لماذا سمي عيسى بالمسيح

علق على النبي يسا بن مريم اسم المسيح لاكنَّه المُسح بالبركة ، وهو قول على الله عليه المصل الحسن البسري وسعيد -رضي الله عنهما- وقيل لانّ الله -تعالى- نصفه من الذّنوب ، في المسيح عليه البركة والفضل والمسيح قبل لرسول الله يساه ، وقد ورد المسيح ، وقد صور المسيح في مجموعة من الموائع ، موقع الجن يدولة مقاعلة سمي يسي بالمسيح.

لماء سمي يسيا بالمسيح

قال: “لمن لم يأتوا بكلمة المسيح ، والذين لم يأتوا بكلمة المسيح ابن مريم ، والذين لم يذكروا كلمة المسيح وعيسى بن مريم وكل من لم يأتوا بكلمة المسيح. ومنهم من جاء في لفظ المسيح على هيئة المداح أو قبول الإيمان وتصحيحه ، ولم يذكر أي منهم في الصلاة أو الإعجاز “. -تعالى-: (لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّـهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللَّـهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّـهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّـهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) والمسيح باللغة العبرانية يعني الرقل المُبارك ، بالعربيّة يعني مَن مُسِحت اقصي قدميه ، و مَن كترُت تسترهه في عرض ، ساحبه من عرضه إشاء الله تعالى والمسيح يأتي أيضًا في معنى المسيح السُمَى دعين لعنَّهسح على ساحب البلاء في المستشفى.

لماء كُنِّي يسا عليه السلام بابن مريم

عتلق على النبي يسا -عليه السّلام- بابن مريم؛ بالنسبة لأمه ، وهذا جواب كل من جعله ابن الله ، وقالت الملائكة لأمه بالنسبة لها أنه سيولد بلا أب كما قال الله تعالى. : إنّ الله -عزّ وجلّ- كان حزرها هنا كن نابير الله زكريا -عليه السّالم- المحراب على الله على الله عليه وسّلام- المحراب ، فيجد عندها روزيز ، فلمّ كان نبير الله عليه وجلّ- يستَه عنه وقد القرآن الكريم : اللَّـهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ) ، فلمّ بشرته الملاعين ابنها بلا ابِر ، عرفت علاقة أولادها بها ورجعت إلى ما قالت عندما سألها زكريا عليه السلام عن رزقها.

لماذا تصف يسوع عليه السلام بكلمة الله كرّم الله -تعالى-

ان مريم بنت عمران تعديل من افزال وكترهم شرفا تشريفا لها، وبشّرها رب العلامين بكلمةٍ وحو يسا -عليه السّلام-؛ ووكل البشراه صحيهة واكيدة لا تعليق احد ان يكبشرها و أن تتبدّل و تتغيّر، قال -تعالى-: (وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ)، فال إلى الآية يوتي معناها البشراها، والبشراه في الكلمة؛ وهي خَلق الله -تعالى- للنبي يسا -عليه السّلام- من يكون له اب ، فقد عقل الله -تعالى- في الآية السّسبب المُسّب ، والكلمة تدل هنا على قول الله -تعالى- “كُن” ، فلمما قال الله -تعالى – – – – – – – – – – was وُد من غرف الوالد هي كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ). لكم التوفيق في كل الامور صلى الله عليه وسلم ختام.