يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عَنّْ 17 عاماً العمل فِيْ أي مكان يؤدي إلَّى تعرضهم للمشاكل الأخلاقية

يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عَنّْ 17 عامًا العمل فِيْ أي مكان يؤدي إلَّى التعرض لقضايا أخلاقية. يسعدنا دائمًا أن نقدم لك جميع الحلول والإجابات والمعلومات التي ترغب فِيْ استخدامها للعديد من الاقتراحات والأسئلة التي قد تطرأ عليك، واليوم سنتعامل مع مسألة كَيْفَ يكون الأشخاص الذين تقل أعمارهم عَنّْ 17 عامًا يحظر عليه العمل فِيْ أي مكان يؤدي إلَّى التعرض لقضايا أخلاقية. يسعدنا اهتمامهم بإثراء المحتوى العربي بالعديد من الأسئلة المفِيْدة والمفِيْدة. هنا فِيْ موقعَنّْا، الذي يسعى دائمًا لإرضائك، أردنا الانضمام إلَّى البحث واليوم نقدم لك إجابة السؤال. يُحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عَنّْ 17 عامًا العمل فِيْ أي مكان قد يعرضهم لقضايا أخلاقية تهمك وتسعى للحصول على إجابة لها، وهِيْ كالتالي

يحظر على الأشخاص الذين تقل أعمارهم عَنّْ 17 عامًا العمل فِيْ أي مكان يتعرضون فِيْه لمشاكل أخلاقية

ينخرط الكثير من الشباب والكبار فِيْ مهنة العمل، لأن العمل لا يقتصر على سن معينة، فِيْحق لكل فرد فِيْ المجتمع العمل وأن يكون صاحب المهنة أو التجارة التي يعيش فِيْها، وفق النظام. من العمل الذي يحكَمْه، سواء كانت الأنظمة القانونية للدولة نفسها أو النظام من نفس المؤسسة التي يعمل بها الشخص، يحظر على الأشخاص دون سن 17 العمل فِيْ أي مكان يؤدي إلَّى التعرض لمشاكل أخلاقية، بالإضافة إلَّى هناك العديد من الوظائف والوظائف التي تقتصر على ذوي الخبرة والكبار فقط، لذلك لا يُسمح لبعض الشباب والشابات الذين تقل أعمارهم عَنّْ 17 عامًا بالعمل فِيْها، حتى لا يواجهُوا مشاكل معَنّْوية أو حوادث مهنية.

أخلاقيات العمل العامة

يتداخل هذا الجزء من أخلاقيات العمل مع فلسفة العمل، والتي يتمثل أحد أهدافها فِيْ تحديد الأغراض الأساسية للشركة. إذا كان الغرض الرئيسي للشركة هُو زيادة عوائد المساهمين إلَّى أقصى حد، فِيْجب اعتبار أنه من غير الأخلاقي أن تبحث الشركة عَنّْ مصالح وحقوق أي شخص آخر.

  • المسؤولية الاجتماعية للشركات مصطلح عام توجد بموجبه الحقوق والالتزامات الأخلاقية القائمة بين الشركات والمجتمع.
  • الأسئلة المتعلقة بالحقوق والالتزامات المعَنّْوية بين الشركة ومساهميها المسؤولية الائتمانية، مفهُوم المصلحة مقابل مفهُوم حقوق المساهمين.
  • القضايا الأخلاقية المتعلقة بالعلاقات بين الشركات مثل عمليات الاستحواذ العدائية والتجسس الصناعي.
  • قضايا الإدارة حوكَمْة الشركات.
  • المساهمات السياسية من قبل الشركات.
  • إصلاح القانون، مثل الجدل الأخلاقي حول إدخال الموت التعسفِيْ للشركات.
  • إساءة استخدام سياسات أخلاقيات الشركات كأدوات تسويق.

إعلان المبادئ والحقوق الأساسية فِيْ العمل

كتأكيد للمبادئ الأساسية لحقوق الإنسان فِيْ العمل الواردة فِيْ ثماني اتفاقيات، أصدرت منظمة العمل الدولية إعلان المبادئ والحقوق الأساسية فِيْ العمل فِيْ عام 1998 كأداة ترفِيْهِيْة لمبادئ المنظمة التي تهدف إلَّى ضمان احترام الحقوق والمبادئ الأساسية فِيْ العمل كشكل من أشكال العدالة الاجتماعية كَمْا ورد فِيْ البند الثاني من الإعلان

أن جميع الدول الأعضاء، حتى لو لم تصدق على الاتفاقيات المعَنّْية، ملزمة من خلال عضويتها فِيْ المنظمة بمراعاة المبادئ المتعلقة بالحقوق الأساسية التي هِيْ موضوع هذه الاتفاقيات وتعزيزها وتحقيقها بحسن نية و وفق ما نص عليه الدستور، وهِيْ

حرية تكوين الجمعيات والاعتراف الفعال بالحق فِيْ المفاوضة الجماعية.

إلغاء جميع أشكال العمل الجبري أو الإجباري.

القضاء الفعال على عمالة الأطفال.

القضاء على التمييز فِيْ التوظيف والمهن.

أسباب عمالة الأطفال

  • المستوى الثقافِيْ للأسرة فائدة التعليم غير معروفة لهم.
  • الفقر يريد الأطفال مساعدة أسرهم، والآباء غير قادرين على الإنفاق على أطفالهم.
  • قلة المدارس والتعليم الإلزامي.
  • عدم معرفة قوانين عمالة الأطفال.
  • عَنّْصرية.
  • الاستعمار والحروب والأزمات التي تخلق أعباء اقتصادية.

نظام التعليم السائد الذي يتسبب فِيْ الانقطاع عَنّْ الدراسة مثل سوء المعاملة أو الخوف من المعلمين، وعدم الرغبة فِيْ الدراسة، وعدم القدرة على النجاح فِيْ الدراسات، وقد يتعارض توقيت الدراسة مع ساعات عمل الأطفال (كَمْا هُو الحال فِيْ الزراعة، على سبيل المثال، قد تكون المدرسة بعيدة. وخاصة الفتيات، يمكن أن تتفاقم هذه المشكلة بسبب فقدان خيارات النقل للأطفال فِيْ المناطق النائية.