شعر عسكري حزين عَنّْ الحروب و المعارك و موت الأحبة و الأبطال

الحزن ما هُو إلا حالة سيطرت علينا فترة ولكن هذه المرة هِيْ اختبار لصبرنا ومثابرتنا وتحملنا ونتغلب على هذا الحزن ونتركه لا يتنفس بعد كل مشاعرنا وعواطفنا حتى لا نفعل ذلك. نجد الظلام يحلبنا فِيْ وسط كل أنوار الطبيعة والحزن والفرح جانبان من الحياة، نتحول بيننا جميعًا، أتباعَنّْا المحبوبون، لأننا يمكن أن نجد أنفسنا فِيْ ذروة فرحتنا، نغرق فِيْ لحظة مؤلمة من الحزن مهما كان السبب ولكن يجب أن نظهر الإرادة والعزيمة وهذا ما نهدفه لنا ولكَمْ أتباع صفحاتنا الموقرة عَنّْدما نأتي بما يغمره الألم الحزين لنتعلم كَيْفَ نخرج منه والطريق إلَّى الخلاص بفرح دائم من أمر الله وسبب الحزن يمكن أن يكون مختلفًا عَنّْ الانفصال والهجر والوضع الذي يمر بنا أحيانًا، الشعر العسكري الحزين، الخدمة العسكرية واجب وطني. نعلم جميعًا ذلك جيدًا، لكن فِيْ بعض الأحيان نواجه أنه للأسف يقسمنا ويتركنا، كَمْا سنرى معًا فِيْ مقالتك وفِيْ مقالتنا.

شعر عسكري حزين مكتوب على تويتر

حلاوة جئت مرة … ثم وسرق القلب كتبت فِيْها أنني كسرته … رجل فقير يعشق ماله جئت بمحرك لكزس … موديل ألفِيْن وأربعة، ورأيت كَيْفَ واحد من القمم طقطقة … القلب وشاح وأخف، عيناه كحل … شعره ناعم وأشقر، لم أر قط مشيته … والجسد يا رجل كان لديه خصر حتى خصره، كان يرتدي الجينز مع الطربوش … كان يحمل هاتفًا خلويًا فِيْ يده. ترك كل الأب مخدوشًا فِيْ الشارع … وظن الموتر أنها هُوندا. وقفت عَنّْد الإشارة … نزل وطلب مني أن أدخل الممر … وشفى ثقل معرفته. الواحد معي قال تشوف اخواني … صفِيْ ياتي يسجل جوالي … ابيك لكن يمكنك التخلص مني الحمد لله انا مرتاح … كل حداثتي وانا اتي والقلق والحزن سيفعلون أتركني…

********

أشكرك على أسلافها الشهداء

وأنا غنيت لك المديح الحي

إذا كانت هناك ألسنة فِيْ تلك الجماجم،

لم تبلى، إنها تحية ودعاء

أم نبت فِيْ تراب محمد

لقد أثارت المديح والإطراء منه

سجنت الأيتام بالبكاء

والأرامل وأنت تتنقل عبر القرى الفقيرة

وتقول إن كل حزن فِيْ خدرها صار قاسيا

وجاء إلينا الرحيم من بشار العظام

دفنت فِيْ المدافن ودار حولها فِيْ راحة وطهارة

وايضا يتابع الصديق الحزين شعر الراحة و التدوينات الشعرية المكتوبة و الرسائل.

شعر عسكري معبر شعبي

قصيدة عَنّْ جندي فِيْ الجيش

دع المال يسقط الذي يقسم اثنين من العشاق

والوقوع فِيْ حب Adeline التي فرقتنا

والفجوة العمرية التي فصلتنا آخذة فِيْ التراجع

وتخاض الحروب من أجل الثروة والنصر

السادة الذين يصعدون إلَّى العروش بينما نموت ونقاتل

إذا كنا متمردين أو سلطان فقد قتلنا وهم يتصافحون فِيْ نهاية المعارك

ودفن الرجال والشبان

وشربنا بعض القهُوة عَنّْد فراقهم ونحزن لبقية حياتنا

ويشربون الخمر ويضحكون

وهم يستمتعون بإنجازاتهم التي خلفها من نحبهم

ومن فقد نفسا وجب عليه أن يقضي الليل

الموت حق وضروري والجميع فِيْ بيته

لقد نسيت … لذا دع الثعابين تسقط والموت يبدأ.

كَمْا شاهد قصائد عَنّْ فراق الأحباب حزينة جدا وأروع الرسائل والحالات وقِصَّة شعر الوداع.

قصائد عَنّْ الحروب والمعارك والجنود الأبطال

خمسون لوري من خريص حملتنا

فِيْ المطار وللطلاب حسب الطلب

ثم أعدنا أنفسنا وعدنا أسلحتنا

وأولئك الذين حضروا منا، لم يعد يفوتهم شيء

وقد التقينا كأم لأربعة أطفال

وطرق مساعد الطيار الباب

طارت إلَّى الفرقة الرابعة فِيْ صهِيْون

بين الفضاء ومروحة السحابة

وبعد ساعة وأربعين دقيقة

سقط كفرها من السماء إلَّى تراب

وخمسين لوري أتينا واستقبلنا

استلمت فاتورة من فرقة سوكول

اتصل بنا حنا وأجابوا

حنا نودا القديم ايجابي

جينا وروري جيزان تسعون جنيهاً

الحدود مركزان للرماح

هناك وباء وهُو أيضا حار جدا

من قام بتسخينه، أصبح إبرة الراعي غرابًا

يأكل البعوض والعديد من الحيوانات

فِيْ كل قصشة عقربان وقطعة.

**************

الولد الذي قاد أبناء الجهاد إلَّى العلا

وقوة العدو سحقت راياته

فتى مهمته تحقيق الشهرة فِيْ وطنه

غدا، سوف يقفز كل فتى عليه دون خوف

الصبي الذي يعرف الأعداء هُو سيفه القاتل

لقد فتحت افتتاح المضاربة

الغلام الذي لم يخطئ إلا أنه مات

هُو حازم فِيْ وجه الظلم لأنه يقف إلَّى جانبه

إذا كانوا مذكورين فِيْ جيش يونان الحربي

مشى الموت نحو الأعداء باللون الأحمر بسيوفه

كَمْا تبع الشعر الحزين عَنّْ الوداع والوداع وأجمل القصائد والأشعار المكتوبة وكلها أنين.

شعر عسكري حزين عَنّْ شهداء ونوح ونعي شهِيْد الجنة. قصيدة عَنّْ جندي محارب فِيْ المعركة. قصائد عَنّْ البلدان المتحاربة والبلدان فِيْ زمن الحرب حزينة للغاية.

الجيش مصنع من الرجال ويعلمهم كَيْفَِيْة الوقوف وتحمل مشاق ما قد يحتاجه الرجال للدفاع عَنّْ وطنهم الأكبر وتأمينه ضد أي عدوان وحشي قد ياتي عليهم، حتى لو كانوا قساة، إلا رجال العروبة متحدة وموحدة ودفاعا عَنّْ وطنهم وشرفهم هم جاهزون ويدافعون عَنّْ الدين الذي لم يهربوا منه مهما كانت دوافعهم، وفِيْ كل الأحوال يظلون رجالا، وهكذا أتباعَنّْا الأعزاء، لا مهما كان عدد شهداء الوطن من المفترض أن يدافعوا عَنّْه من كل روح ضعيفة ويقتلون باسم الدين وكل الأديان السماوية حرمت القتل إلا بالقانون ولا يعترفون إلا بأكاذيبهم الوحشية للأسف وقد ضمنا البعض كلمات الحماسة والحزينة للجيش بشكل عام ولأبنائنا أعزاءنا على وجه الخصوص، فالدافع المهم بالنسبة لهم هُو الوطن، وأبناؤنا هم حماة الوطن بأمر الله تعالى.