طريقة الحفظ السريع للكبار وللأطفال

هل تعاني من النسيان أم لا تحتفظ بالمعلومات لفترة طويلة وهذه مجموعة من أفضل الطرق المثبتة فِيْ الحفظ والاستيعاب السريع بخطوات بسيطة ما سنناقشه هنا فِيْ هذا المقال هُو كل ما تحتاجه لتتعلم خبرات الآخرين والأساليب العلمية التي تقوم على دراسات وتجارب علمية فِيْ مجال الحفظ وسنشرح أيضًا أكثر من طريقة للحفظ السريع، بما فِيْ ذلك بطاقة الذاكرة المصورة التي لاقت نجاحًا كبيرًا ونتائج سريعة وملحوظة لكل من جربها فِيْ حفظ ودراسة واستيعاب الكتب النظرية لعشاق القراءة بشكل جديد. يمكنك العثور على شرح مبسط وسهل تم تجميعه فِيْ مقال واحد.

نصائح للحفظ السريع وعدم النسيان

  • تحتاج أولاً إلَّى فهم ما تريد أن تتذكره. من السهل تذكر معلومات الدراسة أو خطوات معينة عَنّْدما تفهمها جيدًا. على عكس الحفظ دون الفهم، يؤدي هذا دائمًا إلَّى التعثر فِيْ استرجاع المعلومات أو الحصول على الخطوات بالترتيب المطلوب. افهم أولاً ثم اقرأ عدة مرات ما هُو مطلوب لتذكره.
  • عَنّْد الحفظ، استخدم أكثر من حاسة وعضو واحد لا تقرأ ما هُو ضروري فقط للحفظ، ولا تستمع إليه فقط من مسجل الشريط، ولا تنظر إلَّى الصورة التي تم رسم المعلومات عليها فقط، ولكن افعل كل ما سبق. معاً. معلومات مكتوبة أمامك وارسم خريطة ذهنية واستمع وشاهد فِيْديو يشرح المعلومات وكررها، ثم اكتب ما تريد أن تتذكره.
  • اخترع أغنية من الكلمات، وألف الكلمات ليحفظها عَنّْ ظهر قلب، وصنع منها أغنية، وهِيْ من أجمل الطرق التي نجحت فِيْ جميع أنحاء العالم فِيْ تسهِيْل الحفظ.
  • مطابقة المعلومات أو الكلمات بشيء ما إذا كان عليك تذكر مصطلح اسم أحد هذين الشخصين ووجدت صعوبة فِيْ تذكره، فابحث عَنّْ شيء تعرفه ويكون اسمه قريبًا من الاسم الذي يجب تذكره. سيسهل عليك ذلك الحفظ والتذكر.
  • لا تستبدل الكتاب أو الأوراق إن وضع المعلومات التي حفظتها فِيْ مكان معين فِيْ الكتاب أو الورقة سيسهل عليك تذكرها، لذلك لا تشتت انتباهك بأخذ أكثر من كتاب أو أكثر من ورقة واحدة بها نفس المعلومات المكتوبة عليها، لأن هذا يزيد التشتت والتشويش على الحفظ، يمكنك استخدام مختلفة لفهم المعلومات، ولكن عَنّْد الحفظ، تذكر من مكان واحد ثابت.

وكذلك متابعة الأدعية لتسهِيْل التذكر وسرعة الفهم وعدم النسيان.

طريقة الحفظ الفوتوغرافِيْ

كل جزء من الدماغ له وظيفة والجزء المقابل لليد التي تكتبها مسؤول عَنّْ الذاكرة البصرية، مما يعَنّْي أنك إذا كتبت بيدك اليمنى، فسيكون الجزء الأيسر من الدماغ مسؤولاً عَنّْ ذاكرتك، وإذا كنت اكتب بيدك اليسرى، سيكون الجزء الأيمن من الدماغ مسؤولاً عَنّْ الحفظ التصويري.

لكن كَيْفَ يفِيْدنا معرفة مكان الحفظ فِيْ الدماغ

  • إذا كنت تكتب بيدك اليمنى، اجلس فِيْ غرفة هادئة وارفع الكتاب أو الورقة التي تحتوي على المعلومات المراد حفظها إلَّى مستوى رأسك.
  • ثم ضعه قليلاً إلَّى اليسار.
  • ثم اقرأ المعلومات بصوت عالٍ عدة مرات وستجد سرعة فِيْ الحفظ.
  • استرخ قليلاً ثم ابدأ من جديد.

وانظر أيضا أدعية الامتحانات النهائية وتسهِيْل الحفظ والدراسة.

كَيْفَ أساعد ابني على التذكر بسرعة

  • من خلال تكرار المعلومات يمكنك تكرارها بطرق مختلفة عَنّْ طريق رسم المعلومات واطلب من الطفل تلوينها والعثور على مقطع فِيْديو تغني فِيْه المعلومات مثل أغنية رسالة أو أغنية نحوية وغير ذلك. التي يجب أن يتذكرها الطفل.
  • اجعل طفلك يستخدم قلمًا للتذكر إذا كان طفلك كبيرًا فِيْ السن، اجعله يكتب معلومات لزيادة التركيز وتسهِيْل تذكرها، وإذا كان صغيرًا، اجعله ملونًا برسومات للتعبير عَنّْ المعلومات، على سبيل المثال، تلوين الحروف تريد أن تتذكر أو الأرقام التي تريد أن تتذكرها.
  • قسّم المعلومات غالبًا ما يفقد الطفل الانتباه بسرعة، لذا لا يجب أن تعطيه درسًا أو معلومة طويلة وكبيرة دون تقسيمها.
  • الألعاب يقول الحكَمْاء ((خلق طفل ليلعب))، اجعل اللعب وسيلة لتنمية الذكاء والقدرات العقلية، اشتري له الألعاب التي تنمي ذكاءه مثل النرد، والبطاقات مثل لعبة أونو ويو جي أوه .. .، اجعله ألعابًا تنمي ذاكرته مثل صنع الصور وأخفِيْتها فِيْ أي أوراق ملونة وكان على الطفل أن يترك الصورة تحت أي ورقة …
  • تحفِيْظ اجعل أسلوبك فِيْ التدريس والحفظ مع ابنك أسلوب حفظ لا تخويف وترهِيْب. على سبيل المثال، وعد بأنك ستصنع له كعكة أو بسكويت إذا كان يتذكر كذا وكذا، أو أنك ستلعب أو تشاهد فِيْلمه المفضل إذا كان يدرس كذا وكذا.
  • العقل السليم فِيْ الجسم السليم تزويد طفلك بالطعام الصحي والغذاء الذي يحتوي على جميع الفِيْتامينات والعَنّْاصر اللازمة لنمو صحي. فقر الدم ونقص بعض العَنّْاصر يسبب صعوبة فِيْ الفهم وسوء الفهم وعدم القدرة على التذكر.

وكذلك لمعرفة أسهل طريقة للتذكر وعدم النسيان بطرق عملية ومبتكرة ومثبتة.

طريقة تحفِيْظ سريعة تلاحظ الصلاة. صلاة الاستفسار.

يضغط الآباء دائمًا على أبنائهم للدراسة وبذل جهد مضاعف قبل الامتحانات، مما يتسبب فِيْ إجهاد الطالب وإصابته بحالات عصبية ونفسية، من أعراضها آلام فِيْ المعدة وقيء أو إسهال، بالإضافة إلَّى قلة التركيز و النسيان بسبب الإجهاد، فِيْ الواقع، الضغوط والمشاكل الأسرية تؤثر سلباً على قدرات الطالب فِيْ فترة الامتحان، يجب على كل أم وأب أن يؤمن بأطفالهم، ومن تعب فِيْ النهاية سيجد ثمار جهُودهم، فلا داعي للضغط وخلق جو من التوتر فِيْ فترة الامتحان.