أشعار خليجية حزينة جدا عَنّْ المشاعر المؤلمة

أصبحت دول الخليج الفارسي دولاً تنقل الثقافة والتنمية وأصبحت هدفاً للكثيرين لأنها توفر فرصاً لحياة كريمة وتخلق جواً مناسباً للإبداع وتطوير الذات حيث جاء جده من مدينة الرياض وانتقل إلَّى الكويت وعاش هناك وكان والده إمام مسجد فِيْ الكويت. أما فهد شاعر اليوم فهُو من الشعراء الذين تألق نجمهم ولكن شعب الكويت أنهِيْه بالإلحاد وتقاعد. الشعر وسنقدم قصيدته وهِيْ من القصائد الخليجية الحزينة التي اشتهرت.

شعر بالوحدة

قصيدة وطنية اسمعوا بنت جاري لفهد العسكر

قومي، اسمعي، يا ابنة جارتي

شكوى هزار إلَّى هزار

شكوى السجين

من المفكرين الأحرار

حمولة الكأس هِيْ كوب من النسغ

لا كوب مخدرات

كانت شكواها مبالغا فِيْها

الحزن هُو أحشاء المرارة

والقمر هُو كَمْ هُو حلو العاطفة

لمسح دموعك البنت

انسكبت عليه أشباح الماضي

إنه قريب من إضرام النار

الله له ما قابله وتحمله

لعَنّْة فِيْ الجحيم

يا ابن اليوم كَمْ يشكو الابن!

الليل هُو طول النهار

أيام منا وكواشة

مهجع خلف الستارة

كنا محظوظين

إذا لم تكن الهزيمة

لم نكن خائفِيْن فِيْ الحصن

من الطوارق وحالة الطوارئ

والسعادة صفِيْق وصبي

ريان بالقرب من الضريح

لا تروضه، اشرب السم

الماء وداخله عاريان

ويزدهر الطائر فِيْ ماناب

انظر من يستمع ويقرأ

وزمام من يحبونه

على اليمين وكاسي على اليسار

أنا لا أشكو من البرد

لم أشعر بألم المخمد

هذا هُو سبب تحويل الحيوانات المنوية

وإطفاء الأنوار

من وهج وجهه

تم نقلي من آس الأعذار

وافتح الفجوة كَمْ نظمت

مع ابنته، إكليل غاري

قبلتها منى

وحيدًا على قدح المداري

كان أبي أبيض مع احمرار

واحمر مع الاخضر

وبفرحتي وأمني وأدلي

بدونها اثبات عذراء

ذوبان اللجين هُو غبارنا

وصباحنا نضارة يذبل

لم تكن خائفًا من أشجار النخيل

ولا ابنة العَنّْقود، ناري

كَمْ بين ذلك وذاك

من حجة لي وعمار

يستيقظ ويدعوني للمنزل

وكَمْ هتفت له فِيْ المنزل

هربنا وفجرنا، فارتكبت جنحة

قلبي فِيْ حمى

وقبلته وأرسلته بعيدًا

شكواي تهمس الانتباه

وصرخت بأنه كبير فِيْ السن

شعر بهزة فِيْ الصباح

وابتسم لي

لجمال هذا الافتراء

الرائي يفكر فِيْ المستقبل

عودة رمي الجمرات

ملكان فِيْ عالم المحبة

من الملائكة المختارين

هبط على أجنحة العاطفة

الوجد والمشر

ذراعيه هِيْ مرقد الشرف

تغسل فرقا ميناري

وجمالها جنة روحي

كَمْ عدد الفواكه اللذيذة التي قطفتها

وعيناه تخبرني

همسة من النسمات

لذلك أستلهم منها

لقد خُدعت ولم أتراجع عَنّْ قراري

بلباقة وأناقة

ووضوح المعَنّْى ببراعة

أنا أغني وكَمْ تسكر أرواحنا

موسيقى ابتكارية

وصبت لحنًا عسكريًا

بدونها، توقف المبراة

يضيع العَنّْدليب فِيْ الحدائق

حول لهُون وجمبري

تخبرك أنها تحب ذلك

مع جمال ذوقي وخياري

و سفاح متفرغ لذلك حبسه

Inthari و Azure

يا خطأي، هذا هُو شعاري

التخيل هُو شعاري

أمك قد برأتك من أي ذنب

فِيْ خلط أي عار

ما هُو لأحبائهم فِيْما يتعلق

وملزمة وحقيرة

لأن الروح كانت مذنبة، انطلقوا

فقط تخلص من الأعذار

يا ابن اليوم كَمْ يشتكي من أبيه

الليل أقصر من النهار

لماذا اختفى فجأة

ما رفعوه من التراب

الشعر الخليجي عَنّْ الوحدة

قصيدة ممزوجة بكوب أحزاني ذي الشعر الأحمر

أذابت حزني فِيْ كوب أحمر الشعر

ومن ذلك قمت بصياغة شعري وألحاني

وقضيت الليل فِيْ الظلام وأرسلتها

من اعماق الروح ومن اعماق القلب

يا ليل ثديي مضغوطين وماذا

जाक्ट बगली، अगकादी، अजगान

قصيدة، أوقف الدموع

توقف يا رب دموعك المشينة

وتفرح وتهنئ قلبك الولهنو

وابتهجي وصفقوا بيديكَمْ واشعروا براحة الله

قال فنجان لإبعاد الحزن

واسكبوا ترانيم الاجتماع بأذنيك

وهرت ضهر المسيح والأنغام

كانت هناك أخبار جيدة عَنّْ عيد الميلاد

نرجو أن توقظ روحك وأسناننا

أو ما رأيت السلام والجمال

وجلالته وجماله

وحيد حزين

لذلك قدمنا ​​كلمات من قصيدة للشاعر فهد العسكر بعَنّْوان “قومي اسمعي يا بنت جاري” وهِيْ قصيدة شعر خليجي حزين يناشد فِيْها الشاعر الفتاة للجيران. ويشتكي لها من أحزانه ويصف حالته كأنه سكران، ويحدثها كأنه يندب حالته ويطلب منها مشاركته فِيْ كربه. أو مواساته قدر استطاعته، ففِيْ هذا تشكو قصيدته من حالته، لأنه كَمْا قلنا كان يعتبر منبوذًا فِيْ شركته، وهذا يفسر لنا ما حل به فِيْ آخر أيامه.، عَنّْدما أصيب بالعمى بسبب الإفراط فِيْ شرب الخمر وتوفِيْ وحيدًا فِيْ غرفة متواضعة فِيْ أحد الأسواق الشعبية القديمة فِيْ الكويت.