أشياء لا تعرفِيْها عَنّْ الرضاعة الصناعية 

تلجأ بعض الأمهات أحيانًا إلَّى إرضاع أطفالهن بالحليب الاصطناعي، خاصة إذا كان الطفل لا يملك ما يكفِيْ من حليب الثدي أو كانت الأم عاملة، فِيْضطر الطفل إلَّى التعود على التغذية الاصطناعية فِيْ حالة غيابها. ( كل شيء عَنّْ الرضاعة الطبيعية)

لذلك أحضرت لك معلومات قد تعرفها عَنّْ التغذية الاصطناعية لأول مرة

  • الكَمْية التي يشربها الطفل من الحليب الصناعي أقل بكثير من المعتاد، لأن الحليب المعالج يصعب هضمه مقارنة بحليب الثدي، لذلك يبقى فِيْ معدة الطفل لفترة أطول ويساهم أيضًا فِيْ زيادة وقت نوم الطفل.
  • ليس من الضروري تحضير الرضاعة بالحليب الدافئ. لم تظهر الدراسات بعد أن الحليب الدافئ أفضل للطفل من البرد. كل هذا يتوقف على درجة قبول الحليب الدافئ أو البارد، لكن يجب الانتباه إلَّى درجة حرارة الحليب المناسبة لطفلك.
  • من أجل صحة طفلك، حاولي تخصيص زجاجة للحليب وأخرى للأعشاب، مع ضرورة غلي الزجاجة بسبب تلوثها بالبكتيريا التي يسببها لعاب الطفل، وحاولي تغيير الزجاجة كلما أمكن ذلك.

( دليلك لشراء زجاجات الأطفال وتعقيمها)

يتم تحديد الكَمْية المناسبة للتغذية حسب عمر الطفل على النحو التالي

  • خلال هذا الوقت، يحتاج الطفل إلَّى حوالي 6090 ملليجرام كل 3 4 ساعات يوميًا، وإذا وجدت أن طفلك ينام لساعات طويلة ويمتد لأكثر من 5 ساعات، فأيقظه لتناول الطعام.
  • فِيْ نهاية الشهر الأول، يمكنك زيادة الجرعة إلَّى 120 مجم كل 4 ساعات.
  • فِيْ بداية الشهر السادس زيادة الجرعة إلَّى 180 240 مجم كل 4 5 ساعات.
  • فِيْ المتوسط ​​، يجب أن يحصل الطفل على 75 مجم من الحليب لكل 453 جرام من الوزن، وإذا شعرت أن طفلك يحتاج إلَّى المزيد، فعليك استشارة طبيب الأطفال.

( كَيْفَ تعرفِيْن أن الرضاعة الطبيعية كافِيْة لطفلك)

والآن شاهد فِيْديو Supermama (أم العيال) عَنّْ كَيْفَِيْة معالجة الغازات عَنّْد الأطفال وأفضل طريقة لتجشؤ الأطفال بعد الرضاعة.