تجربتي مع حبوب فِيْمارا

تجربتي مع فِيْمارا

بعد زواجي لمدة عامين تقريبًا، لم أنجب أطفالًا أبدًا لأنه فات الأوان على الإنجاب، لذلك ذهبت إلَّى طبيب أوضح أنني أعاني من خلل فِيْ عملية التبويض تسبب فِيْ تأخر الولادة. كَمْا قالت أنها مسؤولة عَنّْ إنتاج بيض ناضج جاهز للإخصاب.

الجدير بالذكر أنه عَنّْدما ذكر الطبيب ذلك، تذكرت أن دورتي الشهرية كانت دائمًا مضطربة ولم تأت فِيْ وقت محدد، ولكنها كانت دائمًا تتأخر عَنّْ مَوعِده. يجب أن أعالجها، لكنني لم أفعل ذلك قبل الزواج لأنني لم أهتم بالدورة الشهرية.

نصحني الطبيب بتجربة العديد والعديد من الأدوية والعلاجات والأدوية، لكن جميعها لم تنجح، وأخيراً نصحني الطبيب بتجربة حبوب فِيْمارا وكانت النتيجة مذهلة. سريع وفعال، لأن عملية الإباضة فِيْ جسدي تنشطت بعد تناول هذه الحبوب بحوالي 25 دقيقة. حوالي يوم وأصبحت العملية منتظمة للغاية.

بعد فترة وجيزة من ملاحظتي أن دورتي الشهرية توقفت، أجريت اختبار حمل ولدهشتي، انتهى بي المطاف بحمل، لذا يمكنني القول إن تجربتي مع فِيْمارا كانت رائعة.

تكوين حبوب فِيْمارا

بالحديث عَنّْ تجربتي مع حبوب فِيْمارا، يجب أن أقدم لكَمْ مكونات هذه الحبوب الفعالة والمذهلة لأنها تتكون أساسًا من المكون الفعال ليتروزول، وهُو مادة تعمل على زيادة نشاط الدورة الدموية فِيْ جسم الأنثى. الجسم، وتحسين عملية التبويض، وبالتالي زيادة القدرة على الإنجاب، والتكاثر، والجدير بالذكر أنه يأتي بتركيز 2.5 ملغ.

أسباب استخدام حبوب فِيْمارا

على الرغم من أنني استعملت هذه الحبوب خلال تجربتي مع حبوب فِيْمارا لأنني عانيت من خلل أو اضطراب فِيْ عملية التبويض، إلا أنها تساعد أيضًا فِيْ علاج بعض المشاكل الصحية الأخرى المتعلقة بالجهاز التناسلي الأنثوي، لذا سأوضح لك الآن هذه الأسباب من خلال النقاط التالية

  • عَنّْدما تتعطل الإباضة، فإنها تعمل على زيادة عدد البويضات التي ينتجها المبيضان.
  • عدوى كيس المبيض.
  • يستخدم قبل العمليات لتقليل حجم الأورام.
  • يساهم فِيْ الوقاية من سرطان الثدي.
  • يساعد فِيْ علاج العقم.
  • يعالج العقم عَنّْد النساء.

جرعة حبوب فِيْمارا

بالحديث عَنّْ تجربتي مع حبوب فِيْمارا، فعَنّْدما نصحني الطبيب بتناول هذه الحبوب، حدد الجرعة المناسبة لي وهِيْ 2.5 ميليغرام فِيْ اليوم، وتجدر الإشارة إلَّى أن هذه الحبوب لا ينبغي أبداً تناولها بدونها. استشارة طبية حيث تختلف الجرعة من سيدة لأخرى. آخر يعتمد على طبيعة الجسم والحالة الطبية التي تعاني منها المرأة.

ومع ذلك، تجدر الإشارة إلَّى أن الطبيب عادة ما يصرف هذا الدواء فور انتهاء الدورة الشهرية، أي فِيْ أيام الإباضة، بالإضافة إلَّى أنه يوصى بممارسة الجنس بعد تناوله، وهُو ما يجب أن يكون