تجربتي فِيْ علاج السكر بالقرآن

تجربتي مع علاج السكري حسب القرآن

بعد أن أصبت بمرض السكري وسئمت من الأدوية والاختبارات الطبية ولكن دون جدوى، بحثت جيدًا ووجدت أن هناك العديد من الأمراض التي شفِيْها القرآن، لذلك فكرت لماذا لا أشارك تجربتي فِيْ علاج مرض السكري بمساعدة القرآن وفِيْ الأسطر التالية سأشرح لكَمْ ما فعلته خلال هذه التجربة

  • الاستحمام والتطهِيْر وانتهِيْت من الغسيل.
  • استدعيت قصد الله وقررت أن يتعافى الله من مرض السكري.
  • أحضرت زجاجة ماء لقراءة القرآن.
  • أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وبدأت فِيْ تلاوة القرآن.
  • اقرأ سورة الفاتحة سبع مرات.
  • تلاه اثنان من طارد الأرواح الشريرة وغير المؤمنين سبع مرات لكل منهم.
  • التذرع بنية الشفاء وقراءة آية الكرسي من سورة البقرة.
  • قراءة الآية رقم 26 من سورة العمران (قل يا رب يا صاحب الممالك، أعط الملك من شئت، وتأخذ المملكة من شئت، وعلت من شئت، وتذل من شئت. سوف تفعلها.
  • توكلوا على الله العظيم واشربوا الماء.
  • كان تكرار الشرب اليومي لتلك المياه، بالإضافة إلَّى العلاج المنتظم وعدم الاعتماد فقط على القرآن، لأن القرآن يشفِيْ الجسم والقلب، ولاحظت تحسنًا فِيْ صحتي ونفسي. حالتي بعد المثابرة عليها، وكانت تلك تجربتي فِيْ علاج السكري بحسب القرآن.

    العلاج بالقرآن

    يلجأ كثير من الناس إلَّى العلاج بالقرآن بدلاً من الأدوية الطبية، ولكن لا ينبغي أن نذهب فِيْ اتجاه واحد فقط، فكلاهما مفِيْد، وقد ورد ذكر فضل القرآن فِيْ علاج الأمراض كثيرًا، لأنه يساهم فِيْ إحساس المريض بالراحة والأمان مما يحسن صحته النفسية ويجعله أكثر تقبلاً للعلاج.

    ومع ذلك، فِيْ العلاج القرآني، يجب أن تكون النية صافِيْة فقط لله تعالى وأن المريض لديه ثقة كافِيْة بالله سبحانه وتعالى حتى لا يخذله فِيْ شفاءه.

    هناك آيات كثيرة تدل على أن القرآن علاج لكل مرض وباء وتؤكد حديثي عَنّْ تجربتي. قال الله سبحانه وتعالى فِيْ سورة الإسراء الآية رقم 28 فِيْ قوله

    (وننزل من القرآن ما هُو شفاء ورحمة للمؤمنين).

    ويقول تعالى

    (قل للذين آمنوا وهدى وشفاء) سورة فسيلات الآية 44، ومن سورة يونس الآية رقم 57 (أيها الناس قد جاءكَمْ عتاب من ربك وشفاء لما فِيْ الأحضان وهدى. ورحمة المؤمنين)

    كل هذه الآيات تدل على عظمة القرآن وأن تقيده يقي ويشفِيْ الكثير من الأمراض. من يتبع كتاب الله لن يضل أبداً.