حكَمْ التخبيب بين الزوجين

الخلط بين الزوجين

  • التخريب هُو عمل الشيطان لأنه محاولة لإفساد العلاقات بين الناس.
  • عَنّْد الحديث عَنّْ التشهِيْر، من الضروري ذكر حكَمْ تشويه سمعة الزوجين، والذي يعتبر من أكثر الأعمال فسادًا على وجه الأرض.
  • من المفترض أن يفسد الخلاف بين الزوجين العلاقة ومحاولة التفريق بينهما، ويحاول البعض إرضاء كل جانب من جوانب الطلاق وجعله جميلًا.

حكَمْ الاستبدال بين الزوجين

  • ولما سئل العلماء والفتاوى عَنّْ حكَمْ الحب بين الزوج والزوجة، أجابوا بالإجماع على تحريمها الشرع.
  • والقيام بذلك يعتبر من الناحية الشرعية من المنكرات والمحرمات، وحسابه مع الله قاس ؛ لأنه من الكبائر.
  • ذكرت الأحاديث النبوية الشريفة التي تحذر من الغيبة خاصة بين الزوجين، لأن الإسلام ينفِيْ أن من يفعلها مسلمون.

عَنّْ أبي هريرة رضي الله عَنّْه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “من خاطب امرأة على زوجها أو عبدها ليس بيننا. ” [أخرجه أبي داود].

وفِيْ حديث آخر حرم الله على مرتكبي هذه الذنب العظيم من دخول الجنة، كَمْا ورد فِيْ حديث عَنّْ أبي بكر الصديق رضي الله عَنّْه أن النبي صلى الله عليه وسلم. قال لا يدخل الجنة بغير .. [أخرجه أحمد].

  • فعل التخريب هُو فعل يفرح به الشيطان ويبتهج به كثيرا لأنه يريد أن يفرق بين الناس لأنه بداية الطريق إلَّى انهِيْار العقيدة الإسلامية.
  • يحاول الشيطان بشكل خاص أن يفصل بين الزوجين لأنه فعلته المفضلة وعشيرته.
  • عَنّْ جابر رضي الله عَنّْه قال

قال النبي صلى الله عليه وسلم

“إبليس سيضع عرشه على الماء، ثم يرسل أسرابه، وأولئك الأقرب إليه هم أعظم المحن، ويأتي أحدهم ويقول

أعجبني فقال ما فعلت شيئًا، قال، ثم جاء أحدهم فِيْقول ما تركت حتى انشقت بينه فقال[أخرجه مسلم].

  • يجب على كل شخص عاقل، ذكرا كان أو أنثى، أن يهتم بالتحدث بشكل جيد وأن يكون حريصًا بشأن أقواله وأفعاله مع الآخرين.
  • يمكن أن تكون كلمة يعتبرها المرء مزحة تؤدي إلَّى إفساد العلاقة بين الزوج والزوجة وقد تؤدي أحيانًا إلَّى الطلاق.