أقوال الشافعي فِيْ الصمت

أقوال الشافعي فِيْ صمت

ومن أهم أقوال الشافعي فِيْ السكوت ما ورد عَنّْه فِيْ الحكَمْ الآتي

  • من يسمع بأذنه يصبح قاصًا، ومن يسمع بقلبه يعلم، ومن يكرز بفعله دليل.
  • المحامي هُو المحامي بفعله وشخصيته لا بأقواله وأقواله.
  • إذا تكلم الجاهل فلا تجيبه، فإن الصمت خير من الجواب، لأن كلمته أراحته، ولو تركته مثل حفنة مات.
  • الأحمق يكلمني بكل قبحه، لذلك أكره الرد عليه.
  • احصل على مساعدة للتحدث بهدوء واستنباط الأفكار.
  • قالوا “اخرس”. قالوا “اخرس”. فقلت لهم الجواب على باب الشر هُو المفتاح، والصمت للجهل أو الجاهل كرامة، وكذلك الإصلاح فِيْ حفظ الكرامة.
  • ألا ترى كَيْفَ يخاف الأسد عَنّْدما يصمت والكلب يخشى على حياتي عَنّْدما ينبح.
  • وجدت صمتي تجارة فتمسكت بها إلا إذا وجدت ربحا فأنا لست خاسرا والصمت بين التجار فقط وتاجره يتفوق على كل تاجر.
  • احفظ لسانك ايها الانسان لئلا يعضك لانه حية. كَمْ عدد الذين قتلوا فِيْ الجبانات الذين خشيت ألسنتهم من لقاء اقرانهم

أشهر أقوال الشافعي

بالإضافة إلَّى أقوال الشافعي فِيْ الصمت، هناك العديد من الأقوال الشهِيْرة التي ظهرت فِيْ سيرة الإمام الشافعي وتوارثتها الأجيال حتى نعرفها فِيْ زماننا الحاضر. هم كالآتي

  • سأذهب طول وعرض الأرض لأحصل على ما أريد أو أموت كغريب.
  • لا استراحة لشخص عاقل محترم فغادر الوطن وطرد.
  • لقد رأيت المياه الراكدة تفسدها. إذا كان يتدفق، فسيكون جيدًا، وإذا لم يتدفق، فلن يكون جيدًا. والأسد، لولا تقسيم الغابة، لما كان والسهم، لولا فتح القوس، لم يضرب.
  • اصبر على مرارة بخار المعلم الجاف، ففشل المعرفة هُو نفوره، ومن لم يتذوق مرارة التعلم لمدة ساعة يبتلع إذلال الجهل مدى الحياة.
  • ولو كانت الشمس قد وقفت فِيْ الفلك إلَّى الأبد لملأه أهل غير العرب والعرب، والغبار كالغبار الملقى فِيْ أماكنه.
  • وينام العبد على الحرير وتكون نسب فرشاته ترابًا.
  • إذا لم يكن لديك قلب راضي، فأنت متساوٍ مع صاحب الدنيا، ومن نزل فِيْ ساحته، فلا أرض تحميه، ولا سماء.
  • والعود الذي فِيْ أرضه حطب، فإذا غادر هذا يفخر برغبته، وإذا زوال يفخر كالذهب.
  • ومن يفتقر إلَّى العلم فِيْ شبابه أكبر بأربع مرات من وفاته.
  • فامنحني نعمة فِيْ ذكر الصالحين، ولا تلبسني فِيْ الدين.

حكَمْ الإمام الشافعي فِيْ الظلم

الظلم من الأمور التي ذكرها الإمام الشافعي فِيْ أقواله، فبيان هذا الشعور بالصور والأحكام التالية

  • وكان رب الظلم قد كفى من حربه فأسقطه القدر، فكان الإسلام لي فقط عبادة وأدعية لا تخاف بالدروع.
  • يكفِيْك أن يخلص الظالم ومن يقف خلفه من سهام الصلاة من القوس، مائلة بأطراف كل ساهر، حوافها مملوءة بالدموع.
  • إذا قبل الظالم الظلم بالابتهاج فِيْ قبح اقتنائه، فكل شيء هُو ليال بلا نوم، لأنه سيظهر له ما لم يكن فِيْ حسابه.
  • كَمْ مرة رأينا الرجل الظالم المتمرد، الذي يرى النجم يتجول فِيْ ظل ركابيه، بحيث تكون ملابسات الأحداث على بابه للحظة قصيرة، عَنّْدما يكون فِيْ حالة إهمال.
  • فلم يصبح مالاً ولا ياه المأمول فِيْه ولا الأعمال الصالحة الموجودة فِيْ كتابه، وأجرتي على ما فعله، وسكب الله عليه بلاء بلائه.