اذاعة مدرسية عَنّْ اليوم العالمي للدفاع المدني

البث المدرسي لليوم العالمي للدفاع المدني

فِيْ هذا اليوم الميمون سوف يخرج العالم عَنّْ صمته لتقدير جهُود وكالات الدفاع المدني فِيْ جميع أنحاء العالم لضمان السلامة والأمن للوطن الأم، ولهذا السبب، يجب علينا نحن الطلاب أن نرفع أصواتنا، أم الغد. وشمس المستقبل.

نشكر ونشكر أعلى أصواتنا وبلاغة ألسنتنا ونعبر عَنّْ كل ما فِيْ أذهاننا من خلال هذه المنصة الرائعة لمدرستنا. فِيْما يلي البث المدرسي للاحتفال بيوم الدفاع المدني

1- مقدمة فِيْ البث الإذاعي المدرسي لليوم العالمي للدفاع المدني

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام مع أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد الأمين – عليه الصلاة والسلام – السلام عليكَمْ أيها الزملاء الأعزاء المدافعون المستقبليون. للوطن.

فِيْ هذا اليوم نعترف بجهُود المدافعين لأن أفعالهم علمتنا معَنّْى الشجاعة فهم فرسان هذا الوطن المجيد وعلمونا معَنّْى السلام كحمائم السلام وعلمونا أن معَنّْى حياة الإنسان هِيْ أولوية.

اليوم يحتفل العالم كله وليس السعودية فقط بأبطال الدفاع المدني الشجعان. كل جهُودنا لشكرهم تقف عاجزة فِيْ وجه ما قدموه لهذا البلد الجليل. إذاعة اليوم وأقسامها ستكون مليئة بالقوة والتحمل والأمل والإشراق فتابعونا.

2- القرآن الكريم

من أهم الفقرات التي يجب تضمينها فِيْ مقدمة الإذاعة المدرسية لليوم العالمي للدفاع المدني القرآن الكريم، فإليكَمْ ما يمكنكَمْ تكراره فِيْه.

“أفضل بداية هِيْ ذكرى حكيمة، فِيْتلوها صاحب الصوت الجميل، الطالب،” اسم الطالب “، ليبين لنا أهمية المناصرة.

(إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ وَلَا يَسْأَلْكُمْ أَمْوَالَكُمْ إِن يَسْأَلْكُمُوهَا فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا وَيُخْرِجْ أَضْغَانَكُمْ هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاءُ ۚ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثم لن يكونوا مثلك.) [ سورة محمد الآيات 36-37]”

3- الحديث الشريف

إن الله العظيم حق، بعد الاستماع إلَّى كلام الله، يجب أن نلجأ إلَّى الحديث الجليل لنتعرف على أسمى معاني الإنسان. كثيرًا ما يُنصح الرسول صلى الله عليه وسلم بالإشراف على راحة الناس وتقديم جميع التعاليم التي قد يحتاجونها يومًا ما والتي يزودنا بها الطالب. اسم الطالب “دعه يصعد إلَّى منصة الراديو

عَنّْ أبي هريرة – رضي الله عَنّْه ورضاه – عَنّْ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال إِلَّا نَزَلَتْ عليهِ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّرْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ المَلُوحَة عِنَدُ، وَمَنَطَّأَ به عَمَلُهُ، لَسْرْ يعُ. إلا أن حديث أبي أسامة لم يذكر إغاثة المفلس. [حديث صحيح مسلم].

4 – كلمة

إذا تحول البحر إلَّى كلمات لا تعبر حتى عَنّْ قطرة من جهُود الأبطال الذين يراقبون راحتنا ليلا ونهارا، ولكن القلب يرفض الصمت واللسان عاجز عَنّْ الصمت، فإن الطالب “اسم الطالب” يمثل كلمة بسيطة بالنسبة لك.

الدفاع المدني هِيْكل كبير والحريق يقتل ليس فقط كَمْية رجال الإطفاء والمياه ولكنه حماية وأمان. دور الدفاع المدني مثل دور الأبطال الخارقين فِيْ حماية الكوكب. لا يمكننا أن نبدأ فِيْ وصف الأعمال الرائعة التي يؤديها، بما فِيْ ذلك

  • يتحمل الدفاع المدني مسؤولية حماية المواطنين من الكوارث الطبيعية، وليس فقط المراقبة السلبية وإيجاد حلول للحرائق والكوارث التي من صنع الإنسان.
  • توفر الرعاية والحماية لكل فرد فِيْ الأرض، من الضواحي إلَّى قلب المملكة.
  • يظل هذا الجهاز فِيْ حالة تأهب طوال اليوم إلَّى أقصى حد لأنه يشبه الملاك الحارس بالنسبة لنا.
  • يقوم هذا الفريق الشجاع بإطفاء حرائق المباني، ليس فقط المباني، ولكن أيضًا الغابات، بحيث لا تقتصر حمايتها على الأفراد، بل تمتد إلَّى الأرض بأكَمْلها وتتصدى لتغير المناخ.
  • يمر هذا الجهاز بتدريبات مكثفة وصعبة ليتمكن من إنقاذ المواطن فِيْ جميع الظروف سواء فِيْ أعماق البحر أو فِيْ أعماق الجبال، لأنهم سيكونون موجودين أينما احتجتم.
  • لا يمكننا تجاهل امتنان الدولة لتزويدهم بالمعدات والأدوات اللازمة على أحدث مستوى لتناسب الفريق الشجاع.
  • سيأتي المنقذ إليك فقط إذا احتجت إليه، وسيكون مسلحًا بخوذة النار والحبال للوصول إليك، بالإضافة إلَّى السلالم المتحركة والعديد والعديد من الأدوات الأخرى.
  • الدفاع المدني لا يستثني المواطنين من المشاركة فِيْ صنع المجد، حيث أن أبوابه مفتوحة دائمًا للتطوع والحصول على الدورات التدريبية التي تؤهلك لإنقاذ الأرواح وتصبح الملاك المنقذ التالي.