تجارب الأمهات فِيْ معرفة جنس الجنين
بمجرد أن تحمل المرأة فإنها تريد أن تعرف نوع الجنين الذي ينمو فِيْ رحمها بكل الطرق الممكنة، لذلك نجد أنها تلجأ إلَّى العديد من الأساليب التي تختلف بين الأساطير والحَقيْقَة، ومن خلال موضوعَنّْا سوف نقدم لك مجموعة تجارب الأمهات فِيْ معرفة نوع الجنين وفق الآتي
1- جرب الملح والبول
تخبر إحدى النساء أنها لجأت إلَّى إحدى الطرق المشهُورة التي كانت شائعة بين كثير من النساء فِيْ الماضي وهِيْ طريقة الملح والبول، وتخبرنا السيدة بخطوات هذه الطريقة، وهِيْ كالتالي
وتجدر الإشارة إلَّى أن هذه التجربة يمكن استخدامها من الأسبوع الثامن من الحمل.
2- تجربتي مع بيكربونات الصوديوم لممارسة الجنس الجنيني
بينما تقول امرأة أخرى إنها اعتمدت على طريقة بيكربونات الصوديوم للتعرف على جنس الجنين، وهذه الطريقة من الأساليب القديمة التي اعتمدت عليها فِيْ السنوات السابقة، وذلك لكون بيكربونات الصوديوم تحتوي على نسبة من المواد الفعالة. يمكن أن تتفاعل بقوة مع البول ويتم تحضير الطريقة وفقًا للخطوات التالية
أشارت الدراسات الطبية إلَّى أن بيكربونات الصوديوم تتفاعل وتسبب فورانًا واضحًا فِيْ بيئة حمضية، لذا فهِيْ من الاختبارات الناجحة التي يمكن الاعتماد عليها فِيْ هذا الصدد، ولكن لا يوجد ذكر لجنين ذكر يؤدي إلَّى أنثى حمضية. يؤدي البول أو الجنين إلَّى عكس ذلك، حيث توجد دلائل واضحة على حموضة بول الأنثى، وتتمثل فِيْ الآتي
- تأكل المرأة الحامل أنواعًا معينة من الأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الأحماض.
- لا يشربون كَمْية كافِيْة من الماء طوال اليوم.
- الإصابة بالعديد من التهابات الجهاز البولي المختلفة.
- تكوين حصوات الكلى.
3- تجربة الحليب لمعرفة نوع الجنين
بينما نستمر فِيْ التعرف على تجارب الأمهات فِيْ معرفة جنس الأجنة، نجد أن هذه التجربة هِيْ واحدة من التجارب غير التقليدية وغير العادية، والتي تتم وفق الخطوات التالية
اترك تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.