قصص مضحكة للبنات واقعية ومسلية لمختلف الأعمار

من منا لم يحب الاستماع إلَّى القصص المضحكة قبل النوم فِيْ شبابنا أو فِيْ المدرسة، لذلك قررنا اليوم أن نقدم لكَمْ قِصَّة مضحكة تناسب الكبار والصغار للترفِيْه عَنّْهم فِيْ أوقات فراغهم وإخراجهم من الحياة اليومية. روتين يعيشون فِيْه، واقعية قِصَّة تدور حول عائلة مكونة من مجموعة من البشر، لكن أبطالها هم فتيات صغيرات يتمتعَنّْ بروح الدعابة والأخلاق العالية. نقدمها لك من خلال موضوع “قصص مضحكة للفتيات”، لذا أخبرنا بذلك.

طلب زواج

وذات يوم قدم شاب اسمه “محمد” فتاة يحبها وتحبها تسمى “صفا” فسأله والدها إن كان يريد الزواج من ابنته حتى يترك أهله ويعيش معه فِيْ منزله. مما اضطر محمد بين خيارين، إما أن يختار والدته وإخوته، أو أن يختار من يحب. فاختار والدته وإخوته لرعايتهم بعد وفاة والدهم، فامتنع والد صفاء عَنّْ تزويج ابنته إليه، فذهبت والدته إلَّى فتاة أخرى اسمها هدى لتتزوجها وتطلب منها ابنها، وهِيْ. وافقت العائلة، وقرر رفض والدها وهدى عدم الزواج من أي شخص آخر وأكَمْلت دراستها الجامعية وبقيت عازبة.

علاج قاسي

بعد عام تزوج محمد من هدى وعرفت قصته مع صفا، ومرت سنوات وأنجب منها ثلاث بنات “سما، سهى، سهِيْلة” وابن “مازن”، لكن هدى لم تحب الفتيات. ، لذلك عاملتهم بقسوة عَنّْدما أفسده ابنها، مما جعل الفتيات يحبون والدهن أكثر. منها وفِيْ يوم من الأيام كسرت سهِيْلة مرآة بالخطأ، فغضبت والدتها عليها وضربتها. وعَنّْدما عاد والدها من العمل إلَّى المنزل. قالت ما حدث له فقال محمد لهدى كوني طيبة ما قصدت هكذا، لكن هدى قالت له أنت من تفسدهم، يجب معاقبة البنات، فوافقها على ترك الأمور. عليه وسيعاقبهم إذا أخطأوا عمداً.

القصص الدينية المكتوبة حقيقية ومؤثرة للغاية لدرجة البكاء.

مفاجأة سام لوالدها على مائدة العشاء

ذات يوم ذهبت الفتاتان “سهى وسهِيْلة” إلَّى مدرستهما الابتدائية وذهبت سما إلَّى مدرستها الثانوية وكانت مدرسة سما للغة العربية صفا. عَنّْدما قرأت اسمها فِيْ كتاب الغيابات عرفت أنها ابنة من أحبته وقلت لسام هل أنت ابنة محمد الجيار أجابت “أوه” فالتزمت المعلمة الصمت وتذكرت الماضي، وعَنّْدما عادت سما من المدرسة، وهما على مائدة الغداء، سألت والدها أبي، هل تعرف مدرسة تسمى “صفا” أوه، حلوى. تفاجأ الأب بالسؤال، شهق، فقالت الأم “صفا” أليست هِيْ التي تريد الزواج منها قال محمد هذا هُو الماضي قالت هدى غدا تنقل أوراق سامي إلَّى مدرسة أخرى، فرفضت الفتاة ترك المدرسة فقالت سهِيْلة لأبيها يا أبي، أما أنت متزوجة فغضبت هدى على الفتيات وأخذت طعامهن وقالت لهن دع عمتي الحلوة تجعلك تأكل. فطلب محمد لهم طعاما من مطعم وخرج من المنزل ومشى مثل البنات. بقوا فِيْ غرفتهم يتحدثون عَنّْ صفا … فقالت سما لو كان الباب للزواج من صفا، فهل يكون بعدي .. فقالت لها سهى آه لك أحلى من هذا …. فقالت سهِيْلة أنا مجال لأبي أن يتزوج صفا بدلاً من أمي التي تضربنا ……… …

قصص مثيرة عَنّْ الصلاة للأطفال الصغار.

حالة الأم

لذلك سمعت الأم الفتيات يتحدثن أثناء مرورها بغرفتهما للاطمئنان على ابنها فغضبت وأغلقت باب غرفتهما فحاولت الفتيات فتحه ولم يعرفن حتى جاء الأب وفتحه. ثم تبعها إلَّى غرفتها ليكتشف لماذا أغلقت الباب خلفهم، فأخبرته بمحادثتهم وهددته إذا لم يأخذ أوراق سام إلَّى المدرسة، ثم اصطحب ابنها واتركها خارج المدرسة. فذهب الأب إلَّى البنات وقال لهن “والدتك سمعت كلامك وما فعلته كان خطأ وعليك أن تعتذر لأنها هِيْ التي تعد طعامك”. ، هِيْ تنظف ملابسك وغرفك وتعتني بالشؤون المنزلية … هِيْ نفسها قالت أبي، لقد حبستنا فِيْ الغرفة وتعلمت أن آكل وأنظف الغرفة. “وارتديت الملابس، اتركها تذهب … قال الأب هذا خطأ علمت منها.

طلب الأب

وافق الأب وتمكن من إقناع ابنته من المدرسة بنقل أوراقها بوعدها بتسليمها إلَّى المدرسة كل يوم قبل ذهابه إلَّى العمل.

قصص مثيرة وأروع 3 قصص مليئة بالمرح والتشويق للأطفال.

هنا انتهِيْنا من كتابة قصتنا. إذا كنت ترغب فِيْ ذلك، يمكنك ترك تعليقاتك وطلب المزيد من القصص المضحكة …………