أماكن لسع النحل لكل مرض

مواقع لدغات النحل لكل مرض

يختلف مكان لدغة النحل باختلاف المرض فلكل مرض مركز وعَنّْد لسع هذا المركز تختفِيْ اعراض المرض تدريجيا حتى الشفاء التام بفضل الله تعالى وسوف نرجع الى اماكن لسعات النحل كل مرض من خلال الأسطر التالية

  • النقاط الحيوية فِيْ الظهر والفقرات والغضاريف لعلاج الآلام فِيْ هذه النقاط الناتجة عَنّْ الحركات غير السليمة أو قلة النوم أو الوقوف لفترات طويلة، كَمْا يعالج مشاكل القرص والانزلاق الغضروفِيْ.
  • يتم وخز الكتف والرقبة فِيْ نقاط محددة من المراكز العصبية لعلاج التشنجات التي تصيب المنطقة وعلاج تصلب الكتف والألم الموضعي.
  • يساعد لسع المفاصل على التخلص من الروماتيزم المزمن بأنواعه.
  • يتم قرص الحروق والندوب للتخلص من العلامات.
  • يتم استخدامه لعلاج التهاب المفاصل وآلام الأعصاب عَنّْ طريق إبرة النقاط الحيوية بالقرب من موقع الألم.
  • منطقة البطن مضغوطة بسبب مشاكل الغشاء المخاطي للأمعاء الغليظة ومتلازمة القولون العصبي واضطرابات الجهاز الهضمي بسبب الإفراز غير المنتظم.
  • يمكن ثقب البطن من الجانبين للتخلص من الإسهال المزمن ومشاكل الغازات.
  • بالإضافة إلَّى ذلك، هناك بعض جراحي العظام الذين يستخدمون لسعات النحل فِيْ منطقة الرسغ لعلاج التهاب الأوتار والألم.
  • كَمْا يقومون بحقن منطقة الكوع لتخفِيْف آلامها وآلامها من مضارب التنس.
  • لاذع فِيْ أماكن مختلفة على سطح الجلد لعلاج الالتهابات القيحية والكدمات وتيبس طبقات الجلد.
  • وتجدر الإشارة إلَّى أن وخز المناطق الحيوية بالوجه يساعد فِيْ علاج شلل الوجه وشلل العصب السابع.
  • يمكن للقرص خلف الأذن أن يعالج التهاب الأذن الوسطى ومشاكل الطنين.
  • يتم وخز منطقة العجان أيضًا لعلاج التهاب اللوزتين المتقيِّح المزمن ولإزالة المخاط العالق فِيْ الحلق.
  • وتجدر الإشارة إلَّى أن لسعات النحل فِيْ المناطق الحيوية من الجهاز التناسلي الذكري تساعد فِيْ علاج التهاب البروستاتا، والتضخم، وسرعة القذف، وضعف القدرات الجنسية، وكذلك مشاكل ضعف الانتصاب والدوالي التي تظهر فِيْ الخصيتين.
  • تؤدي لسعات النحل أيضًا إلَّى علاج الضعف الجنسي وكذلك البرود الجنسي لدى النساء والرجال.
  • تستخدم لسعات النحل فِيْ منطقة الثدي عَنّْد النساء لتخفِيْف الآلام والالتهابات فِيْ الثديين وعلاج تضخم الثديين بسبب التغيرات الهرمونية.
  • يساعد الوخز بالإبر فِيْ أسفل البطن عَنّْد النساء على تخفِيْف آلام المبيض وآلام الدورة الشهرية، وكذلك الألم الناتج عَنّْ التهاب جدار الرحم والتكيسات.
  • إذا قام الطبيب بحقنه فِيْ مركز القفص الصدري فإنه يساعد فِيْ علاج التهابات الجهاز التنفسي وتضيق الشعب الهُوائية والربو.
  • كَمْا أن لسعات النحل تؤثر بشكل كبير على مرض السكري وخاصة فِيْ بداية ظهُوره فِيْ الجسم.
  • تساعد لسعات النحل فِيْ علاج مشاكل الشبكية وضمور العصب البصري، كَمْا تساعد فِيْ علاج العيون الفِيْروسية والأورام التي تظهر داخل العين وحولها.
  • بالطبع، تساعد لسعات النحل فِيْ الأجزاء الحيوية من الجسم على تحسين أداء جهاز المناعة.

لماذا تستخدم لدغة النحل فِيْ العلاج

بعد أن قمنا بإدراج مواقع لدغات النحل لكل مرض، يجدر ذكر سبب قدرة سم النحل على علاج كل هذه الأمراض، وهِيْ المركبات التي يتكون منها سم النحل، وعددها دون مبالغة أكثر من 40 مركبًا.، وكل منها يحتوي على مادة فعالة لها خصائص فسيولوجية تساهم فِيْ مواجهة الأمراض ومكافحتها.

عَنّْدما يلدغ شخص من قبل نحلة، فإن لدغة النحل تقدم مادة علاجية موجودة فِيْ سم النحل، والتي تحتوي على مادة ميليتينوين، وهِيْ مادة مضادة للالتهابات أقوى 100 مرة من الكورتيزون، وتحتوي أيضًا على الأبامين، الذي يحفز نشاط الدماغ. استقبال الإشارات العصبية من أعضاء الجسم كله.

المادة المسؤولة عَنّْ قوة سم النحل فِيْ تخفِيْف الآلام هِيْ مادة adolapene التي تخفف الألم بعشرين مرة قوة المورفِيْن، وتعمل هذه المادة على خفض درجة حرارة الجسم فِيْ وقت أقل مما يأخذ الأسبرين لتقليله، والسر فِيْ ذلك. القدرة على تعزيز صحة الجهاز المناعي، التي يحتويها سم النحل على الهرمونات والمواد البروتينية التي تعمل على تحسين الدورة الدموية بمجرد نقلها إلَّى جسم الإنسان.

يحتوي سم النحل على مركبات حمضية مثل حمض الفورميك وحمض الهِيْدروكلوريك وحمض الفوسفوريك وكذلك الهِيْستامين والتابوفان وفوسفات المغنيسيوم والكبريت مما يزيد من قدرته على مقاومة الأمراض، كَمْا يتكون سم النحل من النحاس والكالسيوم وكذلك البروتينات والزيوت الطيارة التي تحفز الألم فِيْ الجسم بمجرد أن تخترق لدغة النحل جلد الإنسان.

كَيْفَِيْة علاج لسعات النحل

فِيْما يتعلق بالحديث عَنّْ لدغة النحل لكل مرض، سنذكر الطريقة المناسبة لعلاج أي مرض بلسعة النحل، ويتم ذلك باتباع الخطوات التالية