واجه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة الى الوحدة والبعد عَنّْ التشاؤم

واجه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة إلَّى الوحدة والابتعاد عَنّْ التشاؤم. حل سؤالاً من كتاب الدراسات الاجتماعية والمواطنة، المقررات الثانوية الأولى ج 2 السؤال هُو تحديد هل الجملة / الفقرة التالية صحيحة أم خاطئة الخطر الصهِيْوني بالدعوة للوحدة والابتعاد عَنّْ التشاؤم. خطأ صحيح الاحتلال الإسرائيلي هُو عدو معظم دول العالم، وخاصة الدول العربية، وخاصة دولة فلسطين التي تقوم على أرضها، والتي تنتهك حقوقها كل يوم وتقتل شبابها وأطفالها وكل ما يقوم عليه. . على هذه الأرض، وبخلاف ذلك ينتهك المسجد الأقصى، الذي يعتبر وطن الوطن العربي كله، وليس دولة، وهُو كيان ملعون من قبل العالم العربي، وهم شعب ملعون إلا على يوم القيامة كَمْا جاء فِيْ القرآن والسنة، ولم يعترف العالم العربي كله بهذه الدولة، والآن سنشرح لكَمْ إجابة السؤال هل واجه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة للوحدة والبعد. من التشاؤم صواب ام خطأ.

من أجل مواجهة الخطر الإسرائيلي، يجب القيام بعمل اجتماعي

يجب اتخاذ إجراءات لمواجهة التهديد الإسرائيلي. فِيْ بداية الهجرة الصهِيْونية إلَّى الأراضي الفلسطينية عام 1948، بدأ الصراع التاريخي بين العرب المسلمين والحركات الصهِيْونية ينقلب بقوة، حيث استولت الحركات الصهِيْونية على معظم أراضي فلسطين وفرضت سلطتها وتوسعها على الإسلاميين. المقدسات ووضعوها تحت سيطرتهم وأصبحت تحت السيطرة. زعمت الحركة الصهِيْونية فِيْ ذلك الوقت أن فلسطين كانت أرضًا بلا شعب، لشعب بلا أرض، واتخذت هذه العبارة ذريعة لإقامة دولة صهِيْونية فِيْ الأراضي الفلسطينية، استمرت لعقود وما زالت مستمرة على هذا النحو. على الرغم من انتشار هذا الورم الخبيث فِيْ الأراضي الفلسطينية، إلا أن اعتقاد الحركة الصهِيْونية أن استقرارها مرهُون بتدمير كل الدول العربية والإسلامية المحيطة بفلسطين وحتى بعيدًا عَنّْها، لأنهم يعرفون جيدًا أن دول المسلمين كوحدة واحدة فِيْها الدين الإسلامي يوحدهم ويوحدهم، لذلك لجأت الصهِيْونية إلَّى محاولة تفريق وتمزيق المسلمين.

لقد واجه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة إلَّى الوحدة والابتعاد عَنّْ التشاؤم

الجواب الصحيح الذي تناوله السؤال الذي واجهه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة إلَّى الوحدة والبعد عَنّْ التشاؤم، هُو الإجابة الصحيحة أو الباطلة، والتي تعتبر من الأسئلة الموضوعية فِيْ موضوع علم الاجتماع التربوي، لأن هذه الإجابة كانت على النحو التالي.

  • والسؤال هل واجه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة للوحدة والابتعاد عَنّْ التشاؤم
  • الجواب القول الصحيح هُو الصحيح.

واجه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة للوحدة والابتعاد عَنّْ التشاؤم، وإسرائيل دولة محتلة للدول العربية بشكل عام، وبشكل خاص، تحتل فلسطين وتقيم على أرضها، وانتهى كل احتلال فِيْ العالم. باستثناء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والمسجد الأقصى، ويعبر عَنّْ أكبر مشكلة يواجهها العرب والعقل العربي فِيْ المنطقة، فهِيْ ليست دولة، بل هِيْ قومية ملعونة غير يوم القيامة. حسب الكتاب والسنة وهم دائما يكذبون ويصرخون على أنهم دولة مظلومة وأكثر الدول إجراما على وجه الأرض. جواب السؤال لقد واجه العرب الخطر الصهِيْوني بالدعوة للوحدة والابتعاد عَنّْ التشاؤم الصواب والباطل.