قصص مؤثرة ومؤلمة عَنّْ أهمية الأحتواء ” الكنز المفقود “

التراجع هُو قبول الآخر، وقبول مشاعره، والكلمة مهمة للغاية. كلمة تجعل طفلًا صغيرًا ناجحًا يغني فِيْ الأفق، وكلمة يمكنها تدمير وإنهاء أحلام وحياة الآخرين. ربما أرادك أن تقول “عمل جيد”. لقد أهملته وانغمس فِيْ حياة من الفشل العميق والبؤس. ربما أراد أن يجد حافزًا منك لدعمه، لكننا نفعل العكس مع أطفالنا قبل أن يكبروا، لذلك نقتلهم بكلمات سلبية دون فهم واحتواء. دعونا نعتني بمن نحبهم ويحبوننا. استمع إليهم، أظهر لهم أنهم مهمون لك فِيْ حياتك. ويمكن أن تصبح رائعة.

كثير ممن انتحروا يفتقرون إلَّى ضبط النفس، لذلك ربما مجرد كلمة، أو عَنّْاق، أو نظرة على ضبط النفس، وأنهم يجدون شخصًا يستمع إليهم للتأكد من أنهم لا يأخذون ذلك. يمكن للكلمة أن تحيي الإنسان وتحيي آماله، والعكس يحدث. دعونا نأخذ كلامنا فِيْ الاعتبار واليوم سنذكر القصص المؤثرة والمؤلمة حول أهمية الاحتواء.

محتوى الموضوع

  • قِصَّة المحاضر الشهِيْر ليس براون.
  • قِصَّة مؤلمة ومؤلمة عَنّْ عدم وجود قيود.

قِصَّة المحاضر الشهِيْر ليس براون

ذات يوم كان هناك طفل فِيْ الصف السادس بمدرسة ابتدائية فِيْ مدينة أمريكية. لكنه لم ينجح فِيْ دراسته، فعاد إلَّى الصف الخامس الابتدائي. فجاء إليه المعلم فِيْ الفصل وقال له اكتب ما أملي عليك. قال له هذا الطالب لا، لن أكتب. سأله المعلم لماذا لا تريد أن تكتب قال له الطالب لأني غبي ومتخلف عقلياً. فجلس المعلم على ركبتيه وقال له من قال لك ذلك قال الطفل أعادوني إلَّى هذا الفصل وقالوا لي إنني غبي ومتخلف عقلياً. كانت كلماتهم بمثابة رصاصة قاتلة أحبطت وكادت تقضي على حب هذا الطفل، فماذا كان رد فعل معلمه

ثم قال له كلمات مثقلة بالذهب كأنها رسالة إلينا جميعًا “يا بني، رأي شخص آخر فِيْك لا يجب أن يصبح واقعك”، فماذا تقصد، لا تدع كلام الآخرين وآرائهم. تصبح واقعك. يمكنك أن تصبح عظيما. ثم نصحه وساعدناه ليخرج الطفل ونجح بعد رفع القيود من حوله. إنه أحد أهم وأعظم المناظرين فِيْ العالم، عملاق الحافز، “ليس براون”. لذا، ببساطة، جعل هذا الطفل شخصًا رائعًا.

قِصَّة تجتاح مؤلمة ومؤلمة

شاب درس فِيْ الجامعة وحصل على نتائج جيدة وكان سعيدا. اتصل بوالده ليخبره، ليجعله فخورًا. قال له أبوه أنا مشغول. قال له الابن أبي، لا أريد منك شيئًا، فقط قل لي أنك فخورة بي. أغلق والده الهاتف. لذلك لم يحتفظ بابنه ويعتني به دون أن يهتم بابنه، كان يريده فقط أن يعتني به ويخبره أنه فخور به.

“أنا مشغول” كانت القشة التي قصمت ظهر البعير. بعد مرور بعض الوقت، قابله أحد أصدقائه ووجده سكيرًا يتعاطى المخدرات. فقال له صديقه لماذا تفعل هذا بنفسك فقال ماذا تتوقع مني عَنّْدما لا يهتم أقرب الناس بي هرع إليه صديقه فوجد أنه يعاني، فقال له وهُو يحتضر “أراد أن أفخر بي”. ثم مات. أراد فقط كلمة واحدة، كلمة ضبط النفس والانتباه.

احتجاز

إلَّى متى ستجعلنا اهتمامات الحياة نضيع أحباءنا وأولئك الأقرب إلينا. لن تنتهِيْ هموم الحياة، فالكلمات البسيطة وإدراج الآخرين لن يستغرق منا دقائق فقط، بل بضع لحظات. نحن مهتمون بوجود أي شخص فِيْ حياتنا وفِيْ نفس الوقت نقدم لهم المساعدة. حاول أن تجعلهم سعداء، لا تدع أعباء الحياة تجعلنا ننسى العَنّْاية بهم وإدارتها. كن مفِيْدًا للآخرين فِيْ الحياة، حتى بكلمة واحدة، واستمع إليهم وكن معهم بقلبك وعقلك أمام جسدك. اجعل الجميع يشعرون بأنهم مهمون فِيْ حياتنا ومجتمعَنّْا وأنه يمكنهم أن يصبحوا عظماء. لنكن نعطي الأمل والتفاؤل، فلنجعل القيود عَنّْوانًا فِيْ الحياة. اسمع، انتظر، اهتم قبل فوات الأوان.