أكثر وسائل لمنع الحمل ضررًا على بشرتك

نسمع باستمرار عَنّْ الآثار الجانبية المختلفة لوسائل منع الحمل مثل اكتساب الوزن أو إنقاصه أو الشعور بآلام فِيْ الجسم أو زيادة الشعور بالاكتئاب، ولكن هل فكرت يومًا أن بعضها يمكن أن يتسبب أيضًا فِيْ تلف بشرتك

بالطبع لا تريدين رؤية البثور والبثور على وجهك وجلدك بسبب موانع الحمل المستخدمة، ولكن ما هِيْ الوسائل التي تؤدي إلَّى ذلك

بالصور .. 5 طرق جديدة لمنع الحمل غير الحلزونية والحبوب

أولاً، دعَنّْا نحدد أنواع وسائل منع الحمل المتاحة والأكثر شيوعًا، وهِيْ

مضادات الحمل الهرمونية

  • اللولب الهرموني.
  • حبوب منع الحمل (هرمون أحادي أو مزدوج).
  • الحلقة المهبلية.
  • حقن منع الحمل.
  • زرع شريحة لمنع الحمل تحت الجلد.

موانع الحمل غير الهرمونية

  • لفائف النحاس.
  • الواقي الذكري.

توجد موانع حمل أخرى، لكنها الأكثر شهرة واستخدامًا بين النساء.

اتفق جميع الخبراء على أن موانع الحمل غير الهرمونية ليس لها آثار جانبية كبيرة على ظهُور البثور على الجلد بشكل خاص وعلى الجسم بشكل عام، إلا عَنّْدما لا يقبل الجسم تركيب اللولب النحاسي، تبدأ الأعراض الأخرى بالظهُور.

أما بالنسبة للطرق الهرمونية للحمل فهِيْ تعتمد بالدرجة الأولى على إفراز هرموني البروجستين والأستروجين فِيْ الجسم بمعدل أعلى مما يؤدي إلَّى منع إخصاب البويضة ومنع الحمل.

فِيْ دراسة أجريت على 2147 امرأة يستخدمن طرقًا مختلفة لتحديد النسل، وجد أن حبوب منع الحمل الهرمونية المزدوجة والحلقة المهبلية هِيْ الأفضل للنساء لأن زيادة هرمون الاستروجين فِيْ هذه الطرق قللت من انتشار الحبوب.

على العكس من ذلك، وجد أن أسوأ تأثير على تكوين البثور على الجلد هُو استخدام حبة واحدة، ولولب هرموني، وحقن مانع للحمل، وزرع سديلة تحت الجلد.

إذن ما هِيْ الطريقة الأفضل والأقل ضررًا لمنع الحمل

طبعا وسائل منع الحمل غير الهرمونية هِيْ فِيْ المقام الأول لأنها أقل ضررا على الجلد والجسم، ولكن إذا كنت لا تريدين استخدام اللولب النحاسي أو الواقي الذكري، يمكنك استخدام حبوب منع الحمل الهرمونية المزدوجة، إذا كنت مرضعة. الأم، يجب عليك استخدام حبوب منع الحمل أحادية الهرمون فقط حتى لا تؤثر على الرضاعة الطبيعية.

كل شيء عَنّْ وسائل منع الحمل أثناء الرضاعة الطبيعية

أخيرًا، تأكد من استشارة أخصائي طبي حول طرق تحديد النسل المناسبة لك قبل اتخاذ قرار بشأن أي طريقة، وتجنب استخدام طريقة تحديد النسل بناءً على تجارب الآخرين، لأن ما يصلح للآخرين قد لا يعمل من أجلك. وقد تكون النتيجة فِيْ هذه الحالة غير مرضية بالنسبة لك.