شعر عَنّْ الزوج الحنون

شعر بزوج محب

من المعروف أنه عَنّْد الحديث عَنّْ الحب الذي يجمع قلبين، يأتي لقاء عميد الشعر العربي الشاعر نزار قباني توفِيْق المولود فِيْ 21 مارس 1923 من عائلة دمشقية قديمة، وجده أبو خليل. . كان القباني من رواد المسرح العربي، فنستطيع القول إنه نشأ فِيْ نشأة الفن.

من خلال حديثنا عَنّْ الشعر عَنّْ الزوج المحب، سنعرض لك بعض الأسطر من شعره وقصيدة بعَنّْوان “برتقالة” من خلال الأسطر التالية

الحب يقشرني مثل برتقالة .. فِيْ الليل يفتح صدري ويترك من الداخل نبيذ وقمح ومصباح زيت. لا أتذكر أنني قُتلت، ولا أتذكر النزيف، ولا أتذكر أنني رأيت … الحب يشتت انتباهِيْ مثل السحابة. دين يلغي الزواج والطلاق والشهُود والمحاكَمْ .. يأخذ جواز سفري .. يغسل كل غبار القبيلة ويجعلني .. مواطن الشهر .. حبك يغير الطقس فِيْ المدينة الليل فِيْ المدينة. تصبح الشوارع وليمة من الضوء تحت المطر الممطر والمربعات تصبح أكثر. التاريخ المتوقع .. صدفة أن وقتك مرتبط بوقت المطر ..

فِيْ هذه القصيدة الجميلة يشرح الشاعر نزار قباني تأثير حب المرأة على زوجها. تقول أن الحب يجعلها برتقالية مقشرة. من الوجود، لا تريد أكثر من زوج محب.

شعر عَنّْ حب الزوج

من خلال حديثنا عَنّْ الشعر عَنّْ حب الزوج، فعَنّْدما تحب المرأة رجلاً، فإنها تريد أن تظهر له مدى حبها بطرق غير تقليدية، لأنها تدرك تمامًا أن الرجال يحبون التغيير، لذلك يمكنك أنت أيتها المرأة العزيزة أن تشرح له حبك. من خلال قصيدة لتلميذ نزار قباني نناقشها. أقل

قل لي – حتى لو كانت كذبة – كلام رقيق أن التمثال كاد أن يقتلني معك صمت الصمت فِيْ حرم الجمال جمال كلامنا فِيْ الحب … يقتل حبنا الحروف تموت عَنّْدما يقال. . لقد أفسدتكَمْ قصص الشغف .. كلها غيبوبة .. وأسطورة .. وخيال الحب ليس رواية شرقية خاتمة أن الأبطال يتزوجون لكنها تبحر بدون سفِيْنة ونشعر بذلك. من المستحيل تحقيقه. لإبقاء الرجفة على الأصابع والسؤال على تشقق الشفتين هُو تيار الحزن فِيْ أعماقنا الذي ينبت حوله الكرمة .. والحصاد ..

من خلال هذه القصيدة، يصف نزار قباني عاطفة المرأة بحب حياتها لشريك حياتها، أو لزوجها بشكل عام، ويخبرها بلسانها أن الحب ليس رواية شرقية، أي لا ينتهِيْ بالزواج.

تهتم فقط بالشعور الذي تشعر به تجاهه، ترتعش أصابعها عَنّْدما يلمس يديها، وتقول إنها إذا كانت حزينة ورأته يزرع العَنّْب حول حزنها، لذلك يمكنك بالتأكيد استخدام هذه القصيدة لشرح مدى حبك زوجك العطاء.

شعر للتوفِيْق بين الزوج الحزين

فِيْ سياق حديثنا عَنّْ الشعر عَنّْ الزوج المحب، إذا كان هناك خلاف بين الزوج وكان الجاني هُو الجاني، مما أدى إلَّى ظهُور الحزن ومسافة كبيرة بينهما، وهنا تفكر الزوجة كثيرًا فِيْ شيء ما ستجعل زوجها يعود إليها.

من الجيد أن تخبره بقصيدة جميلة تظهر مدى أسفك لهذه الحجة. هناك قصيدة للشاعر عبد القادر الجزائري بعَنّْوان أقول للحبيب المتروك، نقدمها لكَمْ من خلال السطور التالية

أقول لمن تحب يتخلف عَنّْي … مريض بألم الفراق والمسافة

بالنسبة لك، حقًا، إذا رأيت صبري … سيكون لديك وقت عصيب

وقلت، “أرى الرجل الفقير لديه أكثر الرغبات حدة … وأطلق سراحه حقًا إلَّى أقصى الحدود.”

ويؤذي لك أن يكون لديك طقس عاصف .. قلت .. وما تريده بجدية

وأنا بحق الله أتألم دائمًا … ونار الهُواء بين الأجنحة مشتعلة

غرق فِيْ قبضة المرض وغرق فِيْ سدادة … نار هجران ووجود ومقاومة مشتعلة

غرق رجل فِيْ النار، سمعت بمثل هذا … هناك نار فِيْ القلب وماء على الوجه

حنيني، تأهاتي، تنهِيْدي، ألمي … دموعي، تواضعي، أظهر ما لدي

إنه لأمر مدهش أن أصبر على كل شيء بغيض … وتحمل أعباء ثقيلة لا تعد ولا تحصى

وأنا لا أخاف من البيض، ولا أخاف من القنا … يومًا ما ستصبح البيضة غمدًا

لم تفزعَنّْي الخطوط المتقدمة وصوتها … اليوم الذي يتحول فِيْه الطفل إلَّى اللون الرمادي عَنّْد الولادة

وصار الظلام هُو أمله، وصارت يرقاته … أصوات السيوف والمدافع كالرعد

لقد أخافني بل وجلب الدموع إلَّى عيني … وكان قلبي منهكًا ولكن فوق الحد

فراق ما احب كبيره وصغيره .. وقلبي فارغ من سعاد وهند

فِيْ هذه القصيدة تروي الشاعرة وصف المرأة عَنّْدما يبكي زوجها ويبتعد عَنّْها، وهِيْ من أفضل القصائد التي يوجد فِيْها نوع جديد من الشعر، فلا يمكننا تصنيفها ضمن قصائد الحب، والندم. القصائد والقصائد الرومانسية وقصائد الانفصال وما إلَّى ذلك.

تتبع هذه القصيدة البحر الطويل وقافِيْة الدال وهِيْ أيضًا واحدة من القصائد الرأسية. كتبه الشاعر عبد القادر بن محي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري، ورغم أنه أمير مجاهد فهُو من علماء الشعر وعلاماته وليس مجرد شاعر عادي.

شعر كَيْفَ يعبر عَنّْ حب زوجه

على الرغم من أن الحب يأتي غالبًا مع الزواج، إلا أنه إذا لم تكن قلوب الشريكين مترَابِطْة من قبل، فإن معظم النساء غير قادرات على إظهار حبهن لشريكهن حتى بعد الزواج، بسبب الشعور بالخجل.

قد تجد هذه القصيدة مفِيْدة وهِيْ قصيدة للشاعر نزار قباني بعَنّْوان لرجل. من خلال حديثنا عَنّْ الشعر عَنّْ الزوج المحب، سوف نقدمه لك على النحو التالي

متى ستعرف كَمْ أحبك يا رجل … سأبيع العالم وكل شيء فِيْه

يا من استجوبت حبي له المدن … كَمْا هِيْ وسأواصل استجوابهم

إذا طلبت البحر فِيْ عينيك، فسكبه … أو إذا طلبت الشمس بين يديك، فقم برميها بعيدًا

أحبك فوق الغيوم أكتبها … وأقولها للطيور والأشجار

أحبك فوق الماء أحفره … وأسكبه على العَنّْب والأكواب

أحبك يا سيفا، أطلب دمي … أوه، قِصَّة، لا أعرف ماذا أسميها

أحبك حاول مساعدتي … من بدأ المأساة سينهِيْها

ومن فتح الباب يغلقه .. ومن أشعل نارا يطفئها

يا من تدخن فِيْ صمت وتتركني … فِيْ البحر أرفع المرساة وأسقطها

ألا تراني غارقًا فِيْ بحر الحب … والأمواج تمضغ آمالي وترميهم بعيدًا

انزع رموشي عَنّْ الرجل … إنها تقتل وتحيي أحلامي

توقف عَنّْ لعب العشاق معي … واختيار الكلمات التي لا تعَنّْيها

كَمْ عدد الرسائل التي فكرت فِيْ إرسالها … وستجعلني سعيدًا بالورود التي ستقودها

وكَمْ التزمت بوعد غير موجود … وكَمْ كنت أحلم بالفستان الذي سأشتريه

وكَيْفَ كنت أتمنى أن تسألني الرقِصَّة … وكانت ذراعي تحيرني أين أرميها

ارجع إليّ كَمْا أن الأرض واقفة … وكأنها تهرب من ثوانها