شعر فِيْ غزل النساء فِيْ الأدب العربي أجمل ما قيل فِيْ وصف النساء

فِيْ البداية يجب أن نعترف بأن النساء من أجمل الأشياء التي خلقها الله فِيْ هذا الكون الواسع بكل مخلوقاته. إن خليقة الله كثيرة ومتنوعة، لكن لا يوجد شيء يمكن مقارنته بالنساء. تهتم حالة الأم برعاية الأطفال. هِيْ كَمْا يقولون نصف المجتمع، بل هِيْ نصف المجتمع كله، وهذا أمر لا جدال فِيْه. تنافس العديد من الشعراء على مر العصور فِيْ وصفها بأوصاف جميلة وقصائد عطرة تتنافس فِيْها الكلمات على منح المرأة حقها فِيْ الجمال والبهجة والروعة. الحمد لله وكلمات تعترف أنها من أجمل إبداعات الله. لأننا نقول أن الفتاة هِيْ الجوهرة الثمينة للأسرة وكل أب يسعى لأن تكون فِيْ ذروة سعادتها حتى تنتقل إلَّى زوجها الذي يسعى هُو الآخر لنفس الهدف حتى تصبح جدة بحيث يكون لها كل شيء. يمكن للأحفاد الجلوس معها، لأنها سعيدة فِيْ جميع مراحل حياتها. حياة بعيدة عَنّْ المشاكل المعتادة التي نواجهها بشكل طبيعي كبشر، لذلك سنخبرك فِيْ مقالتنا اليوم بأجمل القصائد عَنّْ النساء وكَيْفَ تنافس الشعراء والمؤلفون على مدحهن والإشادة بهن بشكل جميل على صفاتهن وأخلاقهن، فلنبدأ تبدأ بسرعة مع الأقسام الفرعية من المقال.

شعر غزل نسائي

لا أخاف امرأة شريرة، لأن شرها يجبرني على التجمع عليها بكل ما عَنّْدي من سلاح. أما المرأة الفاضلة فأخافها وأرتجف أمامها لأن فضيلتها تجبرني على أن أضع كل ذراعي وأضع روحي بين يديها بلا تحفظ. (مصطفى محمود)

– إذا كان الناس يصفون الخير، فسأضعفهم مرتين لكل واصف لأنه يحتوي على نصف التنقل مقسومًا إلَّى فترة جميلة من القيل والقال.

-الذي ادعى قلبك قلبها *** لقد صنعت رغباتك كَمْا خلقت رغباتها

فِيْك من ادعيت وكلاهما *** ستكشف كل الافتراء لصاحبها

وسيبقى الحب لها *** بين جناحي، إذا كانت تحت سريرها، لكنت أتزوجها

وعلى حياتها لو كان حبك فوقها ليوم وضحيت بنفسي فسأعتني بها

وإذا وجدت أنها تهمس بالغباء ***، فإن الضمير سوف يتوسل للقلب، لذا اسألها

النعيم الأبيض قريبًا فِيْ ذلك، تمت صياغته بلباقة ***، الأكثر دقة وحداثة

عَنّْدما قدمت حاجة لمسلم *** أتمنى مساعدتها وأخشى إذلالها

امتنعت عَنّْ التحية فقلت لصاحبي *** ما هُو أكثر وأقل لنا

جاء فقال لعلها معذور من رقبتها فقلت ربما تكون

الرغبة نار أكّالة … ذقت عذابي منها

الجميع يشتكي من حالته … وسوف أشتكي الآن

لا تظن وجدي ضد … ريم الفلا أو غني

لا تحسب جدي خارجا مع هذه الحطام القاتل

أنا عاشق مشوش والقلب يشفى

احب الجمال … والروح جميلة

أنا أحب النحافة … فِيْ الماكرة نعم الذكية

الموت يكَمْن فِيْ السدادة والفجوة فِيْه هِيْ القاضي

هِيْ رغبتي، هِيْ رغبتي … هِيْ أملي فِيْ الحياة

أجمل ما يقال عَنّْ المرأة

فريدة، أنت لست مثل أي شخص، أنت مثل كل المحاسن التي تلون الأرض، أنت مثل الأشياء التي لا يمكن رؤيتها، أنت مثل الأحلام والرؤى.

– بسطت كفِيْها فِيْ مصيدة ألقت قلبي من داخل جسدي

فلو رأته الشمس لما أشرقت بعد رؤيتها ذات يوم فِيْ أحد

تركتني مشلولة قائلة “انظروا كَيْفَ فعل الُغُزال بالأسد”.

الجمال تخلى عَنّْ الجمال لجمالك .. وجمالك جعل الجمال أجمل

قل لمن يكتمل النصاب أن زكاة الجمال تبتسم.

فأي ذنب تسأل عَنّْ الجمال ولا أجمل منك.

– يا جمال خطرت لي سؤال هل أنت أجمل بنت أو لا توجد نساء!

ياسمين الدنيا تخجل من جمالها ولا يلائم عينيها سوى الخرخرة.

قل لي كَيْفَ يمكنني أن أرفع عيني عَنّْك وستصبح أكثر جمالا فِيْ الثانية.

شعر جميل عَنّْ المرأة فِيْ الأدب العربي

أحبك وأغلقت القوس. لا أستطيع أن أحبك أكثر. كتبت بالخط الكوفِيْ على جدران الحمام، وأباريق دمشق النحاسية، ومصابيح السيدة زينب، ومساجد أستانا، وقباب غرناطة، وفِيْ الصفحة الأولى من الأغاني وأغلق القوس. إنك عادة غير قابلة للشفاء فِيْ الكتابة، عادة احتلال، حيازة واستيطان، عادة غزو وتدمير وبربرية. فِيْ جسد كلامي تتألق، سواء كنت تسافر أو أسافر أو أكتب السفر، جمالك يوقظ ذاكرتي الثقافِيْة، يكهرب لساني وأصابعي وجسم الورق الأبيض، جمالك يشعل البرق فِيْ غرفتي وأثاثي وملاءاتي وتربط أسلاك الذكورة بيني وبين الراهبة وتتنهد الأنثى كَيْفَ أتجنبك يا امرأة حتى عَنّْدما يقترب القبح تصبحين جميلة أنت لغة يتغير عدد حروفها كل يوم وجذورها ومشتقاتها و الطريقة التي يعبر بها عَنّْ نفسه كل يوم أنت الكتابة السرية التي يعرفها فقط من هم فِيْ حالة حب عميقة، أنت الكلمات التي تغير كلماته كل لحظة كل يوم أتعلمك عَنّْ ظهر قلب، أنا أتعلم خرائط أنوثتك و سيراميك خصرك وموسيقى يديك عَنّْ ظهر قلب، أدرسك كل صباح عَنّْدما أدرس تفاصيل الوردة، والأوراق، والبتلة، والتاج، وأدرسك بينما كنت أدرس كونشيرتو البيانو لموتسارت

امرأة سمراء، إذا ابتسمت، توقظ الأزهار فِيْ الخريف وتطلق الطيور فِيْ السماء.

لم يُخلق القبح من أجل حواء أبدًا، فلكل فتاة جمالها الخاص.

ابتسامتك هِيْ المعجزة الثامنة، لكنك كل السبع السابقة.

وفِيْ نهاية مقالنا حب المرأة هُو غريزة كل رجل، لذلك أوصى نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم أن نعتني بها وبأحوالها ونحميها من كل مكروه. واجعلها سعيدة ولا تضطهدها ولا تأكل حقوقها، بل تدافع عَنّْ حقوقها دائمًا وتحتفظ بها دائمًا، كَمْا قال رسولنا الحبيب فِيْ كلمته المشرفة “كوني لطيفة على الزجاجات”، فاحتفظي بذلك دائمًا. عقل _ يمانع.

واخيرا نتمنى ان تنال اعجابكَمْ مقالتنا وان يمكنكَمْ مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي ان شاء الله.

قد ترغب فِيْ قراءة

غزل فِيْ امرأه جميله، اروع كلمات الحب لأجمل حبيب

– أجمل قصائد الُغُزل المكتوبة عَنّْ المرأة

قصيدة عَنّْ المرأة و أروع قصائد الُغُزل و وصف المرأة