ابيات شعرية عَنّْ الوطن وكلمات تبكي القلب حبا للوطن

الوطن هُو أثمن ما نملكه ونمتلكه. تخيل نفسك بدون وطن. ستجد نفسك مجهُول الهُوية وبالتالي لا قيمة له لأي شخص بدون وطن. تخيل نفسك فِيْ موقف غريب. كَيْفَ ستشعر و كَيْفَ سيكون شعورك والحمد لله على نعمة الوطن الذي نعيش فِيْه وحمايتنا واحتواءنا بالحب واللطف والاستقرار. الوطن الأم مثل الأم عَنّْدما تولد. ستجد فقط أمًا واحدة تحميك وتعتني بك، وكذلك الوطن هُو البلد الذي نشأت فِيْه وترعرعت فِيْه، وكل ذكريات إنسان فِيْ وطنه الأم لا تنفصل عَنّْه ويغضب عَنّْدما يستخف. الحمد الله يثني كثيرا على نعمة الوطن والاستقرار الوطني وأمن وسلامة وخير شعبي الوطني.وفِيْ مقالنا اليوم سنستمتع معا بأجمل القصائد والأشعار فِيْ حب مصر وحب الوطن. البلد الام.

فِيْ حب مصر

يا مصر حبك فِيْ قلبك عظيم

لها رائحة طيبة ورائحة

الدوحة التي أضلاعها مثل عروقنا

عطره السحري ينتشر إلينا

إنه الجبل الذي تفوح منه رائحة مجدنا

على الرغم من العواصف، حازم ورسمي

هُو شمسنا الخضراء من نوره

Digor لا يستقر فِيْ بلدنا

يا مصر أرض النعمة والندى

واحة سعى بها المظلومون

مواجهة الزوار بشاشة

الكرم واللطف والفرح

فِيْ حضنها دفء الأمان للخائف

الحق يقال، كسر سيتم إصلاحه

كانت جادة فِيْ مصاعبها، وكَمْ مصاعبها

وصل الأثرياء إلَّى ذروتهم وتراجع الأثرياء

يا مصر ما دم قلبك يغار!

أو محرك واع جاهل

وتفضل أن تسامح شارد

لقد جاء إليك وغفر ذنبه

يا مصر يا مهد الحضارة والقيادة

وتربة بلدك آمنة ونظيفة

ما مدى قوتك فِيْ عالم العلم كَمْنارة

يكفِيْكَمْ هذا الأزهر الطويل الأمد

لديك مآذن وقباب مجدها

مطاردة الأشرار لا تزال بلا جدوى

إنهم يقتلعون ما زرعوه، وتذبل ذاكرتهم

ويدخلهم الجني المكتسب

يا مصر أرض الفروسية والنهِيْ

مهما كان طوله وغرورًا فهُو متعجرف

من وفرة النيل الخاص بك، ازدهرت فِيْ جميع أنحاء مداها

هناك براعم وأزهار عبر الأنف

يا مصر لسنا مضلين ومحبتنا

فِيْ هذا تم الوفاء وعطاءنا وفِيْر

يا مصر نحن مخلصون ومدربون

طريقة القيادة وطريقتنا علنية

الصدق هُو صفته وسر وجوده

يضيء الضوء من الحروف

خليل مطران فِيْ حب مصر

يا مصر أنتم الأسرة والمسكن ورعاية النفوس أمينة.

حبي مثل عهدك بكامله ومحبة حيث القلب مرهُون.

تملأ الأجنحة بما دخل اليوم لنتذكره وما يدخن

. هذا الشغف هُو سر كل فتى بيننا استقر فِيْ مصر وعلانية.

فِيْ حب مصر

شعر عَنّْ مصر وأجمل القصائد الوطنية والأغاني عَنّْ حب مصر

من قصائد الحب إلَّى مصر يتجمد

السلام عليكَمْ يا مصر انا فدية ليدي اذا بسطت يدي الدنيا.

لن تستسلم أبدًا، أتمنى اليوم غدًا

لدي قلبي وعزم على الجهاد وفِيْ قلبي تتوقون إلَّى الدين.

السلام عليك يا مصر يا ارضى

إذا أطلق الأبد سهامه، أخافهم فِيْ قلبي / وأستسلم دائمًا

أنا مصري، لبناني، من بناة الهرم العمري، سئمت الهلاك.

وقفت بيننا وبين الأهرامات إلَّى أبد الآبدين

لا ميل ولا أمل ولا تلين فِيْ دفاعي وجهادي من أجل الوطن.

السلام عليكَمْ يا مصر و السلام ارضي

إذا رميت الأبدية سهامها، أخافها فِيْ قلبي / وأستسلم دائمًا

نشيد وطني

بلدي يا بلدي انتم حبي وقلبي

مصر، الوطن الأم، أنتم هدفِيْ ورغبتي / وفوق كل ذلك الخدم، كَمْ عدد الأيدي التي يمكنني الحصول عليها من أجلك

مصر عجب انتي اندر جوهرة على جبين الدهر / يا ارضى عش حرا وكن مسالما بالرغم من الاعداء

مصر ارض النعيم انت محجوب بمجد قديم هدفِيْ صد الخصم وانا اتكل على الله

مصر اولادكَمْ كرماء ومخلصون اعتنيوا بزمام الامور / نحن حرب وسلام وفدكَمْ يا بلادي

اروع كلام عَنّْ حب مصر

شعر حب الوطن أجمل سطر يصف بلادنا الغالية

قصائد عَنّْ الوطن

قصيدة للمتنبي فِيْ حب الوطن

يا بلدي، أحبك إلَّى الأبد

أريدك أن تخبرني بالدليل

سيبقى حبك فِيْ دمي

لا، لن أبتعد، لن أنحني

ذاكرتك ستبقى فِيْ فمي

وصاياي فِيْ كل جيل

حب الوطن ليس استحقاقا

حب الوطن عمل شاق

ودليل حبي يا ارضى

ذلك بقي ليكون مشاهد

أنا أقاتل بصبر

تحقيق هدف نبيل

سأعمل بصدق

سوف وأنا لن أكون بخيل

وطني ملجأ الطفولة

لقد علمتني الأخلاق الحميدة

أقسم بأولئك الذين يدنسون السماء

لا تكن جميلا جدا

أنا السلاح المتفجر

مواجهة الكاره أو العميل

أنا لهب مشتعل

لكل متسلل أو سقط

سأكون سيفا حادا

أنا شجاع ولست مذل

وعدني يا بلدي

نذر عال يا جليل

سأكون مستشارًا موثوقًا به

لجميع الذين يحبون المغادرة

قال الشاعر الفلسطيني ناصر الثابت

فِيْ وحدتي الصم

يمسك بي

رغبة كبيرة لك

والرغبة فِيْ الحزن والبكاء

سأجلب..

الرغبة فِيْ العذاب التي تطرز الرسائل القديمة ..

بالورد ..

و دموع ..

والحناء …

الرغبة الخريفِيّْة فِيْ إظهار نفسها فِيْ المتاهات القمرية

والرغبة فِيْ لحظة الفراق للدخول فِيْ المشاعر الإنسانية

ولهفة القلوب عَنّْد تلقي الدم

يمسك بي

اشتياق مثل عاشق باطني اشتياق إلَّى الجنة

يا بلادي

لا تقبل الأعذار من أطفالك.

بعضهم ينساك بسبب شيء تافه

وباعك بعضهم مقابل شيء تافه …

ولم يظهر – بينهم – بعد اليوم

روحه ستخلصك …

يا أرضي المنسية

وتركته على الرف

هل أبكي فِيْ مدن التراب.

وكل دمعة فِيْ الارض لا تكفِيْك

وكل أحزاني التي خزنتها بعيدا ..

هذه الرسائل لا تكفِيْك.

عذرا صوتي متعب … مرهق

وكل قصائدي حملتها

كان وزن الأعباء شكلي

لا تزال سفِيْنتي تبحث، فِيْ بحر هذه الحياة، عَنّْ شاطئك

يا بلدي

حزني يغسل لك الذنوب والخطايا

تركت روحي فِيْك

منذ أن تركت جسدي تركت روحي فِيْك

لقد علقت الفانوس

دع نوره يستحم لك

الزيت هُو حياتي فهل هذا يكفِيْك

هُو قال

احمد شوقي

يا أرضي التقيت بك بعد اليأس * كأنني قابلتك فِيْ الصغر

وسيعود كل مسافر يوماً ما إذا حصل على الأمان وعاد

وستتكون كل حياة، حتى لو استغرق الأمر وقتًا طويلاً

وكأن القلب غريب من بعدهم * عَنّْدما تعود ذكرى الأسرة إليه يذوب

ولن يبنيك من آداب الليل * كأنه فقد أحبائه وأصحابه

قصائد عَنّْ حب الوطن

أحب الرسول صلى الله عليه وسلم وطنه مكة، لدرجة أنه قال “والله إني أعلم أنك خير أرض الله وأحب إلَّى الله وليس له أهل. من تلقاء نفسه “. فِيْ مقالنا الذي كان بعَنّْوان قصائد فِيْ حب الوطن، حيث كانت لدينا الفقرة الأولى وهِيْ فقرة فِيْ حب مصر، ناقشنا معًا بعض القصائد التي تتحدث عَنّْ حب مصر، غريزة الحب والطبيعة، والفقرة الثانية كانت معَنّْا وهِيْ قصيدة تقشعر لها الأبدان، واحتوت على بعض القصائد التي تتحدث عَنّْ مصر وأهمها هذه الفقرة تتميز بالكلمات الحلوة والجميلة والأخيرة. فقرة كانت معَنّْا اليوم وهِيْ فقرة عَنّْ الوطنية، وتحتوي على أشعار وقصائد متنوعة. أتمنى أن تحظى مقالتنا اليوم بإعجابكَمْ.