وضعية إدماجية عَنّْ المخدرات مقدمة عرض خاتمة

اختتام عرض الوضع التكاملي عَنّْد إدخال الأدوية

تعَنّْي الجملة الظرفِيْة الكاملة حول الأدوية مقدمة، وهِيْ الخاتمة التي يتوصل إليها الكاتب عَنّْد تقديم موضوع يتعلق بالعقاقير للتأكيد على نقطة غير واضحة فِيْ المحتوى أو ملخصة فِيْ بضعة أسطر.

ينقسم الموقف الاندماجي عَنّْد عرض إدخال الدواء على النحو التالي

1- مقدمة لموضوع الأدوية

يمكن وصف المخدرات بأنها وباء ينتشر بين الشباب وينتشر مثل الانهِيْار الجليدي، ويمكن وصفه أيضًا بأنه وحش بري ينتظر فريسته وينتظر فرصة للإمساك به وهذه الفرصة تأتي عَنّْدما تكون الفريسة فِيْ حالة من الضعف والضعف واليأس والاستسلام.

من المعروف على نطاق واسع أن المخدرات هِيْ أكبر آفة فِيْ المجتمع وأن الوباء ما هُو إلا وباء أو فِيْروس ينتشر فِيْ جسم المجتمع والمخدرات لا تقتصر على مصر أو الدول العربية لأن الوباء لا يميز فِيْها بالتحديد. ينتشر لأنه لا يأخذ فِيْ الاعتبار حدود المكان والزمان، وينتشر فِيْ جميع أنحاء العالم.

عَنّْدها فقط تأتي الفرصة وتصبح ذهبًا وهناك بعض عَنّْاصر القوة الأخرى التي تمنح هذا الوحش ما يحتاج إليه وهذه العَنّْاصر هِيْ عوامل اجتماعية وسياسية واقتصادية.

كل هذه الأشياء تحث على كتابة موضوع يشمل كل ما يتعلق بالمخدرات، حتى يدرك كل قارئ خطورة هذا الوباء الذي يتزايد ويتزايد يومًا بعد يوم، وإذا أدركنا خطورة هذه الكارثة الحقيقية نكون قد خفضنا إلَّى النصف. المسافة إلَّى هذه الرحلة الطويلة.

2- عرض موضوع المخدرات

إن تقديم الموضوع نفسه هُو أهم شيء يجب التركيز عليه عَنّْد تقديم موقف تكاملي حول الأدوية، ومقدمة فِيْ خاتمة موضوع المخدرات، والعرض، كَمْا أوضحنا سابقًا، يتضمن محتوى وعَنّْاصر الموضوع، و يتم تقديم موضوع مثل هذا على النحو التالي

1- تعريف الأدوية

إن أول ما يحتاج إلَّى توضيح فِيْ بداية أي موضوع يتناول موضوع المخدرات هُو تحديد تعريف الأدوية بشكل عام وتفصيل، بينما يمكن تعريف الأدوية بأنها تلك الأدوية التي يتم الحصول عليها من قبل أي من المواد غير المشروعة. الوسائل، وتؤخذ دون حاجتها من الناحية الصحية أو الطبية.

يطلق على الأدوية أحيانًا اسم أدوية الشوارع، أي الأدوية التي يؤدي استخدامها إلَّى مضاعفات صحية خطيرة للشخص الذي يستخدمها، وذلك لعدة أسباب منها مقدار الجرعة المستخدمة ونوع الدواء وتركيبته الكيميائية. .

كَمْا أن تعريف كلمة مخدر فِيْ اللغة يأتي على أنه شيء يسبب غياب الذهن وتسممه. عَنّْدما يتعلق الأمر بتعريفها اصطلاحيًا، فإن الأدوية هِيْ مزيج من المواد الكيميائية التي تؤثر سلبًا على الشخص لأنها تؤثر على الجهاز العصبي والجهاز التنفسي والحالة العقلية للمتعامل.

تُستخدم هذه التركيبة الكيميائية أو الدوائية بمعايير ومعايير وكَمْيات محددة لعلاج أو الوقاية من أمراض معينة ويمكن أيضًا استخدامها لتقليل حدوث أعراض معينة يعاني منها المريض، على سبيل المثال، يتم استخدامها فِيْ علاج الأشخاص الذين يعانون من الأمراض العقلية والعصبية المستعصية.

الأدوية عبارة عَنّْ مزيج من بعض العَنّْاصر والمواد والغازات السامة. كل هذه المكونات تجعل تأثير الأدوية أكثر سمية. تختلف المركبات الكيميائية لكل نوع من الأدوية كَمْا يختلف الشكل أيضًا. بعضها عبارة عَنّْ تبغ يتم تعبئته فِيْ سجائر، أو يمكن أن يكون مسحوقًا يتم استنشاقه عَنّْ طريق الأنف أو حقنه فِيْ الوريد.

2- تكوين الدواء

وتنتج هذه المواد المخدرة وفق معايير ومقاييس معينة بحيث تؤثر المواد التي تصنعها بشكل مباشر على العقل والجهاز العصبي، وهناك أنواع من المواد المخدرة مصنوعة من مواد طبيعية يتم استخلاصها من أنواع نباتية أو الأشجار مثل المورفِيْن والحشيش.

وهناك أنواع أخرى من الأدوية يعود تكوينها إلَّى بعض منتجات النباتات المصنعة، وأشهر أنواع العقاقير التي يتم الحصول عليها بهذه الطريقة تشمل الكحول والهِيْروين، وهناك أنواع أخرى من الأدوية تأتي من إنتاج مواد كيميائية معينة وأشهرها الأمفِيْتامينات.

وهناك أنواع أخرى تختلف أيضًا فِيْ التركيب، مثل تلك التي تحتوي مركباتها، بالإضافة إلَّى بعض الغازات السامة مثل الكربون وأكاسيد النيتروجين والصوديوم، والمواد المسكنة وغيرها من المواد القوية التي تدمر الخلايا العصبية وخلايا الدم.

3- آنا