المريض الذي لايتسطيع الوضوء او استقبال القبلة فأنه يصلي ع حسب حاله

مريض عاجز عَنّْ الوضوء أو مواجهة القبلة ثم يصلي حسب حالته * سؤال من أسئلة الفقه فِيْ الموضوع أول وسيط ج 2 والسؤال هل المريض عاجز عَنّْ الوضوء واستقبال القبلة الصلاة على حالته، صحيحة أم خاطئة من خلال الموقع ويكي أيها الطلاب نحاول أن نعطيكَمْ الإجابة الصحيحة عَنّْ هذا السؤال من مريض لا يستطيع أن يغتسل ويواجه القبلة. خيار واحد ولكل أسئلتك التي تطرحها، وهِيْ رغبتنا فِيْ مساعدتك على النجاح والتفوق، واليوم سؤالنا عَنّْ كتاب الفقه عَنّْ المريض الذي لا يستطيع الوضوء واستقبال القبلة فِيْصلي على حسبه. الشرط صحيح أو سيئ، وسنجيب عَنّْ ذلك معًا فِيْ الأسطر التالية، فتابعونا.

للمريض العاجز عَنّْ الوضوء واستقبال القبلة أن يصلي حسب حالته

لذلك يُسأل الطلاب والطالبات إجابة أحد الأسئلة الدينية، ويتحدد هذا السؤال هل المريض الذي لا يتوضأ ولا يتجه للقبلة يصلي بحسب حالته، سواء كان ذلك صحيحًا أم خطأ، وهُو من الأسئلة. التي يضعونها قبل العبارات الصحيحة أو الخاطئة علامة صح أو خطأ، والإجابة الصحيحة هِيْ ما يلي

سؤال تربوي مريض لا يتوضأ ويستقبل القبلة يصلي على حالته صح أم خطأ

والجواب الصحيح هُو

نعم، المريض العاجز عَنّْ الوضوء، أو مواجهة القبلة، ثم يصلي على حاله ؛ لأن صلاة المريض إجتمعت بين علماء المسلمين على أن الإنسان، ذكرا كان أو أنثى، إذا لم يستطع الوقوف، عليه الصلاة جالسا. ويستحب أن يكون عَنّْ يمينه، فإن لم يستطع الصلاة جنبه صلى مستلقيًا. وروى البخاري فِيْ صحيحه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لعمران بن حسين صلي قائمًا، إن لم تقدر فاجلس، وإن عجزت فجنبك، و – وأضاف النسائي إن لم تستطع فاضطجع. من كان قادرًا على الوقوف ولا يقدر على الركوع أو الانحناء، لا يغفر له الوقوف، بل يصلي وهُو قائم ويومئ ليرحى، ثم يجلس ويومئ لينحني.

المريض الذي لا يستطيع الوضوء أو مواجهة القبلة يصلي على حالته صوابا أو خطأ

والإجابة الصحيحة التي تناولها سؤال المريض العاجز عَنّْ الوضوء واستقبال القبلة فِيْصلي على حالته صوابًا أو خطأ، وهُو من الأسئلة الموضوعية فِيْ مادة التربية الإسلامية، لأن هذه الإجابة كانت على النحو التالي

  • السؤال هل يجب على المريض الذي لا يتوضأ ولا يستقبل القبلة أن يصلي على حالته صح أم خطأ
  • الجواب البيان الصحيح.

المريض الذي يعجز عَنّْ الوضوء واستقبال القبلة ثم يصلي على حالته صح أو خطأ والجواب هُو البيان الصحيح. لأن المريض يجب أن يؤدي صلاة الفريضة أثناء قيامه، حتى لو انحنى أو متكئاً على حائط أو متكئاً على عصا يتكئ عليها. الأفضل هُو القبلة والجانب الأيمن. فإن عجز عَنّْ استقبال القبلة، صلى على صحتها واتجاهه، ولا يلزمه إعادتها. وإن لم يستطع الصلاة على جنبه صلى مستلقيًا ورجلاه باتجاه القبلة. حيث كان ولا تعيد ضبطه.