دعاء الرسول بعد صلاة الفجر

دعاء النبي بعد صلاة الفجر

كان دعاء النبي بعد صلاة الفجر لإرضاء الله تعالى ودعوته بكل ما يشاء، لأنه كان يعلم محبة الله لمن يدعونه فِيْ وحدته بتواضع ومصر عليه فِيْ الدعاء لسماعه. صوته ودعوته وجاوبه فكان الرسول يردد الأدعية المختلفة التي حدث فِيْها كل ما يتمناه. بالإضافة إلَّى بعض الأدعية الأخرى التي نقلت عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم، ومنها

  • “اللهم أنقذني من الجحيم”.
  • “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملكوت وله الحمد وهُو قادر على كل شيء”.
  • اللهم إني أسألك الصحة فِيْ الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك المغفرة والصحة فِيْ ديني وعالمي وأهلي ومالي.
  • “اللهم إنك ربي لا إله إلاك أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا أحفظ عهدك ووعدك قدر استطاعتي. دخل الجنة أو كان بين الناس جنة – ولما قال الصباح مات من يوم مثله.
  • “اللهم إنا نعبدك وإليك نصلّي ونسجد وإليك نجتهد ونصلي نتمنى رحمتك ونخشى عقابك، فإن عقابك مرتبط بالكافرين.
  • “أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ ما فِيْ هذِا اليوم وَخَيْرَ ما بَعْدَهَ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما فِيْ هذِا اليوم وَشَرِّ ما بَعْدَهَ يارب أعوذ بك من الكسل والشيخوخة السيئة يارب أعوذ بك من عذاب النار والعذاب فِيْ القبر “.
  • “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملكوت وله الحمد”.
  • “اللهم إني أسألك العلم النافع والقوت الصالح والعمل المقبول”.
  • “اللهم إنك لا مانع من ما أعطيته، ولا مانح لما منعته، ولا ينفعك الجاد”.

أجمل الذكريات بعد صلاة الفجر

الدعاء النبوي بعد صلاة الفجر من العبادات الموصى بها عَنّْد الله تعالى، ولكن الجدير بالذكر أن الرسول ذكر ذكرى بعد الفجر وهناك العديد من الذكريات الأخرى التي يمكن لكل مسلم تكرارها بعد الانتهاء من هذه الصلاة. صلاة الفجر وتتمثل فِيْ النقاط التالية

  • يقول أستغفر الله العلي العظيم.
  • قراءة سورة الإخلاص والمعاودين ثلاث مرات بعد صلاة الفجر.
  • – الصلاة عشر مرات على النبي صلى الله عليه وسلم.
  • اقرأ آية الكرسي.
  • سيد الغناء يطلب المغفرة.
  • قولوا “سبحان الله والحمد له” ثلاث مرات.

دعاء تخفِيْف الحاجة إلَّى صلاة الفجر

فِيْ ضوء معرفة طلب النبي بعد صلاة الفجر، نجد أننا نحتاج دائمًا إلَّى التحدث إلَّى الله تعالى فِيْ أوقات الشدائد والشدائد، لأن الكثيرين منا يمكن أن ينسوا قليلاً فِيْ أوقات الرخاء وينسون الشكر. والله على نعمته التي أنعمها الله عليه، وكان هُو السبب الذي ورائه، وقد يتخلف فِيْ عبادته، ولكن فِيْ أوقات الحاجة يسارع الجميع إلَّى الله.

قد لا يعرف الإنسان ماذا يصلي إلَّى الله بعد الذهاب للصلاة وخاصة صلاة الفجر التي يفضل فِيْها الصلاة وعدم الاستجابة. أن يلتقي بالله فقط لمصلحته، وهِيْ رغبة الشيطان فِيْ إبعاد العبد عَنّْ ربه.

لذلك يجب على المسلم ألا يستمع للوساوس التي لا أساس لها ولا نفع منها، وأن يلجأ إلَّى ربه بتواضع وعاجل فِيْ الدعاء، مع اليقين أن الله لن يعفِيْه على إجابة دعائه، وذلك من خلال الأسطر التالية.