ما معنى البرزخ

قدد دلت من الآيات في القران الكريم والسنة النبيعة الصحة التي صحة الصورة التي صحة الصورة التي صحة الصورة التي في صحة الصورة التي في صحة الصورة التي في صحة الصورة التي في صحة الصورة التي في صحة الصورة التي في صحة الصورة التي تحتوي على نبي صلى الله عليه وسلم. يما في نعيم وراحة، ومما في تعابم وتعب وتعلى حال العبد من اليمان والكفر موقع بوست إضافة المقاعلة للما معنين البرزخ.

    ما منذن البرزخ

    يُعرف البرزخ بأنه الذي يحدث بعد مرحلة الموت التي يمر بها الإنسان ، ويكون بين حقبة الدنيا إلى الآخرة ، وهو حسب الدين الإسلامي الصحيح بين المعدلة. الأديان التي تبدأ فيها المرحلة الجديدة ، وتتحدد بالفترة التي يرتكز فيها الحساب على قيمة الأشياء التي قام بها. الإنسان في حياته الدنيا ، وهي تبدأ من أول مرات أسر الروح ، ثم صعودها وانتقالها إلى آخر بيت ، بحيث يعتبر من أوائل البيوت ، ويضم القبر ونعيمه ونعمه. أهوال ، فهي تبدأ عندما يلتصق القبر بالميت ، فيستطيع بدوره سماع صوت حذاء الناس من حوله. يشيعون به، فيبقى حتّى يسمع إخره نعلٍ يرحل عنه من الذهيه يشيعوه، وحينها ينزل عليه الملاعكة مشاهدة استراحة ويبدآن بسؤاله من عجل المصيرة من ربّك؟ وما دینک؟ ومن دول الرقل الذه بائ فيكم؟ فيكون جوابه الصحيح هو ربّي هو الله ، ودينيه هو الإسلام ، وذلك الرجل الدهم فينا هو الرسول محمد صلّى الله عليه وسلّم.

    كل المؤمنين والكفار في القبر

    إن كان الميّت من المسلمين ، فيُفتح له بابٌ في الجهنم ويقول الملكان له هذا مقعدك في النار أنك لم تسلم واشركت مع الله ، ويفسح له بابٌ في الجنة ، ويفسح له في القبر على طول مداد بصره ، ويشمّ ريج جنة وطيبها ، وكيل ربي اقم الساعة ، أمّ إن قد عقم ساعة ، يفتحان له باباً في جهنة ویکلان له هذا عنکک فی جهنمان ، ویصله منه حریک النار ، ویری عفاتها وحرّها وعضابها ، فیقول ربی لا تقم ساعا.

    الفرق بين حياة البرزخ وحياة الدنيا

    وحياة البرزخ ليست شبيهة بالعالم ، لكنها تختلف كليًا عن حياة الدنيا وعن حياة الآخرة ، فلكل واحد خصائصه التي تجعله مختلفًا عن غيره. إذا كان هناك مجموعة كبيرة من الأشياء الغيب الذي يعلمه الله سبحانه وتعالى ، ولا يعلم إلا الإنسان بموته ، والمسلم لا يؤمن بصدق الموت ولا شك فيه ، وأنه لا يعرف ربه في يوم نهار. .

    البرزخ في القران الكريم

    وجاء ذكر البرزخ في القرآن الكريم في أكثر من مكان كما يلي:

    • وَمُتعالى-: (وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ).
    • وبَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ).
    • وَهُذَا عَلَى -: (وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَـذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَـذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا لِمَا ذُكرْه. في كل الامور والسداد في كل هايتايتيم صلى الله عليه وسلم ختام.