فِيْ التجربة التي أجراها العالم تومسون أظهرت الالكترونات سلوكاً موجياً وهُو

فِيْ تجربة أجراها العالم طومسون، أظهرت الإلكترونات سلوكًا موجيًا، وهُو أحد أعظم إنجازات الفِيْزياء، مما ساعد الكثيرين على معرفة كل الأسرار حول الذرة، أن الإلكترون هُو أحد الأجزاء الأساسية للذرة، ونحن بصدد القيام بكل الأشياء المهمة التي من شأنها أن تلبي جميع الاحتياجات بخلاف ذلك. كانت كتلة الإلكترون معضلة كبيرة، ولكن تم تحديد جميع القدرات التي تساعد على توفِيْر الاحتياجات الأساسية، وسنشرح الآن حل السؤال.فِيْ تجربة أجراها العالم طومسون، أظهرت الإلكترونات سلوكًا موجيًا. كان اكتشاف الإلكترون الذي قام به العالم طومسون يعتبر اكتشافًا مثيرًا للجدل فِيْ أيامه الأولى، ولكن بعد إجراء العديد من التجارب على أنابيب أشعة الكاثود، قبله العلماء، لذلك سنقدم لكَمْ إجابة على السؤال. بقيادة العالم طومسون، أظهرت الإلكترونات سلوك موجي، ما هُو

كَيْفَ اكتشف طومسون الإلكترون

كان اكتشاف طومسون مثيرًا للجدل فِيْ البداية، ولكن تم قبول اكتشافاته تدريجياً من قبل العلماء. أجرى تجاربه باستخدام أنابيب أشعة الكاثود، والتي أصبحت جزيئاتها تعرف بالإلكترونات. تم اكتشاف طومسون على النحو التالي

  • بدأ طومسون تجربته مع أنابيب أشعة الكاثود فِيْ أواخر القرن التاسع عشر. الكهرباء مشحونة إيجابيا، وهذا هُو سبب تمكن طومسون من تحديد نسبة الكتلة إلَّى الشحنة للجسيمات بكَمْية الأشعة التي ينحرفها المجال المغناطيسي.
  • عمل طومسون عَنّْ طريق وضع لوحين كهربائيين مشحونين بشكل معاكس لفحص خصائص الجسيمات. لاحظ انحراف أشعة الكاثود عَنّْ الصفِيْحة الكهربائية سالبة الشحنة ووجهها إلَّى الصفِيْحة الموجبة الشحنة، مما يشير إلَّى أن أشعة الكاثود تتكون من جسيمات سالبة الشحنة.
  • وضع مغناطيسًا فِيْ كل طرف من طرفِيْ الأنبوب لأنه لاحظ أن أشعة الكاثود تنحرف بسبب المجال المغناطيسي.
  • كرر طومسون هذه التجارب باستخدام معادن مختلفة كَمْواد قطب كهربائي ولاحظ أن أشعة الكاثود ظلت ثابتة بغض النظر عَنّْ المادة التي صنع منها الكاثود.

تجربة طومسون لقياس النسبة بين الشحنة وكتلة الإلكترون

فِيْ مختبرات الجامعة البريطانية فِيْ كامبريدج، أجرى الفِيْزيائي طومسون تجارب عام 1897 م، عَنّْدما نجح فِيْ قياس نسبة الشحنة بين الإلكترون وكتلته باستخدام هذه التجارب. استخدم العالم فرانسيس أستون مقياس الطيف لتحليل كتلة مادة أو جزيء، ومن خلاله تُعرف أيضًا مكونات المادة وتركيبها الكيميائي وبنيتها البيولوجية، ويتم تحديد خصائصها الفِيْزيائية، والتي لعبت بعد ذلك دورًا مهمًا فِيْ الدراسة من النظائر.

  • لقياس نسبة الشحنة إلَّى الكتلة للإلكترون، فِيْ عام 1897 م، تمكن طومسون من تحديد القيمة العددية لنسبة شحن الإلكترون إلَّى الكتلة، e / m، عَنّْ طريق انحراف مسار شعاع الكاثود فِيْ أنبوب محاط بقطعتين الحقول، بحيث يكون أحدهما مجالًا مغناطيسيًا والآخر مجالًا كهربائيًا، ويكون المجالان فوق بعضهما البعض متعامدين.

من أهم الاستنتاجات التي توصل إليها الفِيْزيائي طومسون فِيْ هذه التجربة أنها تستخدم لقياس نسبة شحنة الإلكترون، كَمْا خلص إلَّى أن أشعة الكاثود تتكون من جسيمات صغيرة جدًا لها شحنة معينة وهِيْ سالبة الشحنة.، كَمْا دعا طومسون الإلكترون.

فِيْ تجربة أجراها طومسون، أظهرت الإلكترونات سلوك موجي

فِيْ كتاب الفِيْزياء المخطط له هذا العام فِيْ الدورات الأكاديمية سؤال فِيْ تجربة أجراها العالم طومسون، أظهرت الإلكترونات سلوك موجي، وهُو الإجابة الصحيحة هِيْ الآتية فِيْ كل من الخيارات التالية

نستنتج أن العالم طومسون كان أول من اكتشف الإلكترون وأطلق عليه اسم إلكترون وعرف أن شحنته سالبة. حيث توصل طومسون إلَّى كل هذه الاستنتاجات عام 1897 اكتشف طومسون الإلكترون ؛ من خلال تجربة أنبوب كروكس أو أشعة الكاثود. لقد أثبت أن أشعة الكاثود مشحونة سلبًا ودرس أيضًا الجسيمات المشحونة إيجابياً فِيْ غاز النيون. خلص رذرفورد إلَّى أن الذرة تتكون من نواة صغيرة كثيفة موجبة الشحنة فِيْ المركز، تحيط بها إلكترونات سالبة الشحنة، ووجد أن نموذج طومسون للذرة وصف الإلكترونات السالبة التي تتحرك فِيْ الفراغ المرتبط بالذرة. قوة جذابة مع جوهرها الإيجابي.