لا تترددي.. الماموجراف للوقاية وتشخيص سرطان الثدي

بناءً على توصيات جمعية السرطان الأمريكية، وطرق الوقاية والتشخيص لسرطان الثدي فِيْ المراحل المبكرة، ندعوكَمْ للتعرف عليها فِيْ هذا المقال.

ما هِيْ عوامل الخطر التي تؤدي إلَّى الإصابة بسرطان الثدي

هذه هِيْ العوامل التي، إذا كانت المرأة معرضة بشكل متزايد للإصابة بسرطان الثدي، فإن عوامل الخطر ليست أسبابًا معينة. يمكن أن يكون لدى المرأة عدد من عوامل الخطر ولكنها لا تصاب بالمرض أبدًا، ويمكن للمرأة التي ليس لديها عوامل خطر الإصابة مرض.

تنقسم عوامل الخطر إلَّى

  • عوامل غير قابلة للتغيير.
  • عوامل نمط الحياة.
  • العوامل التي تدور حول الجدل حول علاقتها بالمرض من عدمه.
  • ما هِيْ عوامل الخطر غير القابلة للتغيير للإصابة بسرطان الثدي

    • الجنس تصل نسبة الإصابة بالعدوى لدى النساء إلَّى 100 مرة أعلى منها لدى الرجال.
    • العمر خاصة بعد سن الخمسين.
    • وجود جينات وراثية.
    • وجود تاريخ عائلي للمرض وجود أحد الأقارب من الدرجة الأولى (الأم، الأخت، الابنة) يزيد من نسبة الإصابة بالعدوى مرتين، فِيْ حين أن وجود شخصين يزيد من معدل الإصابة إلَّى 3 مرات.
    • التاريخ الطبي السابق.
    • يتم تحديد كثافة أنسجة الثدي بواسطة التصوير الشعاعي للثدي.
    • البلوغ قبل سن 12.
    • استمرار الحيض حتى سن 55 سنة.
    • التعرض للعلاج الإشعاعي فِيْ منطقة الصدر.

    ما هِيْ عوامل الخطر المتعلقة بنمط الحياة

    • التدخين.
    • زيادة الوزن.
    • شرب الكحول.
    • الخمول والكسل وقلة الحركة.
    • تناول حبوب منع الحمل.
    • العلاج الهرموني بعد سن اليأس.
    • الامتناع عَنّْ الإرضاع بعد الولادة.

    ما هِيْ العوامل التي تتم مناقشتها حول علاقتها بالمرض أم لا

    • مزيلات العرق.
    • حمالات الصدر.
    • تكبير الثدي بالسيليكون.
    • الإجهاض المتعمد.

    لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، يجب العمل على التحكَمْ فِيْ جميع العوامل التي يمكنك التحكَمْ فِيْها، مثل عدم التدخين، وفقدان الوزن الزائد، والرضاعة الطبيعية.

    اقرأ عَنّْ أعراض سرطان الثدي

    الانتصار المبكر على سرطان الثدي هُو الهدف الأول لجهُودنا للتعرف على المرض عَنّْ قرب، والتشخيص المبكر هُو المفتاح لتحقيق نتائج مرضية وجعل المريضة منتصرة فِيْ معركتها ضد المرض. صغر حجم الورم وبقاؤه داخل الثدي دون أن ينتشر إلَّى مناطق أخرى من أكبر ضمانات نجاح العلاج وفاعليته بإذن الله.

    بالنسبة للنساء اللواتي لديهن أي عوامل خطر للإصابة بسرطان الثدي، يجب أن يبدأ الفحص الشعاعي للثدي من سن الأربعين، وبعد سن الخامسة والخمسين، يتم الفحص مرة كل سنتين. للنساء المعرضات لخطر الإصابة بالثدي السرطان (حالات مرضى الأقارب من الدرجة الأولى)، بالإضافة إلَّى التصوير الشعاعي للثدي، يجب إجراء فحص سنوي بالرنين المغناطيسي.

    يوجد الآن مراكز أشعة متخصصة تقوم بإجراء هذه الفحوصات باستخدام أحدث التقنيات فِيْ مختلف المدن المصرية.

    مواقع الفحص الطبي للتوعية بسرطان الثدي

    قللت الدراسات الحديثة بشكل كبير من أهمية الفحص السريري أو الفحص الذاتي للثدي فِيْ الكشف المبكر عَنّْ سرطان الثدي، وفقًا لأحدث منشورات جمعية السرطان الأمريكية، لكن الفحص الذاتي يظل وسيلة سهلة للتعرف على أعراض الثدي غير الطبيعية.

    أعراض سرطان الثدي والفحص الذاتي