عبارات عَنّْ اليوم العالمي للمرأة

عبارات عَنّْ يوم المرأة العالمي

المرأة نصف المجتمع وهِيْ التي تشكل النصف الآخر. المرأة هِيْ أم وأخت وجارة وصديقة وعاشق. إنها رمز الجمال المطلق وهِيْ التي اختصرته فِيْ كيانها.

  • “تخيل كَيْفَ ستكون الحياة إذا لم تكن موجودًا.” – نزار قبانى –
  • والمرأة هِيْ المخلوق الوحيد الذي يمكن أن يجمع بين القوة والجمال، والذي بدونه لن يوجد هذا العالم.
  • فِيْ يوم المرأة العالمي، نتقدم جميعًا بالشكر الجزيل لكل امرأة فِيْ هذا العالم، بغض النظر عَنّْ دورها أو وظيفتها أو وضعها، مشهُورة أو غير معروفة.
  • كل امرأة فِيْ هذا العالم هِيْ ملكة، والفرق بين كل منهما طبيعة وحدود مملكتها، إلا أنه لا فرق بين امرأة ملكة فِيْ بيتها وأخرى ملكة فِيْها. منزل خاص. الشغل.
  • بفضل قوتها وذكائها، استطاعت المرأة أن تثبت للعالم كله أنها لا قيمة لها ولا يمكنها الاستغناء عَنّْها.
  • تتمتع المرأة بالقدرة على هز سرير طفلها بيدها اليمنى وهز العالم كله بيدها اليسرى.
  • فالمرأة قوة لا ضعف لها إلا قلبه المحب، وإلا فهِيْ قوة متحركة تمشي على قدمين.
  • إلَّى كل امرأة فِيْ هذا العالم، بغض النظر عَنّْ عمرها أو منصبها أو وظيفتها أو مكانتها الاجتماعية، أشكرك من قلب كل رجل ومن قلب كل طفل ساعدت فِيْ تربيته.
  • بغض النظر عَنّْ ما نقوله عَنّْ حقوق المرأة فِيْ يومها العالمي، فإنها لن تحقق حقوقها أبدًا.
  • لا تكفِيْ المرأة أن نتحدث عَنّْها ونشكرها منذ ألف عام، ويستحيل علينا تقصير وتلخيص دورها فِيْ هذه الحياة فِيْ يوم واحد.
  • اليوم العالمي للمرأة هُو فرصة مناسبة لنا جميعًا للدفاع عَنّْ احترام كل امرأة.
  • “المرأة هِيْ مكونات المجتمع ولها سلطة كاملة عليه، ولا يمكن فعل شيء بدونها ومن أجلها”. – أناتول فرانس –

اليوم العالمي للمرأة

لا يمكننا تقديم بيان فِيْ اليوم العالمي للمرأة دون ذكر القليل عَنّْ اليوم العالمي للمرأة بشكل عام ويمكن تعريف هذا اليوم بأنه احتفال عالمي يصادف اليوم الثامن من شهر مارس من كل عام.

وتقام الاحتفالات فِيْ هذا اليوم كعلامة على مستوى الامتنان والتقدير والتقدير والاحترام الذي يتمتع به العالم كله للمرأة وتقديرا لتأثيرها الملحوظ والإيجابي على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

تقدم بعض الدول الأجنبية هدية للمرأة فِيْ مجتمعها فِيْ ضوء الاحتفال باليوم، مثل روسيا وكوبا والصين.

لأول مرة، بدأ هذا الاحتفال مباشرة بعد المؤتمر الأول للاتحاد الديمقراطي العالمي للمرأة فِيْ باريس، فرنسا عام 1945 م، وتألف هذا الاتحاد من أحزاب شيوعية مساعدة.

لم يتم التوصل إلَّى اتفاق الثامن من مارس إلا بعد سنوات عديدة والسبب هُو أن الأمم المتحدة وافقت على الاعتراف بهذه المناسبة فقط فِيْ عام 1977 م.

ثم أصدرت منظمة دولية قرارا بأن يتخذ العالم أجمعه فِيْ أي يوم من أيام السنة احتفاء بالمرأة. ونتيجة لذلك، وافقت العديد من الدول على اليوم الثامن من شهر مارس، ومنذ ذلك الحين يعتبر هذا اليوم رمزًا ساطعًا لنضال المرأة.

مكانة المرأة عبر العصور

اتفقت جميع التعابير فِيْ يوم المرأة العالمي على أن أهمية المرأة لم تتضاءل ولم تتغير ولن تتغير، وهذا ما أكده العديد والعديد من الفلاسفة والكتاب والشعراء والكتاب من مختلف الأزمنة والعصور وقد حدث ذلك. قيل

“خرجت المرأة من الرجل، لا من رأسه للسيطرة عليه، ولا من رجليه لسجنه، بل من أحد جوانبه لتكون بجانبه وتحت ذراعه. لتكون تحت حمايته وقريبة من قلبه ليحبها “. – أنيس منصور –

“المرأة ما هِيْ إلا الأفق الذي تشرق منه شمس السعادة على هذا الكون، وتنير ظلامه، والبريد الذي يحمل بيده نعمة الخالق للمخلوق، والهُواء المهتز الذي يعطي الإنسان الحياة والحياة. . قوته وصعوده الذي ترتفع فِيْه النفوس من الأدنى إلَّى الأعلى، والرسول الإلهِيْ