حللت دم وطلع سلبي وانا حامل

تم فحص دمي وعادت سلبية عَنّْدما كنت حاملاً

هناك العديد من الطرق التي تكشف ما إذا كانت المرأة حامل أم لا، مثل الفحوصات المنزلية التي تجرى باستخدام البول أو التحاليل الطبية التي يتم إجراؤها من الدم، وكلاهما لهما أنواع وأشكال عديدة، لكنهما لا يمنعان من وجود نسبة من الأخطاء فِيْ النتيجة والتي يمكن أن تكون لعدة أسباب سنتعرف عليها من خلال الفقرات التالية

  • تحليل الدم خاطئ لأن الحمل فِيْ بدايته، أي أن هرمون الحمل لم يتركز بشكل كاف فِيْ الدم، بل بالعكس فِيْ البول، لأن نسبة هرمون الحمل تتركز أكثر فِيْ البول.
  • هناك بعض الصلاحية لاختبارات الحمل المنزلية، فإذا كانت المرأة متأكدة قبل إجراء الاختبار وانتهت صلاحيتها، فإنها تؤدي إلَّى نتيجة خاطئة، أي أنها حامل وهِيْ ليست كذلك، أو العكس.
  • على الرغم من أن هرمون الحمل يتركز فِيْ البداية أكثر فِيْ البول، إلا أنه لا يبقى فِيْه لفترة طويلة، لذلك إذا أجرت المرأة اختبار الحمل فِيْ المنزل فقط، فقد تكون النتيجة سلبية.
  • قد تظهر النتيجة سلبية نتيجة فحص الدم قبل الحمل بثلاثة أيام، لأن هرمون الحمل يبدأ بالظهُور فِيْه فقط بعد هذه الفترة وليس قبلها.
  • قد يعطي اختبار الحمل النتيجة الصحيحة فِيْ البداية، وإذا تم إجراؤه مرة أخرى، فستكون النتيجة سلبية لأن البويضة الملقحة ماتت قبل أن يتم زرعها فِيْ جدار الرحم.
  • عدم اتباع التعليمات الموجودة على عبوة اختبار الحمل المنزلي.
  • إجراء اختبار الحمل بعد الاستيقاظ لفترة طويلة، خاصة إذا كان الاختبار فِيْ المنزل، لأن التركيز فِيْ البول ينخفض ​​بعد بضع ساعات من الاستيقاظ.
  • قومي بعمل اختبار حمل منزلي بعد أيام قليلة من انتهاء الدورة الشهرية، لأن هرمون الحمل لا يظهر فِيْ البول إلا بعد 10 أيام من انتهاء الدورة الشهرية.
  • يمكن أن يتأخر إخصاب البويضة، مما يعَنّْي أن أي اختبار حمل منزلي سيعطي نتيجة سلبية.
  • يمكن أن يكون هرمون الحمل ضعيفًا، لذلك يمكن أن تظهر نتيجة اختبار الحمل سلبية، خاصة إذا تناولتها المرأة فِيْ بداية الحمل.
  • تعاني المرأة من السمنة حيث أظهرت العديد من الدراسات أنها من أهم أسباب تأخير الكشف عَنّْ الحمل.
  • كنت تعاني من أمراض القلب الأخرى، مثل ضعف عضلة القلب أو تصلب الشرايين.
  • فِيْما يتعلق بمناقشتنا للتجربة التي قامت بتحليل الدم والإفرازات السلبية عَنّْدما كنت حاملاً، تجدر الإشارة إلَّى أن أحد الأسباب هُو أيضًا وجود خلل هرموني.
  • نقص حاد فِيْ العَنّْاصر والعَنّْاصر الغذائية فِيْ الجسم.
  • يمكن أن يحدث الحمل على الرغم من وجود أكياس المبيض، إلا أنه لا يظهر بسرعة فِيْ الفحوصات الطبية.
  • اختلال هرمون الغدة الدرقية.
  • النساء اللاتي يعانين من أمراض المسالك البولية.
  • تناول أدوية الحساسية.
  • تعد الأنواع المختلفة من السرطان أو سرطان الثدي من بين الأسباب التي تجعل اختبارات الحمل خاطئة.
  • بسبب الضعف الجسدي للمرأة، يمكن أن يتأخر حدوث الحمل الإيجابي إلَّى ما بعد شهرين من الحمل.
  • تناول أنواع معينة من الأدوية يمنع هرمون الحمل فِيْ البول.
  • شرب الماء أو السوائل المختلفة بكَمْيات كبيرة فِيْ يوم الاختبار أو على الأقل فِيْ اليوم السابق، لأنه يقلل من تركيز البول، مما يؤدي إلَّى نتيجة سلبية فِيْ اختبار الحمل.
  • حدوث الحمل خارج جدار الرحم.
  • حمل غير طبيعي، مثل الحمل العَنّْقودي، حيث تنمو الخلايا فِيْ الرحم بشكل غير طبيعي.
  • الاستمرار فِيْ تناول كَمْيات كبيرة من حبوب منع الحمل لفترة من الوقت لأنها تقلل كَمْية هرمون الحمل فِيْ البول.

كَيْفَِيْة تجنب نتيجة الحمل الزائفة