تغلبي على أشهر 10 مخاوف عَنّْد أول تجربة أمومة

خلال تجربتها الأولى مع الأمومة، تخشى الأم الشابة أنها سترتكب أخطاء أو تتعرض لمواقف لا تستطيع التصرف فِيْها. لذلك، سأناقش معك أكثر هذه المخاوف شيوعًا وما يجب عليك فعله عَنّْدما تشعر بها.

أم شابة تخاف من أشياء كثيرة وتخشى الفشل والمخاطرة والسلوك السيئ فِيْ الموقف وقلة خبرتها. ثق بنفسك، اقرأ الكثير من مصادر موثوقة واسأل طبيبك ووالدتك.

كنت أقرأ عَنّْ شيء ما وعَنّْ الخطأ الذي تفعله بعض الأمهات واكتشفت أنك فعلته من ابنتك أو ابنك. لا تثبط عزيمتك، لكن لا تكررها وانشر الكلمة لأصدقائك. تعلم أن تتأكد من أنك تفعل الشيء الصحيح.

يمر الأطفال بمزاج سيء مثل البالغين. لا داعي للشعور بالذنب. ويجب أن تتعلم كَيْفَ تعطي المحبة والعاطفة لطفلك دون إفساده إذا كان على علم بذلك.

ولكن إذا كنت تعانين من اكتئاب ما بعد الولادة ولا تستطيعين التعامل مع طفلك بشكل صحيح، فاستشيري الطبيب لحل هذه المشكلة.

( 10 نصائح لأم جديدة)

إذا شعرت أن طفلك يعاني من حساسية الجلد، أو تعرض لسقوط سيئ، أو لديه مشكلة صحية، فلا تقلل من شأن ذلك واستشر الطبيب على الفور.

تخلص من الهُواجس من رأسك وعقلك أثناء القراءة بعَنّْاية حول التطور الحركي والمعرفِيْ لطفلك والتأكد من اكتساب طفلك للمهارات المناسبة لسنه. لمزيد من الطمأنينة، اتصل بطبيب الأطفال الخاص بك.

لا تستخدم كلمات الناس لقياس الرضا عَنّْ نتائجك التعليمية. فقط تأكد من معاملة طفلك أو أطفالك بشكل صحيح، سواء كان ذلك من الناحية الطبية أو التعليمية أو العاطفِيْة. اقرأ كثيرًا واستشر طبيب طفلك الصغير.

لا تقلل من شأن نفسك حتى لو شعرت بالغضب والعدوانية. ثق بنفسك ولديك ما يعَنّْيه أن تكون أماً مثالية.

( دليل الأم الجديدة للتخلص من التوتر)

أنت تفكر فِيْ كَيْفَِيْة تأديب طفلك بشكل فعال وكَيْفَِيْة تربية ابن يحظى بإعجاب من حوله. حسن السلوك والصبر والعمل الحسن، بين الرقة والحب، بين الصلابة والفظاظة، والقراءة والتفاهم، والاتفاق الواعي بين الوالدين ووضع خطة متفق عليها لتصحيح وتربية الطفل، هذه هِيْ عوامل التربية الجيدة.

الهِيْاج بسبب الخطأ أو نوبات الغضب الطفولية لن يحل المشكلة، بل يعقدها. حاول دائمًا التحلي بالهدوء والصبر عَنّْد التعامل مع الأطفال.

نعم، ستكون قادرًا على ذلك إذا اتخذت الاحتياطات والاحتياطات اللازمة جسديًا وذهنيًا ومعَنّْويًا.

أخيرًا، تأكد من اكتساب الخبرة والثقة وأن الأمور ستكون أسهل وأكثر سلاسة فِيْ الفهم والحل من ذي قبل. واعلمي أن الصبر والقراءة والأسئلة هِيْ ما تبني الخبرة والثقة وليس الوفرة والتكرار فِيْ تجربة الإنجاب.