شعر شعبي حزين عَنّْ الأخ مؤثرة جداً

تأتي أفضل ذكريات طفولتنا من الوقت الذي نقضيه مع إخواننا عَنّْدما كنا صغارًا، فهِيْ الأوقات البسيطة التي نقضيها مع إخواننا وكانت مليئة بالضحك والألعاب والمعارك الجيدة عَنّْدما كانت الحياة بسيطة ولم تكن كذلك. يخرج. مسؤوليات كثيرة، العلاقة بين الإخوة والأخوات مضحكة للغاية لأنهم يتشاجرون مع بعضهم البعض هم مثل القطط والكلاب الصغيرة، لكن عَنّْدما يستقر غبار المعركة فِيْ أعماق قلوبهم، فإنهم يعرفون أنهم سيدعمون بعضهم البعض دائمًا إذا كبرت. اصعد مع أخيك وهُو معك وذكرياتك متشابهة، يجب أن تعرف درجة تواجد كل منهما فِيْ حياة الآخر، ترك أخيك أو تركك. من أسوأ التجارب التي يمر بها الرجل، وتسبب له عدم الثقة بالآخرين، لأن أقرب ما يكون إليه هُو تركه، ويعيش دائمًا حزينًا بسبب عدم التوافق بينه وبين أخيه، وطبعًا أحيانًا. الأخ يفقد أخاه، وهذا أيضًا ما يبقى جرحًا فِيْ القلب لا يمكن التغلب عليه، أخوك الذي يحميك فِيْ الغيب، ويستر ما يخرج من الشر والقبح، وينتشر بين الناس ما يرضيك، يعمي العين ولا يحتقر العدل والنصيحة وهذه العلاقة الجميلة بفرحها وحزنها لم تنسى فِيْ الأدب والشعر العربي منذ القدم. حيث نجد تجسيدا لهذه المشاعر الحزينة.

شعر شعبي حزين عَنّْ أخ

شعر وكأنه أخ كبير

أخي سكران عَنّْد الفجر .. من سماه سلطانة

وتبقى فِيْ عيون الأسرة أجمل منا … وأحبائنا

ويبقى – فِيْ ثياب الفسق – أنقى وأطهر

يعود أخي من بيت الدعارة مثل الديك

فسبحان من غير النور

ومن الفحم الرخيص .. نحن نفس الشيء.

فسبحان من يمسح خطاياه ولا يمحو خطايانا

شعر حزين عَنّْ اخ

يا أخي، لو كان العالم يمهد طريق النفِيْ القاسي

وانفصلت بيننا موجة من الإفلاس والبؤس.

عادت الرغبة بين (المسرح) و (الناس)

لا تنس الذي مات، فإن أخوك ليس بين الناس.

أخي الحزن أسقط الجسد الطويل المنتصب.

وعاد الشعر الرمادي الطبيعي فوق الشعر والرأس

ونظرت مرآتي إلَّى الوراء بوجه متعب وخشن.

تظهر لي عَنّْدما أقلبها وأعد أنفاسي

يا أخي، لقد ولت أيام الأمواج والماس.

وبين أرماس لم أمسك شيئًا سوى الأوساخ والرمال.

والأفكار تجعلني مهُووسًا وهامًا

لقد وعدت بلا أجنحة يا عباسي بن فرناسي

يا أخي لو ودع الدنيا فِيْ الشتاء بعد قرون

قام بتزيين عش طائر الحسون الخاص به بين الطائرة والآس.

والغصن مثني، مثني بالأكَمْام والأجراس

راقب عودتي عَنّْد الفجر لأني قد شدّت خيلتي

أخي، أتطلع إلَّى لقاء الأسرة والناس.

إذًا الوطن فِيْ الوطن الذي يرافقني على أنه شعوري

إلَّى والدتي، ووجه أبي، وأشجار الزيتون الخاصة بي، وشتلاتي

هل تعتقد أني نسيت والله يحسب أنفاسي

****

قصيدة مؤثرة قصيرة

كنت بجانب ربك إبراهِيْم ما عدا أخيك أحمد

يشكو من نقص فِيْ عظم العضد كَمْا يقول والدموع فِيْ خديه منتظمة مثل العقد.

مبعثرة مثل اللآلئ المتناثرة، يا أخي، لقد ساعدتني كثيرًا

من Azri و Konta Lansari موثوق به

اليوم، بعد الصحبة، تُركت بمفردك

وكان لدي بعض الأرقام البارزة

أخي، كنت أتمنى أن تخفِيْني تحت التراب

لكن إيماني أصيب بخيبة أمل وغيّر الله هذه الفكرة

عَنّْدما قفز عليك المتحولون باللون الأحمر مثل الأسود

يا أخي، لقد عرضتُ روحي لتخليصك من الموت

لكن هذا ليس فِيْ يدي يا أخي

إنه لا ينقل أخي والموت إلَّى الإنسان بالملاحظة

أتمنى لو شعرت إذا ناديت قبرك

هل يمكنك أن تجيبني بطول الفلوت والمسافة

*****

شعر شعبي حزين عَنّْ أخ

بعد أن ذكرت بعض القصائد عَنّْ الأخ فِيْ الآيات السابقة، يجب أن نركز اهتمامنا الآن على حَقيْقَة أن علاقة الأخوة لا تقيس وتتغير مع الظروف أو بمرور الوقت، ولكن من المهم أن نذكر أن الأخ هُو الأب الروحي، النموذج الثاني بعد الأب والمنارة التي يلجأ إليها الأخ عَنّْدما تكون الحياة وأعباءها صعبة عليه، فهُو دافئ مثل دفء الأم ورعايتها مثل رعاية الأب، وبين أفضل العبارات التي قيلت عَنّْ الأخ إذا وجدت أخًا صالحًا يوصلك إلَّى الخير، ويقودك إليه فِيْ السوق، فاحفظ قلبك عليه، فِيْشفع لك رفِيْق صالح. حتى تجد نفسك معه فِيْ الجنة “. الله سبحانه وتعالى »، وهُو الأخ الحقيقي الذي يدفع إخوانه إلَّى الخير ويقف إلَّى جانبهم حتى يصلوا إلَّى الأمان ويرون ضحكاتهم على وجوههم، والشر بعيد عَنّْهم، والخير فِيْ قلوبهم. لقد ورد أعلاه أن تكتب أفكارك التي ستضيف حلاوة وجمالاً فِيْ كل كلمة وفِيْ كل سطر.

شعر شعبي حزين عَنّْ أخ