دعاء الستر ورفع البلاء

الدعاء يستر ويرفع البلاء

هناك الكثير من الأدعية التي يمكن للمسلم أن يرددها إلَّى الله ليخرج عَنّْه سوء حظه، لكن جواب دعائه يعتمد على ارتباطه القوي بالله تعالى، لأن الله جعل الدعاء لنا رحمة لنا، لأن الدعاء هُو الوحيد. طريق. أن يدعو العبد ربه ويثبت آيات القرآن الكريم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله صلى الله عليه وسلم أن الله قريب ويسمع من يدعونه.

ومع ذلك، هناك أماكن لا بد من توافرها فِيْ الدعاء لإجابة الله تعالى، وهِيْ أن يتأكد المسلم من قدرة الله تعالى على الاستجابة للدعاء، وأنه لا يمكن لأي مخلوق أن يغير مصيره ويحرمه منه. من الضيق الذي يعانونه بمعزل عَنّْ الله تعالى، بالإضافة إلَّى ضرورة دعاء المسلمين فِيْ الضيق والازدهار.

حيث من المهم للمسلم أن يدعو ربه فِيْ الخلاص من الضيق، وأن تسمع دعائه بإذن الله، ويجب أن يكون ما يدعوه المرء معلوماً لا يخالف الشريعة الإسلامية. الدين ولا يتبع أهُواء الشيطان

وذلك لأن الدعاء له شروط معينة لسماعه، ويجب على المسلم أن يراعي بعض الأوقات التي أوصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم للدعاء للدعاء. بالرد إن شاء الله وهُو عَنّْدما يسمع المسلم النداء ويكرره يبدأ بالدعاء كَمْا يشاء حتى يسمع الإقامة.

وبنفس الطريقة يدعو المسلم ربه وقت صلاة الجمعة وفِيْ الثلث الأخير من الليل، عَنّْدما ينظر الله إلَّى عبيده فِيْ ذلك الوقت وينظر إلَّى العبد الذي يصر على الصلاة رغبة فِيْ الحصول. شيء معين ويرضى عَنّْه ويحققه ما يشاء وأهم ما يمكن للمسلم أن يفعله فِيْ الصلاة هُو أن يصلح مع الله ويعيد الدعاء لإخفاء البلاء وإزالتها المبينة فِيْ الآتي

  • “اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، ومن تغير صحتك، ومن فجاة عقابك، ومن كل سخطك”.
  • “ذهب الألم يا رب الرجال، اشف نفسك، أنت المعالج، لا يوجد دواء إلا شفاءك، الدواء الذي لا يترك أي مرض”.
  • اللهم ارفع عَنّْا حقدك وغضبك اللهم استغنى عَنّْك فاعَنّْنا. نشكو من ضعف قوتنا وقلة الحيلة.
  • “اللهم اشف جسدي اللهم اشف سمعي اللهم اشف بصري”.
  • اللهم ارجو رحمتك فلا تتركني فِيْ غمضة عين وتصحح كل شأني. لا إله إلا أنت.
  • اللهم لك الحمد فِيْ كل شيء، يا الله، ما من طلب لما وسعته، ولا قرب مما أزلته، ولا بعد ما اقتربت منه، ولا معطياً ما منعته. ولا عائقا لما قدمتموه. اللهم اسألك النعيم يوم العيلة والسلامة يوم الحرب. وليس منحازة “.
  • اللهم اشف جسدي اللهم اشف سمعي اللهم اشف بصري. اللهم إني أسألك لطفك العظيم وكرمك ورحمتك الجميلة أن تشفِيْه وتؤمن له صحته وسلامته. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفِيْك.
  • “يا من تريح القلق، يا من تريح الحزن، تريحنا من القلق، وتخفف أمورنا، وترحم ضعفنا وقلة الحيلة، وتعطينا حيث لا نعول، يا رب العالمين”.
  • “اللهم إني أعوذ بك من الهدم وأعوذ بك من الهلاك وأعوذ بك من مكان وحرق وخصومة وأعوذ بك ليكون من هُو الذي يكون من هُو الذي من هُو من هُو من هُو من هُو من هُو من هُو من هُو من هُو من هُو من هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو من هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو من هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي هُو الذي أعوذ بكَمْ لأموت لديغا “.
  • “أعوذ بكلمات الله الكاملة التي لا يستطيع الصديقون ولا الأشرار التغلب عليها، ومن شر ما خلقه وخلقه وخلقه، ومن شر ما نزل من السماء ومن الشر. مما يصعد إليها، ومن شر ما فِيْ الأرض والشفاء، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر ما يخرج منها، ومن شرورها. فتنة الليل والنهار وأمام شر كل طارق يقرع إلا طارق الذي يقرع الخير يا الرحمن.
  • “اللهم إني أسألك كل خير وعاجل وله ما تعلمته منه وما لم أعرفه وأعوذ بك من كل شر هُو مستعجل ولفظه ما تعلمته منه و ما لم أعرفه اللهم إني أتوسل إليك من أجل خير ما سأفعله بك. الأقوال والأفعال ستقترب منها، وأعوذ بك من النار، وأي قول أو فعل سيأتي بها بالقرب منها، وأطلب منك أن تحكَمْ بكل حكَمْ فعلته جيدًا لأجلي.

اتبع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم عَنّْدما يصيبك سوء الحظ

أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ما يصيب المسلم من مصائب فِيْ حياته هُو كفارة لما يرتكبه من ذنوب، ولها فضل كبير فِيْ إثبات صبر المسلم ومثابرته فِيْ حياته. التمسك بقضاء الله كَمْا استعمله فِيْ اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم، داعيًا إبعاد الشقاء والضيقة، وهُو

(إنما أصابني الأذى وأنت أرحم الراحمين).

كَمْا قالت السيدة عائشة والدة المؤمنين رضي الله عَنّْها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم علمها دعاءً ثميناً ونصحتها بتكرار ذلك عَنّْد سؤال الله أن يرفعها. على البلاء وتخفِيْف المصيبة وهُو

(اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْتَ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ).

بالإضافة إلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم، يردد طلب الكتمان وإزالة المصائب، فِيْقول

(اللهم إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيتَهُ لِي خَيْرًا)، كَمْا روى أبي هريرة رضي الله عَنّْه (كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ ويعوذ به السلام