قصيدة عَنّْ الوطن بالعامية مصرية قصيرة مع أشعار حزينة عَنّْ اليمن

الوطن هُو ما نفتديه بأرواحنا وماء بدمائنا كَمْا حدث فِيْ تحرير سيناء الحبيبة التي ما زالت أرضها تسقى بدماء شهدائنا الذين يدافعون عَنّْها ويحمونها من الأعداء ويفتدونها بأرواحهم الطاهرة. حتى نعيش فِيْ أمان واستقرار. فِيْ الوقت الحاضر تدافع فِيْ أوقات الفشل التي لم نشهدها جميعًا ولكن سمعَنّْا عَنّْها من آبائنا وأجدادنا، ولكن عَنّْدما تم تحريرها كانت فرحة انتصار العرب ككل رغم الخسائر فِيْ الأرواح والأسلحة. من حرب انفجرت، ولكن طلعت الشمس وبعد الإفراج عَنّْه ولد صباح جديد واختفى الظلام وسادت الحرية ؛ باقي الدول العربية التي لم تتحرر بعد تحاول استعادة حريتها وكرامتها وتحقيق النصر على أعدائها. ومن الدول العربية دولة اليمن التي يقاتل شعبها لتحقيق وحدتهم. قدمنا ​​لكَمْ شاعر من مصر ومجموعة من القصائد اليمنية حول موضوع “قصيدة الوطن الأم” من خلال موقع الأحلام لنتعرف عليها.

قصيدة من قصتك يا مصر

بسم الله بسم الناس

بسم الأمة وباسم النيل

بسم الثورة يا بلادي حرة

وباسم الصباح وباسم الليل

باسم الفرح الذي يغطي الأسرة والشيخ

أقسم أنه يمكنك سماع صوتي

خذ قلمًا واكتب التاريخ

عائد بدل السنة الثانية … عشرة … عشرين … ثلاثين … أربعين سنة

انا المصرية وطريقة انا

وكل شيء فِيْ العالم يبدأ من خلال الموقع الرسميك

الذي بدأ والذي افتدى

ومن هُو ومن يقود

وها هُو الذي صنع ومن اشترى

وبشأن ما كان وماذا حدث

أمسكت يد العامل بالبندقية بجانب الحاكَمْ

امسح ذراع الواحد فِيْ المصنع فِيْ صعيد مصر بجانب ذراع حصاد الذرة

جمع طموحات الفلاحين

لماذا تلك العيون الطوال فِيْ القاهرة

وقد تضاعف الطموح برقم مزدوج

يمثل علم Bagris الدولة

بلادي هِيْ بدايتي، لكنها تمتلك ألف ذاكرة تعليمية

من تضحياتنا المؤلمة، فجر بلاد دي هايتولد

سينا ليس الأرض والسماء

كل شبر منها ملحمة

أيها الناس يا حامى الحمى يا خير العسكر تطول

جاء الصباح لنا كبركة، وكان ضوء العدو مرعبًا

والدي يصقل يده وأمي تصنع رغيفاً

والحزن بيدنا وأخذنا ابن الشياطين

قبل ست سنوات سقطنا وتدهُورت أذواقنا

آذان الظهر يزدهر فِيْ المساجد والكنائس

يسأل الناس فِيْ الشوارع

شعبي يا وطني سنحرره

وقف الجندي، دوب، إذا مدّ يده

يحجب عين الشمس

كان الجبان المرتعش مختبئًا فِيْ مؤخرة السد

كان ضوء النهار عَنّْدما صليت من أجل أن يكون بلدي عادلاً

حروق الشمس والصوم وقائي

اثبت يا ابي ان ربنا هُو حاميي

قم بإيماءة وابدأ فِيْ التحدث “الله معك”

فأجاب “حسنًا، آسف”.

انظروا ماذا تحتاج مصر وأنا مستعد

ومع كل ذرة رمل تأتي روح من سينا

أقسم، أعود إلَّى الأطفال، فائز

وكن، ارجع إلَّى التابوت الخالي من الروح

الصحراء واسعة فِيْ نهاية الصيف

التحدي الأول من إعداد “بارليف”

وبسط قلبي على القناة

واستعد للرد على ما سرق أرضي

وعلى قيد الحياة للقتال

ووالدي يقف وينتظر

متى قالوا “هجوم”

قلب

لا تخافوا وطمأنوني، ربك خلقني كفائز

ساعة الخطر لعَنّْة من يخاف

وقع عليه صاحبه “ناس”.

تسميه “الإسعاف”!

كان هذا رفِيْقي فِيْ المعسكر، حرب استنزاف

لقد تناولنا قضمة وشريكي على طبق من الفاصوليا

اسحبه من Avarol ولا تحصل عليه على الفور

تمسك الصبي

زرع العلم الذي يرفع الأرض

أحضر القلم لتدمير الجسد

الوطن يبقى بلدي

أرضي بتوحشني وغابة البعاد الطويلة!

هذا هُو هدفِيْ وهدفِيْ

ولكل الخدم، كَمْ عدد الأيدي التي يمكنك الحصول عليها

الطائرات تحلق من فوق والموسيقى تعزف فِيْ النشيد الوطني

“الله أكبر” صرخة واحدة

ويطلق على بداية الرقم

هنا يقف جثمان الشهِيْد

القاء السلام من الطائرات

لا تدعوا من فادي الأرض وذبائح “مات”.

الدبابات تخترق القناة

هل ترى ملائكة حول علمك

ويمكن للعزيمة أن تحرك الجبال

توقف التاريخ فِيْ لحظة معجزة

مصر العظيمة تكافئ الظالم!

ومشاهدة وتحدي أحد إذا فرق بين نصراني ومسلم

لماذا يحلم كل الناس

جعل الأحلام تموت

ونأخذه فِيْ اليأس

صوت العرب يكلم المذيع

ضرب المدفع الربيع

ربح شعبي

لقد عبر جيشنا

بالرغم من الخطر وبالرغم من الآلام

انظر كَيْفَ تبتسم مصر الجميلة!

كبروه وسلوى وسموه

لمن شرب دمه ارضي

والشخص الذي منحنا الحياة

انحنى العالم فِيْ التحية

أوه المدفعية!

يا ذكاء .. أوه أنظر

أوه، العيون التي بقيت مستيقظة لم تنم

عَنّْدما قالوا الحرب، جاءت جينا من جميع الجهات

دم والدي حبر خطي

كنت لا أزال، دوب، فِيْ خطأي

ومصر تقول لي “احذر”!

أوه، عد إلَّى وقتي

بعد الأربعين …

قل لي الفرق بيننا وبين من نحن!

أولئك الذين تجاوزوا شكلهم هم صورة أولئك الذين تمردوا

كلنا مصريون فِيْ السلطة

أولئك الذين وقفوا ضد ظلم الأجانب

وأولئك الذين يقفون ضد الظالم، الجاهل أو الغبي

قالوا إن الأرض كانت مثقلة بالجبال

ونحن بلد بلدنا يحترمه الناس

حاولوا تقسيمنا إلَّى فريق ميت

وقمنا بالرد بفريق

لقد نسوا من نحن

نحن شعبه الطيبون

عاد دم عمي منصور وهُو مصاب

نحن أمة لا إله إلا ربي

الرب موسى والمسيح

ارض شاليط انبيا

أولاً يوسف الصديق وموسى وعيسى وغيرهم

عزيزي ومغري

ومن يظن أن يقترب منها أو يلمسها فهُو سيء

استيقظ!

اقرأ من هزم التتار

من رد على الدول العربية المستعمرة

نحن مستيقظون ليلا ونهارا

لا تقلق من يمسك بك على كتفِيْ

يا من دعاك “المؤمنين”

أوه، نبضات قلبك الأخيرة هِيْ الأخيرة

يا عظيم يا أبي الذي جندك ليجعلك فخوراً

إنها أراضي شعبك وأراضي

وهذه قصتك يا مصر …

قصيدة عامية عَنّْ الوطن العربي للإذاعة المدرسية.

فِيْ طريق الفجر فِيْ البردوني

لنواجه الأمر

أين وضعتنا

فِيْ الصباح استيقظنا من قبله

سقيها من خلف الليالي النادرة

غمرنا دم الرحيق ومخيلته

فجأة ظهر الليل من الشاطئ

وقد فاته مثل المولود الجديد … الغارق

لا تغضب، تضيع، عَنّْدما رجع الصباح

فِيْ صخب الفوضى وأزمة العبث

***

“دعونا نواجه الأمر” خسرت فِيْ الصباح

دعها تحترق حتى تضيء … الطريق

ألم أشعلنا النار فِيْ بداية المباراة

دعونا نفجرها إلَّى أقصى حدودها … فِيْ الهاوية

ما دامت لدينا جروح فلن ننطفئ

منعمات الأقمشة تنتظر الحريق

لن نخرج حتى لو اشتعلت الرياح

بيننا النصر وعد قريب

وفجرنا القادم يطيل الجناح

نحن ويومى يتألقان بالتألق

شعر الوطن لأبرز شعراء اليمن فِيْ حب وطنهم الجريح.

فِيْ كهُوف موتي

بلدي فِيْ يد طاغية … من الأكثر استبدادًا إلَّى أكثرهم جحودًا

ومن سجن الى سجن .. ومن منفى الى منفى.

ومن المستعمر المهجور … إلَّى المستعمر الخفِيْ

ومن حيوان لحيوان … وهُو جمل نحيف

أرضي فِيْ كهُوف الموت … لا تموت ولا تشفى.

يحدق فِيْ القبور الصامتة … من مواليده النقية.

وعَنّْ وعد الربيع .. لقد نمت خلف عينيها

من الحلم الآتي .. عَنّْ الشبح الذي كان يختبئ

لذلك ينتقل من الأغمق … إلَّى الأغمق … إلَّى الإضافِيْ

بلدي فِيْ منزل شخص آخر … أو فِيْ منزلها أنا فِيْ حالة حب

وحتى فِيْ بلدانهم … يعانون من المنفى.

قصيدة تمنيت لو كان معكَمْ أبيات شعرية أبيات شعرية عَنّْ الوطن أبيات شعرية عَنّْ الوطن

الشعر العراقي أجمل 3 قصائد عراقية قوية ستأخذك إلَّى عالم آخر.

ها قد وصلنا إلَّى خاتمة موضوع “قصيدة وطن قصيرة فِيْ العامية المصرية مع قصائد حزينة عَنّْ اليمن” الذي قدمناه لكَمْ. يصف حالة بلاده التي جعلنا حكامها منفِيْ وسجون لأهلها، وفِيْ قصيدة “فِيْ طريق الفجر للبرادوني” هنا يعترف الشاعر أنهم فقدوا صباحهم وأحرقوا أنفسهم للنور. جديدهم…. ابق آمنًا ……