شعر عراقي شعبي قصير حب وعشق وغزل وغرام

تأتى سيرة شعرية وشعراء ونتعجب انها تمس ما نشعر به لان الشعر هُو الكلمات التى نستخدمها للتعبير عَنّْ مشاعرنا ومشاعرنا بكل فرح وحزن فِيْها احيانا ونكتب قصائدنا حسب مشاعرنا نحن لدينا شعراء فِيْ الجاهلية حتى فِيْ العصر الحديث، لأن العرب مشهُورون بالفصاحة الحسنة واستعمال الحروف ذات المعاني الجميلة فِيْها ومع الشعر والشعراء نسبح فِيْ بحر مشاعرنا وعواطفنا، مضربنا إلَّى كل ما هُو خير لنا ومعَنّْا بأمر الله تعالى وطننا العربي الفخور مليء بالشعر والشعراء دون ذكر أسماء لوفرة الشعر وغزارة الشعر الطاهر والشعر فِيْ هذا المقال سنعيش لحظاتنا الجميلة. يشتهر أتباعَنّْا المحبوبون بقصهم الجيد وكلماتهم مثل النسيم والهمس والشعر العراقي الشعبي. العراقيون أمة غنية بالمعرفة بكل ما فِيْها وبصفات أتباعَنّْا الكرام ولديهم نبرة مرحة. سنتعرف عليهم معًا فِيْ هذه المقالة.

شعر عراقي قصير شعبي

لا تحزن بعد الآن ولا تبكي من أجل الراحة ودموع عينيك لا تظهرها وتقف خلف الجرح لا تبكي ويا سأكتب قصيدة وأهدي مدينة ألمي الروحي اليك لا تظن انه ابن المدينة وانك تائه معه انت مصاب بجرح وجرح هذا اللغم فاضت الجراح اين انت روحي ***** لذا الليل مهم حتى ما هُو ملون وليس فِيْ أنا طيف يهتم بفن رسم ما يلدغ خديه وأنا مالح وجيد وأغير روحي، إذا لم يكن عَنّْاد روحي.

*****

سأعرض عيني للبيع اليوم وأبيعها بنصف الثمن لمن يشتريها منك بعد أن أغادر، لست بحاجة إلَّى عيون، لا أريد رؤيتك، أشلني بها.

كَمْا شاهد الشعر الشعبي العراقي، والحب، والُغُزل، والروائع الرومانسية العراقية.

شعر غزل عراقي

اريد ان اعلن حدادا ولن تعود الى عشك وانساك

وأفتقد بينك وأنا عَنّْ كتاب الحب الخاص بك، أعتقد أنني سوف أنساك

وانتقل إلَّى نفسك من تلاكيني

ماذا تريد أكثر عَنّْدما تكون روحي

وما هُو اللون الذي تريده من الموت ليحيي

********

أحيط عيني بالملح وأنساه حتى أنام، وأخشى فِيْ أحلامي أن تطير طيورك نحوي

إذا رأيتك عيناي وسأفرح بملكك وبارك الله فِيْه وليست عيني

وإذا صافحك بحجة الكسل، اقطع يديه إلَّى اليسار واليمين

وإذا كان حبك يمر عبر شريان، ثق بالله، اقطع كل شراييني

وإذا أصبح الشمس، فقد احتفظ بها دائمًا فِيْ الليل ولا يريد النور وظلامها، دعَنّْي

تذكر قطتك والعطش وأنت وأنا سأعود من فضلك ارويني

ضغطت على جفني وذرفت الدموع وشربتك هكذا وهل تعرفني

ومن العطش الذي أطفاني صرت حكَمْ ماي لأن رفضك اهتم بي

وفتحت جفني وفتحت جفني مع كل حول وكل غطرسة عينك

سم واردت ان تنهِيْني اذوب زيتك عليه وفِيْه نار احرقه بالنار ولا تطفئني.

وأنت حبست نفسك فِيْ قضيبك وكَمْ ساعة بيعت وساعة أكتوبر

أبقى خصمك وأفضحك حتى تموت، بسبب غطرستك تشابكت معك.

وأيضا تحقق من أبيات شعر الحب والخيوط العراقية القصيرة والقوية المكتوبة باللهجة العراقية.

شعر عراقي عَنّْ الحب والشوق

لا بأس شكرا، من سألت

كرر ذلك بعد عدم وجود حيل آثمة لجذب من نسوك

لست متأكدًا من أن الأشواك بيننا وبينه لم تجعله يتوب، لقد كتبت اسمك على الورقة

وشعرت به يا عبير كلي خاب ظنك ما الذي تخافِيْنه من الحب هل انت خائف من حبك !

لا، والله، لم أفكر فِيْ وداعك فقط، بل عقلي هُو دواء الحروب

قاتل كلبي وخسر كليهما، هذا ما يريده.

وهذا بيك يذوب وأنت تسأل عَنّْ الظروف

والأوجاع والأشواك تزعجني، تتركني مكاني من بعيد

وإذا كان حنيني يهز وجهِيْ، فسوف أغلق البوب.

وانظر أيضا الشعر العراقي مكتوب ومصور حزين الحزن.

أشعار عراقية شعبية أشعار حب وعشق باللهجة العراقية. شعر حب عراقي قصير.

كَمْا يتصاعد الحزن فِيْ نبرة الحزن بين الحروف والكلمات، وأحيانًا نشعر به بين السطور والهمهمة. يشتهر العراقيون بكلماتهم الطيبة وحزنهم بالكلمات والوساوس الرومانسية رغم انهم شعب عريق ويمتازون بالحروب كثيرة وكثر ولكنهم شعب والدي يبيعون كل شيء فِيْه وكل شعبنا فِيْ العراق. هم يكرموننا وطننا العظيم، أعزائي المتابعين، قلنا لكَمْ ونحن بعض من الشعر الشعبي العراقي والُغُزال معا وووسات حب ورغبة، لأن الحب مذاقه مشتعل لكل رغبة عاشق، بغداد عاصمة العراق، الأعظمية والأنبار والبصرة وكل شيء، ما هُو عراقي، ما هُو منشأه يفتخر به، أتباع موقعَنّْا الموقر، لديهم الكثير من الشعر والشعراء والمغنين، القدامى والجدد، فِيْ تعاملهم الجميل مع اللكَمْة الطيبة، حتى فِيْ الحزن والعذاب. حزن.