اشعار حزينه جدا جدا جدا عَنّْ شهداء الوطن

شهداء الوطن هم الجنود الذين ذهبوا للدفاع عَنّْ وطنهم حتى حققوا الاستشهاد وعادوا حاملين معهم أكفان لتكون الجنة مثواهم، شهداء ضحوا بأرواحهم حتى ينعم وطنهم بالأمان والسلام والاستقرار. ولكي تعيش أوطانهم بحرية ولا تستعبد من قبل الطغاة، ولكن كَمْا نعلم الحرب لها مكاسب وخسائر، ولكن أكبر خسائر الحرب هِيْ الأسر، لذلك يفضل الجنود الاستشهاد عَنّْد الله عليها. حسنًا، أن الدفاع عَنّْ الوطن يعَنّْي الاستشهاد لهم والاستشهاد فِيْ كل لحظة، فِيْذهبون عَنّْدما يودعون والديهم وعائلاتهم، ورغم أن الاستشهاد بالله سيدخل الجنة، فإن والديهم لا يتحملون الرؤية. استشهاد أبنائهم من أبنائهم ورصاص الغدر اخترقت قلوبهم وجباههم، حتى اشتعلت قلوب أمهاتهم وآبائهم بالحزن والأسى، وتبقى صورة قتل أبنائهم ثابتة فِيْ أذهانهم طوال حياتهم. كَيْفَ لا، عَنّْدما يكبر ابنهم الذي ينتظرونه حتى يصل من قبورهم، مدفونًا أمام أعينهم بعد الاستشهاد برصاص الخيانة، فنقدم لكَمْ موضوع “قصائد حزينة جدًا جدًا جدًا عَنّْ شهداء الوطن “فلنتعرف عليه.

شعر رمز الموت

دفن الشهِيْد

جئت يا أحمد يا بني

لماذا لم يأتي ابني معك

يجعلني أفعل شيئًا

لقد عاد بالتأكيد من أجلك

قل لي أنه قادم يا ولدي

أنت تقول إن والدك يحتاج إلَّى التعرف عليك

ما الأمر يا أحمد لماذا تبكي

ماذا تخفِيْ عَنّْي

يا بني، أين قال القوة

رأيته فِيْ المنام

كان يضحك على وجهه

وقال، حسنًا، لقد انتهى الأمر

فقال ايها الآب معاذ

خدمتي وبيتي

جاوب احمد لماذا تصرخ

لماذا ترضى بالصمت

ماذا أحضرت معك يا فتى

هذا يسمى نعش

لماذا أخذتها معك يا فتى

هذا لا يخلق رمزا للموت

أدرك يا أحمد هذا ابني

الله يصرخ بصوت عال

أجاب أحمد عمه

ذهبنا لنموت

سوف نحمي بلدي

وكانت العقوبة نعشا 😥

شعر الوداع للشهداء

صورة شهداء الوطن

زفو وطن الشهِيْد بين الأوطان

لقد ضحى بحفِيْد الرحالة من أجل الأمة

يشهد Lapta على وقته الشجاع

أنت تتبع طريق الخطر، فأنت لا تخاف منه

الموت يا داعش، أراك أثناء التنقل

كان هذا بالقرب من منزل شقيق نورا

بالملح يا داعش وبالنار نصلي لاجلكَمْ

شمال عرعر أو جنوب شرورة

الشهِيْد بدون وطن يقوم صائما.

عودة معوض، أتمنى لك الراحة فِيْ الجنة.

لقد بذل حياته ذبيحة وقبلها

أمام لابا، ولكن من يعرف الزاوية

مامات الذي دافع عَنّْ الدين والوطن

وفاته استشهاد واستشهاده شرفه

ارجع للخائن بالتقدم وواحد

فدى بروحه وتعرفه الوطن

شهِيْدنا جيش الحرية هُو الرسول

وفِيْه ينقش اسمك شهِيْدًا لوطنه

شهِيْد مطيع جزاؤه الأفعال

ونال كرامة جنان الخلود والسعادة

الوطن فِيْ قلوبنا دين وإيمان

من يقف بدون السعودية شهِيْد

العمل يقربنا من أهدافنا البعيدة

الصبر يتحدث عَنّْ الكثير من أجل جهِيْر قوي

إصراره يدفعه ورأسه بقوة بداخلها

غير المقيدة بالأرض، روحه توديع

تقبل الله عليك عودة ويجعلك شهِيْدا

كل ما نملكه يُباع من أجل الوطن

بحسب رواية داعش والخراج

ومن يرضى بما يفعل فلا يليق بنا!

واجه العدو مثل البوارج

سيموت الله هناك. ماذا فقدنا

وجهك وقلبك كلها سوداء

عصابة غدر وإرهاب جحود نجس

يا مملكتنا، كلنا جنود

وإذا مات، سنعود جميعًا اليوم

نحن جنود الوطن لروح الولاء لها

فِيْ خدمة الدين والملك عبد الله

دعَنّْا نقول اسمع واستمع

نحن نركز على الموت والحياة مع الله

الله اولا وشرفك بلد ثاني

السلام مع سكان الجزر وطاعة الملك

حنا جنود الوطن الى القائد الباني

رمحه … درعه … يد الملك وذراعيه

أيها الشهِيْد أنت حي

ما مضى هُو الخلود

تبقى ذاكرتك العطرة

نحن نعيش فِيْ دمائنا

أنت قمر مشرق

لم يهرب منه اسمنا

دفن شهداء يار العبد

لمزيد من المعلومات، راجع الموضوعات التالية

شعر حزين عَنّْ شهداء المصريين بكاء من الألم

الشعر الحزين عَنّْ الشهداء جميل ومؤثر جدا

شعر الشهِيْد من أجمل الأشياء عَنّْ الشهداء قصائدهم المؤثرة والجميلة

وفِيْ ختام موضوع “قصائد حزينة جدا جدا جدا عَنّْ شهداء الوطن” نتمنى أن تكونوا قد استمتعتوا بقراءة الآيات الشعرية الحزينة التي قدمناها لكَمْ، ونتمنى من الله أن يربط كل قلوب الآباء والأمهات الذين ذهب أبناؤهم للدفاع عَنّْ وطنهم وعادوا معهم محجبات، ومن الآيات الشعرية الحزينة التي ورد ذكرها فِيْ الموضوع “شعر رمز الكون”. وهنا يصف الشاعر مدى انتشار الآب. حزن على ابنه عَنّْدما رأى عودة صديق ابنه، ولم يرجع ابنه معه، بل عاد عَنّْدما كان فِيْ رمز الموت.