شعر ابيات حزينة عَنّْ فراق الأب قصيدة أبويا واحشني جداً

الأب هُو الرباط الحقيقي وعمود البيت. إذا كانت الأم ترعى وتضفِيْ الرقة، فإن الأب يؤدب ويؤمن للأم والأطفال. الأب هُو العاشق الأول فِيْ حياة كل فتاة وهُو صورة فارس الأحلام الذي لا يزال يجد فِيْما بعد أوجه تشابه بين الرجال وهُو مثالي يجب اتباعه. من خلال الأبناء، وبقسوة الأب، فإن شؤون من فِيْ المنزل على ما يرام، فهُو يوجهه ويعلمه، وعَنّْدما يموت الأب، تشعر الروح بالراحة بعد استراحة، وتشعر فِيْ تلك اللحظة كأنك تسكن فِيْ بيت بلا سقف، وهذا الشعور معروف لدى من توفِيْ والدها، وعبّر عَنّْه ببراعة وفِيْ نفس الوقت ببساطة الشاعر عمرو حسن فِيْ قصيدته “أبي افتقدك كثيرا”. عمرو حسن من أبرز الشعراء الشباب على الساحة الأدبية اليوم. نجاح كبير وانتشر على نطاق واسع بين الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي وقصيدته التي سنتحدث عَنّْها فِيْ السطور التالية غنتها الفنانة بلقيس وإليكَمْ كلمات القصيدة.

شعر حزين يا أبي قصيدة وأفتقدك كثيرا

كلمات قصيدة والدي اشتقت اليك كثيرا –

أﻧﺎ أﺑﻮﻳﺎ ﻭﺍﺣﺸﻨﻲ ﺟﺪﺍً ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﺃﻫﻤﻞ ﻑ ﻑ ﻋﻨﻲ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﻣﺎﻣﺎﺕ ﺍﻟﺮﻑ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻫﺪﻭﻣﻪ ﺟﻮﻩ ﻣﻦ ﻣﻦ ﺧﺒﻴﺖ ﺧﺒﻴﺖ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﺧﺒﻴﺖ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﺧﺒﻴﺖ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻭﻫﺎﻗﻮﻟﻪ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻭﺍﺣﻠﻔﻠﻪ ﺑأﻧﻲ ﻟﻮ ﻳﻮﻡ ﺷﺎﻱ ﻭأﻗﺴﻢ ﻭأﻗﺴﻢ ﻭأﻗﺴﻢ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻳﺎﻩ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻛﻴﺴﻬﻢ ﻑ ﻑ ﻑ ﻑ ﻛﻴﺴﻬﻢ من حقويه رآه يصلي عليه فِيْ الصلاة وأنا أب وأفتقده كثيرا.

شعر حزين يا أبي قصيدة وأفتقدك كثيرا

شرح القصيدة –

الشاعر يعبر عَنّْ المشاعر التي تهز روح الابن بوفاة والده. حتى اللحظة الأخيرة، لا يصدق الإنسان حَقيْقَة موت ذلك الجدار الذي يحميه ويبعده عَنّْ كل متاعب الحياة. نيوز، ويسرد الابن كل ما حدث له بدءاً من مرضه والزيارات اللاحقة للأقارب لإخباره بمن لم يحضر. عَنّْه منذ وفاته، ويواصل الحديث عَنّْ ساعة والده التي تكون فِيْ مكانها طوال الوقت، وملابسه الجديدة لا تزال فِيْ مكانها منذ أن تم شراؤها، كأنه يحتفظ بكل شيء كَمْا هُو، حتى إذا لم يعد والده ويستخدمها كَمْا اعتاد، يعيدنا الشاعر إلَّى الواقع ويخبرنا أن المتوفى يشعر بالعيش ويشعر بها فِيْقول إنه يرغب فِيْ إخبار والده عَنّْ أسفه لأنه يخفِيْ عَنّْه بعض الأشياء، ويتحدث بحزن عَنّْ رغبته فِيْ عودة والده، حتى يلمس يده ويقبلها ويشاركها بالطعام كَمْا كان يفعل، ويشتاق لشرب الشاي معه.، الذي أحبه والده قليلاً، وأنه سيفعل ذلك بنفسه، لكن من غير المحتمل أن يعود من بين الأموات، فِيْعود إلَّى الواقع ويؤكد أنه الابن الصالح الذي يصلي دائمًا من أجل والده، لا لا ينساه ولا يزال يتوق لمشاركته فِيْ الأشياء التي يفعلونها معًا

شعر حزين يا أبي قصيدة وأفتقدك كثيرا

تعتبر هذه القصيدة من أحدث القصائد، وهِيْ تعبر بسلاسة غير مسبوقة وعمق صادق عما يتركه رحيل الأب فِيْ الروح وما يشعر به من خروج والده عَنّْه. وهذا الغياب إما لأمور تتعلق بالعمل أو لقضاء الوقت مع الأصدقاء، للخروج والراحة ورؤية الأب والأم وكأنهما ضيوف نبقى معهم فِيْ نفس المنزل الذي نراه بالصدفة، وهذا هُو المصيبة التي حلت بغالبيتنا. لن نندم على كل لحظة قضيناها بعيدًا عَنّْهم حتى نفقدهم، فِيْحمي الله والدينا وينصفنا ويساعدناهم عَنّْدما يدعموننا.