العيد فِيْ الغربة شعر سوداني جميل ومؤثر جداً

نقدم لكَمْ هذا المقال من موقع دريم تحت عَنّْوان العيد فِيْ المنفى الشعر السوداني الجميل المنفى هُو وجع ومؤلمة القلب وهِيْ حالة يعاني منها كثير من الناس خاصة فِيْ الدول التي تفتقر لفرص العمل لذلك يبحث الشباب عَنّْ لقمة العيش، فِيْغادرون بلادهم إلَّى دول وشعوب وعادات أجنبية. والغريب أن معظم العائلات فِيْ بلادنا العربية تعاني من مشكلة الاغتراب، لذلك لا تنقص العائلة على الأقل فرد واحد يعيش. كأجنبي بعيد عَنّْ الأسرة وهذا الألم المصاحب للاغتراب لا يعاني منه المغترب فحسب، بل يعاني منه جميع أفراد الأسرة أيضًا، لأن الوافد يعاني من آلام بعده عَنّْ عائلته ووطنه، من بذر ذاكرته. من أصله، ويعاني أحيانًا من إذلال طلب الرزق وعدم العثور عليه. أما الأسرة فتعاني من ألم شديد من غياب أحد أفرادها على مسافة بعيدة. إنه لا يعرف كَيْفَ يعيش فِيْ ذلك الاغتراب. من يشاركنا هُو من يريحنا، ولا يوجد أفضل من الأسرة التي تحيط بك بالحب وتخفف من آلامك. غالبًا ما تتحمل وحدك أي ألم يتفاقم عَنّْدما تكون فِيْ المنفى، مما يزيد من الضغط عليك.

العيد المبارك

اقرأ الحمد للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وأعظم ما قيل فِيْ مدحه.

الشعر السوداني للشاعر الشفِيْع

العيد فِيْ الخارج حار يا إخواني. لا فرح ولا مهرب لجيراني. وليمة لليهُود. لا طعم ولا ألم. مع رفاقي فرح ألهمني الصبر

الشعر السوداني عبد الله محمد خير

أنا أمشي، أفتقد روحي بلا ندم، جئت يا عيد، بدون شهِيْة لك، لم أكون مع عائلتي، مشيت، صليت، لا، لا، لم أصافح الأصدقاء بيننا، أنا كان واضحا، لم أعود أنا، ذهبت إلَّى بيوت بيتنا، بيت بيتي، يا إيدي، أريتكَمْ عَنّْاقه، لم أتي بحياتي، يا إيدي، المحنة لا تذلني ولا لي. الإيمان لا يضعف أنواع المكائد إنه ليس عيد الميلاد، ليس لدينا عطلة، ولكن بدلاً من الحزن يبقى فرحتنا تزداد فِيْ الختام يمكن القول أن العيد فِيْ الأسرة له نكهة خاصة للجميع، ولكن للمهاجرين الشعور مبلل فِيْهم وعاد الله غريتكَمْ بسلام ورخاء .. كل عام وأنتم بخير ومن العائدين ومن الرابحين إن شاء الله.

قراءة شعر الصديق الوفِيْ 4 قصائد عَنّْ ولاء الأصدقاء

آيات شعرية عَنّْ العيد والاغتراب

أيها الغريب، أيها المحتال، أيها الطفل الباكي، أيها الأحمق، تغرينا بالدرهم والبنسات وكيلوغرامات الذل، نأتي إليك فقط لمدة عام ونملأ احتياجاتنا المفقودة، ونبني بيوتًا فِيْ العاصمة ونؤثثها، ونجملها و أرسل ترنيمة ساخنة وعرج

العيد المبارك

شعر سوداني حزين عَنّْ العيد

ايدي على اي حال رجعت يا ايدي بما مضى ام يوجد فِيْك تجديد أما بالنسبة للأحباء فالصحراء بدونهم. الله أكبر والله أكبر والأطفال من حولنا سعداء.

قراءة قصائد عيد ميلاد سعيد وتحياتي

العيد فِيْ المنفى ما يسمى العيد

شعر سوداني المهندس / ابراهِيْم عيسى البقاوي

فرَاقُ أَحِبَتي فِيْ العِيدِ*** مَـزَّقَ مُهْـجَـتـِي إِرَبَـا وَمرَّقَ فِيْ الأَسَي قَلْبِي * وَأَرْدَفَ حُـزْنَهُ نَـصَـبَــا وأَمْسَي بِالجَوَي جَسَدِي * يُشَاطِرُ رُوحِــي التَّعَبـا فنَفْسِي بهَوَي السُّودَان * مُغـْرَمَةٌ وَأَمْرُهَاَ عَجَبَـا لَابهاءُ الحُسْنِ أَلْفتهَا***ولا الجَوُّ فِيْ أديس أبَبَا أَيها العِيدُ الذي مَرَّ*** أَنْتَ مَطْلُوبٌ لَنَـا طَلَبَـا فعَوِّضْنِي لَيالِي العِيدِ*** فِيْ وطنـي, ولَا هَـرَبَـا وَأرْمِي بِي إلَي أُمِّـي * لِأرشُفَ حُبِّـــهَا حَبَبَــا وَأَجمَعْنِي بِأَطْفَــالِي * وَزَوجَـاتـِي, وَزِدْ سَبَبَـا فَطَــوِّفْنِي بأُمـــدُرّ * وَأُمْبَـدَّا ضُحَـيً سَــرَبَـا وفِي الخُرْطُومِ أَسْتَلْقِي*** سعيداً مُتْرَعَاً طَــــرَبَا هذا إذا ما تمّ يَاعِيدُ *** قتلت شاة لها خط

العيد مناسبة مبهجة وسعيدة للجميع، ولكن عَنّْدما تكون فِيْ المنفى تتحول هذه المناسبة إلَّى ألم ومعاناة، فما هُو أقصى العيد فِيْ المنفى يأخذ العيد فرحه وسعادته من لقاء العائلة والأصدقاء والعائلة. وبعيدًا عَنّْ هذه الذكريات ورفاقها، ينفجر العيد فِيْ حالة مؤلمة ومناسبة مريرة. الاغتراب تجربة مريرة فِيْ الأيام العادية، بل وأكثر مرارة فِيْ أيام العطلة، عَنّْدما يتفاقم الشعور بالوحدة وألم الابتعاد عَنّْ الأسرة والأحباء. ما يحمينا من الاغتراب والغربة، لأن الاغتراب مرض متعب. للعديد من المجتمعات.