التحليل المنزلي فِيْ اليوم التاسع من الترجيع

تحليل المنزل لليوم التاسع من إعادة التصوير

يعتبر التلقيح الاصطناعي من الطرق التي يتم الاقتراب منها للحمل فِيْ حال وجود أي صعوبات أو مشاكل يواجهها الأب والأم فِيْ الإنجاب الطبيعي ونجد أن خطوة الحصول على الأجنة هِيْ الخطوة الأخيرة فِيْ هذه العملية.

بالنسبة لسؤال التحليل المنزلي فِيْ اليوم التاسع من التأجيل، نجد أنه غير دقيق، لأن المرأة يجب أن تنتظر على الأقل حتى اليوم العاشر من الحمل لإجراء تحليل الحمل المنزلي، والأفضل للمرأة أن تنتظر. حتى يأتي مَوعِدها بعد مَوعِدها المعتاد.

وتجدر الإشارة إلَّى أن الفترة بين اليوم الرابع عشر والسادس عشر من الحمل هِيْ الفترة التي تعطي نتائج دقيقة للاختبار المنزلي.

والأفضل للمرأة أن تجري تحليلاً منزلياً إما فِيْ اليوم العاشر أو بعد ذلك ؛ أنت بحاجة إلَّى إجراء فحص دم يؤكد بالفعل وجود الحمل وما إذا كان الجنين قد تم تثبيته بنجاح فِيْ جدار الرحم أم لا.

علامات الإخصاب الناجح

هناك مجموعة من الأعراض التي تظهر على المرأة فِيْ الأسبوعين الأولين من عملية التطعيم وهذه الأعراض تدل على نجاح التطعيم، وهذه الأعراض هِيْ كَمْا يلي

  • كثرة وكثرة التبول.
  • تغيرات فِيْ الإفرازات المهبلية ذات لون بني أو مخططة بالدم.
  • الضعف الجسدي والتعب العام والأرق.
  • غثيان.
  • أوجاع وآلام الثدي.
  • انتفاخ.
  • حرقة فِيْ منطقة المعدة.
  • انقطاع الحيض بعد حوالي 14 يومًا أو أكثر من عملية رجعية.
  • اضطرابات المزاج لدى الأم بسبب التغيرات الهرمونية فِيْ الجسم.
  • لاحظي تغير لون الحلمة بالإضافة إلَّى تغير حجم الحلمة.
  • الإحساس بألم متوسط ​​الشدة فِيْ منطقة الحوض والرحم.
  • الشعور بالغثيان، خاصة فِيْ الصباح الباكر عَنّْد الاستيقاظ.
  • فقدان الشهِيْة أو زيادة غير عادية.
  • لديك إسهال أو إمساك.
  • الإحساس بألم مشابه لألم الدورة الشهرية.
  • درجة حرارة عالية.
  • الحاجة إلَّى النوم لفترة طويلة بالرغم من أنك لا تبذل أي مجهُود خلال النهار.
  • الشعور بعدم التوازن.
  • نزيف مهبلي أو رؤية بعض بقع الدم.