شعر حزين عَنّْ الفراق والوداع عراقي شعبي قصير

الفرح والألم وجهان لعملة واحدة، فما هِيْ دورة الحياة وموجات أيامها ولياليها تتقلب مثلما تتقلب الأمواج بين الهدوء والعالي، مما يدفع من يحاول السباحة عكس التيار والأمواج معًا. حياتنا ونرى كل شيء من حولنا نوراً ومبهجاً، وعلى العكس من ذلك، عَنّْدما نجد ألم حزين مهما تعددت الأسباب، يطغى علينا الظلام بسبب ألم الحزن، سواء كان حزن الفراق أو نقول وداعا للأحباء، وهُو ما لن نراه مرة أخرى فِيْ حياتنا وهذا هُو ذروة الحزن والألم المشترك. لسوء الحظ، يمكن أن يموت شخص ما أمام أعيننا بينما هُو على قيد الحياة ونطلق عليه وداعًا حزينًا، يغمرنا بكل الأنين. بفرح نكتب الشعر أو نقرأه، وبالحزن نكتب الشعر أو نقرأه أيضًا. أتباعَنّْا الموقرون من الشعر الحزين والحزن، سنلتقي حتى نتعلم بدون ألم، شعر حزين عَنّْ الفراق وداع العراق، كلمة عراقية تحتوي على حزن وأنين، سيكون لقاءنا المشترك هنا.

شعر عراقي حزين عَنّْ الفراق و الوداع

إنهم لا يأتون ويتصلون بك بعيدًا

ومسار كلش الوردي الطويل

وذرفت دمعة

سي دي لماذا أتيت إليك وألقيت باللوم على بلكامر

هلبت يريحني ظلم كلش ظلم

تعيش وتموت بالشوكة

وجاءت حياة شينهُو من ذبول رياحي

متعب، حتى من الورق والحبر والدموع والقلب المكسور

والقلم يؤلمني ويجعلني أبكي

الرسم الخاص بك هُو حلم جميل

روح حنايا هِيْ طيفك

أنا لا أرى النهر بأم عيني، طولك حلو ونقي

وترجع الروح وأن الميت عطشان

وبكثرة الماء تخبرني أن أكتب لك قصائد وأن أكتب لك آيات

وأنت بلا عرافة بالاحتكاك

تقاس فِيْ سنة واحدة وتصلب من الأشواك

وقد مرت سنوات منذ أن أغلقت عيني

قل لي ما هُو رأيك وكَيْفَ يتم حساب العمر

وجلمات مؤذ تكول نصيني

طلابه فِيْ العش وأيامي كلها ليالي وشمس

حبك أشد ظلمًا مما تضيء لي

كفى اللوم. سأغلق الآيات

وسأرسل لك سطرًا بجميع عَنّْاويني التي لم ترها

لا ريد ولا ريد وأنا أحبك، الموت هُو اسم مجموعتي.

كَمْا تبع قصائد الوداع الحزينة القصيرة، وهِيْ من أقوى القصائد فِيْ الشعر العربي.

قصائد عراقية قصيرة حزينة

لا تحزن بعد الآن وتبكي من أجل الراحة ودموع عينيك لا تظهرها وتمسك بالجرح لا تبكي معه وسأكتب قصيدة وأعطيك إياها مدينة ألم روحي دونها. لا تظن أنك سترتاح وأنه ابن المدينة وستضيع معه، لديك جرح وأنت مجروح أن جراحي فاضت حيث الوادي.

********

وظل همومي يجعلك شهُوة، وألف من بعدك، وظل النهاية يحبك، والألف من بعدك، الذين يرفعونني. ********

يسامحك قلبي فِيْ حياتك

أنا أسامح حياتي

أتمنى ألا تكون عالما ضيقا

سوف تكون بيتي ووالدك لأنني جادلت

قبل أن أتوسل وأعتذر

أنت راضٍ عَنّْ غطرستي

والدك يعرف أنني أريد أن أفصل بينكَمْا

إذا أردت أن أمنعك من ترك إرادتي القوية وأريد أن أترك قلبك،

أنتحر.

فِيْ بحر الحب الخاص بك

استلقيت على مجداف

وقلبي غرق.

كَمْا تبع الشعر الحزين والمؤثر وأروع أبيات الألم والمعاناة.

شعر عراقي حزين

تعال فِيْ سبيل الله واتركني

لقد شعرت بالارتياح من اللحظة التي وضعت فِيْها عيني عليك

وأنت تفتقدني فِيْ الأوقات الغريبة إذا نسيت

ما بيني وبينك لو علمت فقط

لم تغادر الدموع عيني أو قلبي، كنت أشعر بالملل والتنهد فِيْ غيابك

اشتقت لك، اشتقت لك

ولكَمْ قلبي مغرم بهذا البلد الذي لا يزيد حنيني

يا رعايتى وعذابي وحركت روحي ضائعة

ويا حزن أجمل عمري

هم عودتي لرؤيتك والجلوس معك وتقبيل غبار جدك، وينتجني.

**************

أريد أن أعلن الحداد ولن تعود

وأريد أن أنساك وأنسى بيني وبينك

وبشأن كتاب الحب الخاص بك، ظننت أنها ستنسى أمرك

وأدر وجهك بعيدًا عَنّْك حتى لا يلمسني

ماذا تريد بعد ذلك عَنّْدما تكون روحي

اصبح ما اريدك لون تنعشني من الموت

ملح العيون، أذل وأنسى حتى أنام

فِيْ المنام، أخشى أن تأتي أجنحتك إلي

إذا رأيتك عيناي وفرحت بممتلكاتك

والله أبتعد عَنّْه وهذه ليست عيني

وإذا صافح يد جافى بحجة الخمول

أكثر من يدين اليسار واليمين

وإذا استدعوا الحراس، فإن حبك سوف يمر عبر الشريان

ثق بالله، اقطع كل عروقي

وإذا أصبحت الشمس، فإنها ستبقى دائمًا فِيْ الليل

وأنا لا أريد النور والظلام، دعَنّْي أذهب

تذكر نقبتك وعطشك

وأنا أطلب منكَمْ ومنكَمْ جميعًا أن تُظهروا لي

ضغطت على جفني وأغلقت دموعي

وشربت لك وأنت علمني

ومن عطشي صرت

انت جربة مي كصدتك معاني

كَمْا تابع الشعر عَنّْ التعب والمشقة، أبيات قصيرة معبرة.

شعر حزين عَنّْ الفراق والفراق العراقي أجمل ما قاله شعراء العراق عَنّْ الفراق والفراق. روائع الشعر العراقي الحزين.

الحزن الذي يسيطر علينا أحياناً من حين لآخر يقسينا كثيراً، بل يضيق القلب بالدموع والبكاء المر. الآهات والهزات من قسوة الفراق والفراق التي ارتفعت فوقنا وعلى قلوبنا وفِيْ الشعر العراقي نشعر بمرارة حالات الحزن من صراعات القلب والعقل وما أصابنا من فراق بكل أنين وفراق فِيْه. كل الحزن مرير، فِيْ هذا المقال نعَنّْي لا وجع ولا حزن لأحد المتابعين الأعزاء بل هُو تذكير بما يمر به البعض منا فِيْ بعض الأوقات وما وجدناه أفضل من الكلمة العراقية التي تعبر عَنّْا وعَنّْ آلامنا. من الماضي ان شاء الله.