قال تعالى (ألم تروا كَيْفَ ضرب الله مثلا كلمة طيبة تشبه هذه الآية الكثير من المعلومات الهامة التي تساعد على فهم الأعمال الصالحة التي يجب أن يقوم بها. “خلال حياته، بالإضافة إلَّى المكافأة الحسنة التي يحصل عليها، سنقدم إجابة على السؤال ألم تر كَيْفَ أعطى الله مثالاً على كلام طيب مشابه فِيْ هذه الآية نود أن نعرض عليكَمْ يوم الإثنين التفاصيل التي تحتاجونها حتى يتضح للجميع عَنّْد إجابتكَمْ على هذا السؤال، فقال تعالى “ألم تروا كَيْفَ الله ضرب على سبيل المثال كلمة طيبة شبيهة ببيت المعرفة فِيْ هذه الآية، خاصة أن الطالب يحمل فِيْ كتبه أسئلة كثيرة تتطلب إجابة عَنّْد سؤاله، فقال تعالى (ألم تروا كَيْفَ أعطى الله مثالاً من كلمة طيبة وهِيْ التالية.
تفسير الآية ألم ترَ كَيْفَ أن الله قدوة بالكلمة الطيبة
هناك العديد من الآيات القرآنية التي لها معَنّْى خاص وتفسير محدد نزلت على النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – أو فسرها العلماء وعلماء الدين، ويمكننا شرح الآية القرآنية إنك لم ترَ كَيْفَ ضرب الله كلمةً صالحةً كشجرةٍ صالحةٍ، كَمْا يلي
- قال تعالى “أما رأيتم كَيْفَ أن الله قدوة فِيْ الكلمة الطيبة، فتفسيرها شهادة على أن لا إله إلا الله”.
- مثل شجرة حقيقية إنها شجرة نخيل.
- أصله ثابت على الأرض.
- وغصنه فِيْ السماء انتشر.
جاء فِيْ قوله تعالى “ألم تروا كَيْفَ ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فِيْ السماء قلب المؤمن هُو الإيمان، الجواب على السؤال. ألم تروا كَيْفَ جعل الله قدوة “
قال تعالى (ألم تروا كَيْفَ أعطى الله مثالاً لكلمة طيبة مشابهة فِيْ هذه الآية
آياتنا اليوم هِيْ إحدى الآيات التي ورد ذكرها فِيْ القرآن الكريم والتي ضرب الله فِيْها قدوة بمقارنة كلمة الطب بشجرة طيبة. بتحديد الإجابة الصحيحة على هذا السؤال، لأن القرآن استخدم القياس لتقريب المعاني من المسلمين.
- والسؤال هُو قال “ألم تروا كَيْفَ أعطى الله مثالاً لكلمة طيبة مشابهة فِيْ هذه الآية
- الجواب الكلمة الطيبة مشكوك فِيْها.
قال تعالى (ألم تروا كَيْفَ ضرب الله مثالاً لكلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها وثبت غصنها فِيْ السماء) ومثلها فِيْ هذه الآية كلمة الخير. قال تعالى {أما رأيتم كَيْفَ ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة صلبة تصدأ فِيْ السماء. إذا كان رفِيْقه يفِيْدك، وإذا جلست معه ينفعك، وإذا استشرته ينفعك مثل نخلة، كل هذا يفِيْدك.
ما هِيْ الكلمة الطيبة والكلمة السيئة
عَنّْ أنس رضي الله عَنّْه أن صفِيْحة نخيل أتيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال الكلمة الطيبة كشجرة طيبة، جذرها ثابت وأغصانها فِيْ السماء وتنتج ثمرها دائمًا بإذن ربها (وهِيْ نخلة) وشكل الكلمة السيئة مثل الشجرة الرديئة التي اقتُلعت من الأرض. فقال إنها بطيخ مُرّ. وروى الطبري عَنّْ أنس رضي الله عَنّْه فِيْ قوله تعالى (ومثال الكلمة السيئة كَمْثل قال صعدوا بطيخاً مرّاً. ألم تروا كَيْفَ تصفقهم الريح يميناً ويساراً معَنّْى الشجرة الطيبة النخلة والشجرة الشريرة هِيْ المرّة. البطيخ فِيْ هذه الآية روي عَنّْ قتادة (أن رجلاً التقى برجل علم فقال له ما تقول فِيْ كلمة شريرة قال لا أعلم عَنّْها فِيْ الأرض ولا فِيْ السماء كرافعة. إلا أن يربط رقبة صاحبه حتى يقابله يوم القيامة) أي أن الكافر لن يقبل عمله ويصعد إلَّى بو بسبب الكلمة الشريرة. هاه.
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.