تُعرف القِصَّة القصيرة بأنها سرد لأحداث خيالية أو أحداث حقيقية ويمكن أن تكون شعرًا أو نثرًا وتُروى لإثارة اهتمام المستمع والقارئ وتسليته وتثقيفه. صعوبات الحياة اتبعَنّْا.
حمامان وسلحفاة
يمكنك قراءة المزيد قصص الأنبياء المكتوبة للأطفال
حسود وطمع
- فِيْ يوم من الأيام وقف بخيل ورجل حسود أمام الأمير وقال لهم (اسألوا ما تريدون وسأعطي الثاني مرتين ما طلب الأول)، ولم يشأ الاثنان أن يأخذوا أحداً أكثر منه، ففعلوا. جادل لفترة طويلة وطلبوا من بعضهم البعض الوقوف. مع الطلب الأول قال لهم الأمير (إن لم تفعلوا ما آمركَمْ به سأقطع رؤوسكَمْ) فقال الحسد للأمير (يا أمير أخرج إحدى عيني). !
غاندي والحذاء
وحيد ملكي
- يقال أن الملك حكَمْ دولة كبيرة وواسعة للغاية، وأن الملك أراد أن يذهب فِيْ رحلة طويلة ذات يوم، ولكن أثناء الرحلة اصبحت قدميه منتفخة ومؤلمة، لأنه سار كثيرا على طرق وعرة، و لهذا أصدر قرارًا يقضي بأن تكون جميع الشوارع من الجلد المرصوف، لكن أحد مستشاري الحاكَمْ كان ذكيًا للغاية ونصحه برأي راشد بوجوب وضع قطعة صغيرة من الجلد تحت قدميه مباشرة، وكانت تلك هِيْ البداية. من نعال الحذاء.
دراهم الصحراء
- ذات يوم مر رجل بآخر يحفر فِيْ الصحراء، فقال له الرجل الأول (ما بك يا رجل، ولماذا تحفر فِيْ الصحراء) قال الثاني (دفنت بعض النقود فِيْ تلك الصحراء ولا أذكر أين دفنتها). قال الأول له (كان يجب أن تترك علامة)، وقال الثاني نعم فعلت. قال (وما نوع هذه العلامة
مجنون وصغير
- يقال أنه كان هناك أحمق خرج من بيته وحمل على كتفِيْه ولداً صغيراً بقميص أحمر فسار معها ثم نسيها فبدأ يقول لكل من مر به (هل رأيت ولدًا صغيرًا يرتدي قميصًا أحمر) فقال له أحد الأشخاص (لعل الطفل الذي تحمله على كتفِيْك)، رفع الأحمق رأسه، ونظر إلَّى الطفل وقال له عَنّْدما كان. غاضب “لم أخبرك يا فتى لا تتركني!”
يمكنك قراءة المزيد القصص والواقعية المتقاطعة
كاريكاتير
نسر عظيم، الخليفة المخلص أمجد وقطة تطير فِيْ السماء
يمكنك قراءة المزيد قصص قصيرة تعبر عَنّْ الحياة
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.