تحاول أبدًا معاقبة طفلك على ذلك.

لمعرفة المزيد حول أفضل الطرق لرعاية طفلك، انقر هنا.

بقلم نوران صادق