الأخ قلب ورفِيْق ورباط فِيْ الحياة وهُو نعمة عظيمة من الله عز وجل ويجب أن نحفظه وكل ما نكتبه ونتحدث عَنّْه لن نفِيْ بحقه. هُو الذي يتحمل كل الأخطاء ويخاف منا ويكتب من نفسه بل يصر على القوة والعون وهُو عطية من الله عز وجل يجب أن نشكره عليها. فِيْ هذا اليوم يسعدنا أن نقدم لمؤيدينا مقالاً بعَنّْوان “قصائد تسبيح للأخ العزيز .. أقوال لأقوى الشعراء”. نقرأ هذه الكلمات معا.
قصيدة فِيْ مدح أخي العزيز
نشيد أخي العزيز الشعر السوداني
**
**
شعر عَنّْ الإخوة والعزاء
بحثت فِيْ أوراقي وأنهكت نفسي، قرأت قصائد البلاغة والأدب، وبحثت فِيْ كل سطر، لكن لم أجد أي وصف يليق بمن يحبه قلبي. قم بعمل رسالة قمت بقياسها باستخدام آلة حاسبة، هاس، أكتب على شاشة WhatsApp، أرسل رسالة إلَّى جميع الأحباء، وأصحاب الصداقة، والقرابة، والأدب.
**
هِيَْ فُرْقَة ٌ منْ صَاحبٍ لكَ ماجِدِ فغداً إذابة ُ كلَّ دمعًٍ جامدِ فافْزَعْ إلَّى ذخْر الشُّؤونِ وغَرْبِه فالدَّمْعُ يُذْهبُ بَعْضَ جَهْد الجَاهدِ وإذا فَقَدْتَ أخاً ولَمْ تَفْقِدْ لَهُ دَمْعاً ولاصَبْراً فَلَسْتَ بفاقد أعليَّ يا بنَ الجهمْ إنكَ دفتَ لي سماً وخمراً فِيْ الزلالِ الباردِ لاتَبْعَدَنْ أَبَداً ولا تَبْعُدْ فما أخلاقك الخضرُ الربا بأباعدِ إنْ يكدِ مطرفُ الإخاءَ فإننا نغْدُو وَنَسْري فِيْ إِخَاءٍ تَالدِ أوْ يختلفْ ماءُ الوصالِ فماؤنا عذبٌ تحدرَ من غمامٍ واحدِ أو يفْتَرقْ نَسَبٌ يُؤَلف بَيْننا أدبٌ أقمناهُ مقامَ الوالدِ لو كنتَ طرفاً كنتَ غيرَ مدافعٍ للأَشْقَرِ الجَعْدِي أو للذَّائذِ أوْ قدمتكَ السنَّ خلتُ بأنهُ منْ لَفْظكَ كنت أتوق لخطاب خالد، أو كنت يوما مع النجوم، مؤمنًا، لذلك زعمت أنك عطر صعب. الراعي الذي يأكل فِيْ بستانه أمام الرب ليس لديه مانع من الغناء. لا أطالب لك بشيء سوى أنك أعدل شاهد.
أقوى شعر عَنّْ الأخ
إن تعبهم يؤلمني ويحطمني حزنهم، أخوك، أخوك الذي ليس له أخ، أنا أخوك، أخي، إلَّى الأبد.
يمكنك قراءة المزيد قصيدة فِيْ مدح أخي العزيز
يمكنك قراءة المزيد حكايات الأخ المسافر
يمكنك قراءة المزيد شعر قصير عَنّْ شقيق الحنين
هنا ايها المتابعون الاعزاء متابعو موقع الاحلام وصلنا الى ختام مقال اليوم وتحدثنا عَنّْ شعر مدح الاخ الغالي … اقتباسات من اقوى الشعراء جمعَنّْاها لكَمْ عدد كبير جدا ومجموعة ضخمة من أجمل المدائح عَنّْ الأخ، وهذا ما ظهر فِيْ فقراتنا واضح لأنه فِيْ الفقرة الأولى قدمنا قصيدة تمدح أخي العزيز وفِيْ الفقرة الثانية تمدح أخي العزيز السوداني. وفِيْ الفقرة الثالثة شعر عَنّْ الأخوة والعزة واختتمنا حديثنا بفقرة بعَنّْوان أقوى شعر عَنّْ الأخ.
والآن كَمْا وعدناك، لا تنس أن تخبرنا فِيْ التعليقات باسم من تريد الثناء عليه، وسنرد بأجمل سطور المديح باسم من تريد!
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.