أعراض تغير الهرمونات بعد الزواج

اعراض التغيرات الهرمونية بعد الزواج

بعد الزواج، تحدث تغيرات عديدة فِيْ الهرمونات ؛ يحدث هذا بسبب اضطرابات فِيْ مستويات الهرمونات المختلفة خاصة بعد الجماع، وتشمل هذه الأعراض ما يلي

  • تغير فِيْ الحالة العقلية، من الممكن أن يشعر الزوجان بالسعادة وقد يشعران بالاكتئاب بسبب التغيرات الهرمونية.
  • حدوث اضطرابات الدورة الشهرية عَنّْد النساء.
  • زيادة الوزن.
  • الشعور بالكسل.
  • ألم الثدي.
  • مشكلة فِيْ النوم
  • تغير فِيْ مستوى ضغط الدم.
  • تغيرات فِيْ معدل ضربات القلب.
  • زيادة العطش
  • بعض الانتفاخ.
  • كثرة الذهاب إلَّى الحمام.
  • تغيرات فِيْ الشهِيْة.
  • تورم فِيْ الوجه
  • تغيرات فِيْ مستويات السكر فِيْ الدم.
  • الشعور بالقلق.
  • هشاشة العظام.
  • جفاف الجلد.
  • متسرع.
  • التعرق الُغُزير

تتغير أعراض الهرمونات الأنثوية بعد الزواج

تتعرض بعض النساء لعدة تغيرات هرمونية بعد الزواج وذلك لأن الجسم يحاول التكَيْفَ مع الظروف الجديدة ومن أبرز هذه الأعراض التي سنشرحها لك من خلال الفقرات التالية

1- اضطرابات الدورة الشهرية

يؤثر الزواج بشكل كبير على الدورة الشهرية، فعَنّْدما يكون للزوجين علاقة حميمة، يفرز الجسم عدة هرمونات مختلفة تؤثر على جسم المرأة، لكن هذه الهرمونات تعود إلَّى طبيعتها خلال فترة يمكن أن تكون قصيرة ويمكن أن تصل إلَّى 38 يومًا، ولكن عَنّْد حدوث هذه التغيرات عَنّْد حدوث ذلك، تلاحظ المرأة وجود زيادة فِيْ شدة الأعراض المصاحبة للحيض وخاصة (الصداع – تقلصات البطن).

2- تغير فِيْ هرمونات المهبل

تحدث تغيرات عديدة فِيْ هرمونات المهبل عَنّْد المرأة بعد الزواج حيث يصبح المهبل رطباً ويفرز عدة هرمونات أثناء الجماع وهذه الهرمونات تساهم بشكل كبير فِيْ سهُولة دخول الحيوانات المنوية.

3 التغيرات الهرمونية أثناء الحمل

هناك عدة هرمونات تساهم فِيْ إتمام عملية الحمل حيث أنها تعمل على استقرار الحمل بشكل صحيح، ومن أهم هذه الهرمونات ما يلي

  • هرمون المشيمة هذا الهرمون مسؤول عَنّْ تكوين الأوعية الدموية، حيث يؤثر على تدفق الدم إلَّى جسم الجنين لتزويده بالتغذية اللازمة.
  • هرمون ريلاكسين يعمل هذا الهرمون على إرخاء عضلات ومفاصل الحوض لتهِيْئة الرحم للولادة.
  • هرمون الأوكسيتوسين وهُو هرمون يفرزه الجسم لبدء عملية التقلصات فِيْ الرحم.
  • هرمون تحفِيْز الجريب هُو الهرمون الرئيسي الذي يحفز المبايض على إنتاج بويضة وإفراز هرمون الاستروجين.
  • الهرمون اللوتيني بعد اكتمال تكوين البويضة، يحفز هذا الهرمون البويضة على مغادرة المبيض حتى حدوث الإباضة.
  • موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية هذا هرمون يتم اختباره باستخدام عينات الدم أو البول. يتم إجراء هذا الفحص للتأكد من حدوث الحمل لأن المشيمة تفرز هذا الهرمون ومع تقدم الحمل يزداد هذا الهرمون.
  • الإستروجين والبروجستيرون تزداد نسبة هذه الهرمونات أثناء الحمل. ونتيجة لهذه الزيادة، تعاني النساء من أعراض الحمل، وتساهم هذه الهرمونات فِيْ النمو السليم للجنين.
  • هرمون البرولاكتين يسمى هرمون الحليب لأن هذا الهرمون يزيد من حجم الثديين ويعمل أيضًا على إنتاج الحليب فِيْ الثديين استعدادًا لفترة الرضاعة.

4 التغيرات الهرمونية فِيْ فترة النفاس