ما هو حكم الزنا عند الدروز

كثر الحديث عن عشيرة الدروز ومن هم وما هي معتقداتهم ، ويتساءل الكثير من المسلمين عن كيفية التعامل معها. الدروز

ما حكم الزانا آخر النهار

سوف نبين في هذا الفقرة فتوى للشيخ اللاما عبدالرحمن البراك حفظه الله في كم طايفة الدروز والفتوة هي كالاتي: السؤال: سؤالي عن الدروز مَنْ هم؟ وما هی میتوستافتهم؟ وهل إلى ناظامهم وكفالتهم؟ هد إنني امتلك شركة الموادة والتجارة والعائلة ، للمواطنين لي حد الإخوة ، المساعلة لشيخ الإسلام ، ابن تيمية ، رحمه الله ، هم والصيرية. عفيدونا مجورين آثابكم الله وغفر لكم. الجواب: الحمد لله ، والدروز طيفة من المحرمات ، والطابون يعتقدون أن نصوص القرآن الكريم وسنة الرسول ، وكذلك أحكام الإسلام ، لها تفسيرات للبطنة مخالفة لما يقوله المسلمون. تعرف ، وهذا التفسير كذب وليس مجرد كذبة. ، ولا عقل، وتوايف الباطنية ملحدين وكفار، قال الولامع: ينهم اكفر من الحود والنصارى، لوكانهم عقرون الإسلام ويخفون عقائدهم؛ فهم منافيكون، ومذهب الدروز على الحاكم العبيدي احد ملوك دولة الفاتيمية الرافضة الله يعبد من دون الله تعالى، تعليق فيه عنهم ذكرون الرفزون ويبت كفر المحض، ووقمنون بتعليه هذا المضحب هو رجل يقل له: ابو علي حمزة الزوزني، وهو الدهي دعي إلى تعليه مستح إلى احد رجال هذا التايفة ويعرف بدرزي وينسبون عليه ، هذا مجمل الطفق بهم.

عقائد ومعتقدات الدروز

نذكر لكم بعض المعتقدات التي يؤمن بها الدروز والتي تختلف:

• تندقون بالوهية الحاكم بامر الله ولما MAT قالوا بغيبته وانه سيرجا.
• ينكرون جميع الانبياء والرسل جديلاً ويلقبونهم بالابالسة.
• المسيح هو دعيتهم حمزة.
• يكرهون جميع احل الديانات والمجموعة والمسلمين منهم بدلاً من ويستبيحون دماءهم واموالهم وغشهم عند المقدرة.
• يومنون بن ديانتهم نسخت كل ما قبلها وينكرون جميع الشرعيع وعبادات الإسلام واصوله كهله.
• حجج بسعة كبار علماهم المعدنين إلى الحند متعددين عقيدتهم نابعة من حكمة الحند.
• ولا يكب المحمون درزياً إلا يدي كتب و تلى الميثاق الهائية.
• إندانكون بتناسخ الروميه وان الثواب والعقاب يكان بارتحال الروح من جداد ساحبها إلى جداد أسعد و اشقى.
• يكذبون بالجنة والنار والثواب والعقاب الاخرويين.
• يكبيبون القرآن الكريم ويكلون إنه من آزاء الصحابي سلمان الفارسي ولهم مصحف خساس بهم عيد المنفرد ب.
• يرجعون عقائدهم إلى عصور القدمة جداً ويعتزون بالانتساب إلى الفرعونية القدمى.
• ايدادر التحكم عندهم من سنة 408 هـ وهي السنة التي عناس فيها حمزة الوهية.
• يؤمنون بأن الدينونة هي دينونة من يؤمنون بالله ، ويقودهم إلى هلاك الكعبة ، وحقوق المسلمين والمسيحيين في كل العالم ، وسيحكمون العالم حتى النهاية. وسيحكمون على المسلمين.
• يومنون الحاكم عرسل خمسة رسل هم حمزة وسماعيل ومحمد الكلمة وابو الخير وبحاء.
• ساعدهم كما عندهم المحرم المعلقة ووثيثة المتلقات.

إلى هنا في المقاعد اليوم ، هذا ما كان تطبيقه بالإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والعروض ، والإناث ، والعروض ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والإناث ، والعروض ، والإناث ، والإناث ، والإناث.