كَيْفَ اعرف ان طفلي مكتوم

كَيْفَ أعرف إذا كان طفلي صامتًا

قد يصعب على الأم التعرف على المشكلة أو المرض الذي يعاني منه الفرد، وذلك بسبب عدم قدرة الطفل على التعبير عَنّْ أي شيء سوى البكاء، وهذه المشكلة تواجهها النساء اللاتي يكون الحمل الأول لهن وبالتالي هم ليست جيدة. فِيْ السلوك، لذلك حددت الطبيعة بعض العلامات التي تساعدك على معرفة إجابة السؤال كَيْفَ أعرف ما إذا كان طفلي صامتًا هذه الأعراض هِيْ

  • عدم قدرة الطفل على الرضاعة الطبيعية.
  • زيادة معدل التنفس.
  • قد تلاحظ أن الطفل يحاول أن يمتص المنطقة الموجودة أسفل القفص الصدري.
  • عَنّْدما يتنفس الطفل، فإنه يعمل على تحريك جميع العضلات باتجاه الرقبة، مما يجعل طفلك يتأرجح لأعلى ولأسفل فِيْ أوقات أخرى.
  • عَنّْدما يتنفس، يتحرك الخياشيم بقوة إلَّى الخارج، بسبب عدم قدرته على التنفس بشكل مريح.
  • قد يصدر أصوات غير طبيعية عَنّْد الشهِيْق والزفِيْر.
  • عَنّْدما تلاحظ أن الطفل يستيقظ فجأة أو يتحول إلَّى اللون الأزرق أثناء النوم.
  • سيلان الأنف المستمر وقد تلاحظ أن لون المخاط يميل إلَّى الأصفر والأخضر فِيْ كثير من الحالات.
  • ستلاحظ زيادة فِيْ البكاء.
  • السعال والصفِيْر بصوت أعلى من المعتاد.
  • إذا بدأ الطفل فِيْ تعلم الكلام، فقد تلاحظ أنه يشكو من آلام جسدية دون سبب حقيقي.
  • ترتفع درجة حرارة الطفل عَنّْ المعدل الطبيعي، يمكن أن تكون مفاجئة أو تدريجية.
  • أحيانًا يتعرق بعض الأطفال فِيْ الليل.
  • زيادة معدل ضربات القلب.
  • يتنفس الطفل أسرع من المعتاد، خاصة عَنّْد النوم.
  • يصدر صوتًا مزعجًا أثناء النوم وهُو صوت الشخير، وهذا شيء طبيعي يفعله جسم الطفل ليحافظ على كَمْية الأكسجين المتوفرة فِيْ الرئتين.
  • قد تلاحظ أن أنف الطفل أحمر أو أن الطفل يلعب به باستمرار لأنه يشعر بالحرقان فِيْ هذه المنطقة وبالتالي يتطلب مجهُودًا إضافِيًْا من الطفل للتنفس.
  • يتصرف الطفل متعبًا، كأنه يبذل نفسه كثيرًا، رغم سهُولة ما يفعله، حتى وهُو يلعب.
  • هناك صوت يصدر عَنّْدما يتنفس الطفل ويسمى صرير

أسباب مشاكل الجهاز التنفسي عَنّْد الأطفال

بعد التعرف على إجابة السؤال كَيْفَ أعرف إذا كان طفلي متخلفًا من الضروري معرفة سبب معاناة الطفل من مشاكل فِيْ التنفس، لذلك سوف نسألك عَنّْ هذه الأسباب وهِيْ

  • يعاني الطفل من بعض التهابات الرئتين.
  • إصابة الطفل بعدوى فِيْروسية يمكن أن تسبب التهابات سابقة.
  • يصاب الطفل بالأنفلونزا التي تسبب سيلان الأنف، ولأن الأطفال لا يستطيعون التخلص من المخاط بسهُولة، يصعب عليهم التنفس.
  • يعاني من التهاب الحلق.
  • طفل مصاب بالربو، قد يبدو غريباً للكثيرين، لكن هذا المرض يصيب أي عمر، لأنك تلاحظ عدم قدرة الطفل على التنفس بشكل صحيح، خاصة أثناء النشاط البدني المكثف.
  • تعتبر الحساسية من الأسباب الشائعة لأنها تؤثر بشكل كبير على الجهاز التنفسي العلوي، مما يتسبب فِيْ سيلان الأنف والعطس وبعض التهابات العين.
  • يمكن أن يحدث هذا بسبب استنشاق الطفل لكَمْية كبيرة من دخان السجائر.
  • حدوث انسداد فِيْ مجرى الهُواء بسبب تناول الطفل لقطعة كبيرة من الطعام أو إطلاق أي مادة بشكل غير صحيح فِيْ الشعب الهُوائية.
  • طفل يعاني من التليف الكيسي.

يشير وقت التنفس إلَّى أن الطفل يعاني من مشاكل فِيْ التنفس

بالرغم من ذكر الأعراض التي قد تظهر على الطفل، إلا أن هناك سلوكيات معينة يقوم بها الطفل فِيْ أعمار مختلفة تدل على الحاجة إلَّى زيارة الطبيب، لذلك بعد معرفة الإجابة، كَيْفَ أعرف إذا كان طفلي مصابًا بالاكتئاب سوف نقدم لك هذه العلامات وهِيْ

  • إذا كان الطفل يتنفس أكثر من 60 نفسًا فِيْ الدقيقة، فإن هذا ينطبق على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0 و 5 أشهر.
  • بينما فِيْ الأطفال من سن 6 إلَّى 12 شهرًا يصل عدد الأنفاس إلَّى 50 نفسًا فِيْ الدقيقة، فهذا يشير إلَّى سرعة التنفس.
  • الطفل الذي يتراوح عمره بين 1 و 5 سنوات يفقد 40 نفسًا فِيْ الدقيقة.
  • تمامًا كَمْا لو أن الأطفال فِيْ سن المدرسة يتنفسون من 20 إلَّى 30 نفسًا فِيْ الدقيقة.
  • ستلاحظ أن ضلوع الطفل تبرز، خاصة عَنّْد التنفس.

متى يكون من الضروري ة الطبيب

هناك بعض المخاطر أو الأعراض التي إذا ظهر الطفل، يجب عليك استشارة الطبيب على الفور، لذلك سنتحدث عَنّْ إجابة السؤال كَيْفَ أعرف إذا كان طفلي تحت تأثير المخدر سنتعرف على هذه الأعراض وهِيْ

  • إذا لم تلاحظ تحسنًا فِيْ حالة الطفل لمدة 10 أيام، غالبًا قبل هذه الفترة.
  • عدم قدرة الطفل على الشرب أو الأكل بسهُولة بسبب عدم قدرته على التنفس.
  • لاحظ ظهُور الجفاف فِيْ الفم وعلى الجلد.
  • إذا كان الطفل يسعل إفرازات بنية اللون.
  • أيضًا إذا سبق أن تم تشخيص إصابة الطفل بالربو.
  • عَنّْدما تلاحظ أن لون الطفل يتحول إلَّى اللون الأزرق سواء الوجه أو الشفتين.
  • زيادة شدة ضيق التنفس مما يجعل الطفل غير قادر على البكاء أو الكلام لأنه لا يستطيع التنفس بسهُولة.
  • ستلاحظ أن سعال الطفل جاف وأن نوبات بكائه ستزداد كلما سعال بسبب شدته.
  • إذا كان هذا الاضطراب ناتجًا عَنّْ استخدام أي من الأدوية غير المناسبة للطفل.
  • لاحظ وجود الدم عَنّْد السعال أو العطس.

تشخيص ضيق التنفس عَنّْد الطفل

يجب على الأم ة الطبيب عَنّْد ملاحظة الأعراض السابقة للتأكد من أنها ليست مشكلة خطيرة يعاني منها الطفل ولتشخيص حالة الطفل فِيْ الوقت المناسب، لذلك، كجزء من مناقشتنا للإجابة على السؤال. كَيْفَ اعرف ان طفلي مكتئب سنتعرف على طرق تشخيص هذه المشكلة على النحو التالي

  • يقوم الطبيب بإجراء فحص ذاتي لجسم الطفل.
  • لاحظ عدد الأنفاس والأصوات الصادرة من الصدر.
  • الأشعة السينية للرئتين.
  • إذا كانت حالة الطفل خطيرة، فقد يقوم الطبيب بإجراء تنظير القصبات.
  • الأشعة المقطعية للصدر.
  • سيقوم الطبيب بعد ذلك بقياس مستوى الأكسجين فِيْ جسم الطفل.
  • إذا كان الطفل يعاني من نوبات أزيز ومشاكل أخرى فِيْ التنفس، فقد يقوم الطبيب بإجراء دراسات البلع وتنظير القصبات.

علاج اضطراب التنفس لدى الطفل

بعد أن يقوم الطبيب بإجراء جميع الفحوصات الطبية على الجهاز التنفسي، سيحدد طريقة العلاج المناسبة وفقًا للسبب الذي يؤدي إلَّى هذه المشكلة، وذلك كجزء من حديثنا للإجابة على السؤال، كَيْفَ أعرف إذا كان طفلي مختنق سنتعرف على طرق العلاج وهِيْ

  • قم بإجراء جلسة تنفس للطفل فِيْ حالة عدم قدرته على التنفس بشكل صحيح.
  • إذا كان الطفل يعاني من تراكَمْ المخاط، فمن الضروري مساعدته على إزالته باستخدام شفاطة الأنف.
  • اجعلي الطفل ينحني قليلاً إلَّى الأمام لتقليل الضغط على عضلات الصدر، ثم حاولي التنفس تدريجياً.
  • لكل هذه الأعراض يمكن للطبيب أن يصف بعض الأدوية سواء كانت مضادات حيوية أو غيرها وكذلك أدوية لعلاج الربو.
  • يمكنك عمل حمام بخار بالزيوت الأساسية، حيث يساعد ذلك على فتح مجرى الهُواء للطفل، مما يسهل على الطفل التنفس. أضف كوبًا من الماء الساخن إلَّى الوعاء، وأضف بضع قطرات من الزيت العطري واسأل طفل لاستنشاق البخار.

نصائح للتعامل مع طفل مقهُور

وإليك بعض النصائح لمساعدتك على التعامل بشكل سليم وآمن عَنّْدما تلاحظ أن طفلاً يعاني من أي مشاكل فِيْ التنفس، لذلك فِيْ ضوء مناقشتنا حول إجابة السؤال كَيْفَ أعرف إذا كان طفلي مصابًا بالاختناق نقدم لك هذه النصائح وهِيْ

  • يجب تشجيع الطفل على شرب كَمْية كافِيْة من الماء لتجنب الجفاف وتنشيط الدورة الدموية فِيْ الجسم، كَمْا أنه يحافظ على رطوبة المخاط، بحيث يمكن إزالته بسهُولة عَنّْد السعال.
  • حاول حماية الطفل من التقرح أو الجفاف بإعطاء الباراسيتامول إذا كان الطفل يعاني من الألم أو ارتفاع فِيْ درجة الحرارة.
  • يجب على الأطفال الابتعاد عَنّْ الأماكن التي ينتشر فِيْها