لقد وهب الله دين الإسلام بالكَمْال فِيْ مختلف جوانب الحياة، مما أخرج الناس من ظلام الجهل والضلال إلَّى نور الحق واليقين، ومن نطاق هذا الدين العظيم يسرنا. لأقدم لكَمْ قصصًا دينية مكتوبة صحيحة ومؤثرة للغاية لدرجة البكاء، تابعونا.
لا شيء أفضل من الإنسان.
إذا سامحت، فلا أحد يستطيع أن يضاهِيْك
ذات مرة قال الخليفة المأمون لإبراهِيْم بن المهدي المذنب تشاورت فِيْك، فنصحوني بقتلك، لكني وجدت مصيرك فوق خطيتك، لذلك كرهت قتلك لأنه أجاب إبراهِيْم بن المهدي
أيها أمير المؤمنين، من نصحك بقتلي دلّ على ما هُو معهُود فِيْ السياسة إلا أنك رفضت أن تسأل إلاّ رجوعه من النعمة.
بين السيل والحجاج
فِيْ زمن الأمويين كتب عبد الملك بن مروان إلَّى الحجاج بن يوسف الثقفِيْ فقال له أرسل لي أسلم بن عبد البكري لما يحتاج إليه. قال تعالى {يا أيها الذين آمنوا، إذا جاءك شرير بأخبار، تحققوا من إيذاء الناس جهلاً وتوبوا عما فعلتم}.
فأمر الحجاج بن يوسف الثقفِيْ بإحضار النساء، فلما جاءوا قبله قالت إحداهن أنا خالته، فقالت الأخرى أنا خالته. صاحبة الثقفِيْ من أنت يا بنت أجابته أنا ابنته، ثم قالت للحجاج اللهم صلح الأمير، ركعت وغنت أمام الحجيج
بكى الحجاج بن يوسف الثقفِيْ بمرارة وقال لها والله ما أعينك أو زاد ضعفك، ثم بعث برسالة إلَّى أمير المؤمنين آنذاك، عبد الملك بن مروان، بما قاله. قال الرجل وما قالته ابنته. وتحقق من ذلك كلما استطاع.
قصص مصورة
يحلق ذقنه أيها الخليفة الأمين
يمكنك قراءة المزيد قصص الأنبياء مكتوبة
يمكنك قراءة المزيد قصص دينية مؤثرة
يمكنك قراءة المزيد القصص والواقعية المتقاطعة
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.