شعر عَنّْ الوطن الجزائر قصير جدا وأجمل أشعار حب الوطن الجزائري

بلدي الحبيب، بلدي الغالي، ومكانك فِيْ قلبي دائمًا عالٍ وغالي. لكل منا وطن صغير وآخر كبير بالتأكيد، أعزاءنا المتابعون. تختلف المدن واللهجات أيضًا بيننا، لكن وطننا العربي الكبير يوحدنا فِيْ كل شيء من حيث المكانة والهِيْبة والفضاء، وخاصة شعبنا المنتشر. بين أهلها الطيبين، وفِيْ جميع المناسبات الوطنية، نثني على كل ما هُو قديم، وتراث، وفِيْ نفس الوقت متحمس، لأنه أثمن ما نملكه والذي يخصنا، وهُو أعزائنا الأعزاء- دولة المكانة ومع الوطنيين الذين نعيشهم من وقت لآخر، نجد أنفسنا هنا فِيْ هذا المقال أعزائي المتابعين، وطن عانى أشياء كثيرة وأمرين عَنّْدما جاء الاستقلال، أرض المليون ونصف الشهداء، أي لقب وطننا الغالي ووطننا العريق الجزائر الشقيقة. الشعر عَنّْ الوطن الأم للجزائر قصير جدا. الجزائر واسمها الوردي الشهِيْر ومعها نلتقي بمتابعينا الأعزاء.

شعر عَنّْ الجزائر

ولدي وطن أتمنى لو لم أقم ببيعه ولم أر شخصًا آخر يمتلكه إلَّى الأبد

ائتمنه على شرخ الشباب والبركة نعمة على الناس الذين تصادف أن يكونوا فِيْ ظلك.

وصارت أوطان الناس عزيزة عليهم بسبب الشهُوات التي قضاها الشباب هناك

عَنّْدما يتذكرون أراضيهم الأصلية، يتم تذكيرهم بأوقات شبابهم، لذلك يتوقون إليها.

أصبحت الروح مألوفة لها كَمْا لو كان لها جسد هلكه السيد جودر

منزل الرجل هُو والدته، لذلك بمجرد أن يعاقبه أحد يعاقب والدته.

**************

الجزائر هرطقة التاركين السريع وروعة الخالق القدير

ويا بابل السحر، من وحيها تسمى هاروت بالساحر

والجنة تغار منها والغيور يشغلها بالوجود

ويا الجمال يستحم فِيْ الجمال ويسبح فِيْ موجة الكافر

أوه، ومضة الحب فِيْ ذهني، وهج وحي الشاعر

ويا لها من ثورة فِيْ زمن حار وفِيْ شعبه الهادئ المتمرد

آه، وحدة زوجة ابنها، خطوة بخطوة، وقفت من أجل دمها الهائج

ويا الرسالة التي ساد فِيْها الجدل والمظهر الخارجي لم يقنعك

ومهلا، ربما لضمير مرتاح

السلام فِيْ عيد السلام الأبدي فِيْ عيد ميلادك العاشر.

كَمْا تابع يوم الاستقلال الجزائري ونتائج الثورة الجزائرية فِيْ البلاد.

النشيد الوطني الجزائري

أقسم بالنزلة والدم النقي الطاهر

وأجسام لامعة تضرب فِيْ الجبال العالية

لقد تمردنا، مدى الحياة أو الموت، وقررنا أن الجزائر ستعيش، فشهد

فاشهدوا فاشهدوا

نحن جنود من أجل الحَقيْقَة، لقد تمردنا ومن أجل استقلالنا قمنا فِيْ الحرب

لم يستمع إلينا عَنّْدما تحدثنا فأخذنا

جلجل البارود وعزفنا نغمة المدفع الرشاش

وقررنا أن الجزائر ستعيش، فاشهد.

حتى تشهد حتى تشهد

يا فرنسا، زمن التحذير مضى

وقمنا بطيه بالطريقة التي يتم بها طي الكتاب

يا فرنسا إن كان يوم الحساب فاستعد

واحصل على إجابة منا

ثورة فِيْ قسم الخطاب

وقررنا أن الجزائر ستعيش، فاشهد.

حتى تشهد حتى تشهد

نحن من ابطالنا ندفع الجيش ونحتفل على رفاتنا

وعلى أرواحنا نرتفع إلَّى الأبدية، وعلى رؤوسنا نرفع السيف

جبهة التحرير وعدناكَمْ وقررنا أن الجزائر ستعيش فاشهدوا.

حتى تشهد حتى تشهد

صرخة الأوطان من منطقة الضحية، فاستمع إليها وأجب على النداء

واكتبها بدماء الشهداء واقرأها على أبناء الجيل القادم. “غدا نمد يدنا إليك يا مجد.

وقررنا أن الجزائر ستعيش، فاشهد.

فاشهدوا فاشهدوا.

وكذلك اطلع على معلومات عَنّْ الجزائر وأهم معالمها السياحية.

أشعار عَنّْ حب الجزائر

بلدي، أحبك فوق كل التوقعات وأحبك فِيْ كل ناد

لقد أحببت كل شيء جميل من أجلك، وفِيْ كل وادي تجولت من أجلك

ومن يهتم بك يحب الجمال، وحين يوبخه بوقاحة يقول بلادي

من أجل بلدي ضغطت النجوم وملأت فنجي وصنعت شوادي

وأرسلت شعري لقيادة الخطوات فِيْ مجال الفداء فِيْ يوم المتصل

ولفترة طويلة أوقفت موكب الزمان وسألته عَنّْ ثمود وعاد

وعَنّْ قِصَّة المجد من زمن نوح وهل إرام نفس العمود

فأقسم هذه المرة وقال إن بلادي خالية من العَنّْاد.

**************

الجزائر بداية المعجزات وحجة الله فِيْ الكائنات

يا ابتسامة الله على أرضه ويا له من وجه مبتسم

ومثل لوحة فِيْ سجل الخلود، تلوح بصور تشبه الحلم

ويا لها من قِصَّة يبث فِيْها الوجود معاني روعة الحياة

ويا لها من صفحة كتبت عليها الأخطاء، بنار ونور صراع البطريركية

وما البطولات التي تغزو العالم، مستوحاة من القيم الخالدة

وأسطورة يتردد صداها عبر القرون، عميقة جدًا فِيْ ذاكرتنا

يا تراب ضاع فِيْه الجلال فتضيع القمم العالية

وألقى الجمال تعويذة عليه، لذلك فهمنا سره الساحر

وأقع عَنّْد قدميها وقت الوقوع عَنّْد قدميها.

وايضا اطلع على تعداد سكان الجزائر واهم المعلومات عَنّْ بلد المليون ونصف المليون شهِيْد.

الشعر عَنّْ الوطن الأم الجزائر قصيدة قصيرة جدا عَنّْ حب الجزائر. أجمل ما قيل عَنّْ الوطن الجزائري.

الجزائر بلد عربي إفريقي ومكان وأرض شاسعة رغم صحرائها لكنها فخورة وجميلة بنفس القدر. الجزائر تنتمي للمجموعة المغاربية وهِيْ فِيْ شمال القارة الافريقية وكانت جزءا من الاحتلال الفرنسي لكن وطننا العربي يرفض الاحتلال وسنحقق الاستقلال بالدم. وعاصمة الجزائر تحمل نفس الاسم وهِيْ الجزائر وسميت بأرض مليون ونصف شهِيْد لما استشهدوا فِيْ حب الوطن واستقلاله الى الابد الحمد لله. أيها الكرام، إليكَمْ بعض القصائد التي نسجت فِيْ حب الجزائر القديم، ونتمنى أن تتقدم بلادنا العظيمة دائمًا بإذن الله.